التقارير والتحقيقات

بصراحه .. الفنكوش .شهادات الوهم| مراكز تدريب وأكاديميات «بير سلم» تمنح شهادات مزيفة

الامم المتحدة لاعلاقه لنا ....جامعتا القاهرة وعين شمس: لا صلة لنا بمعاهد «المؤهلات الوهمية»

الاعلامى 

سمير المسلمانى 

رئيس التحرير يفتح  ملفات كشف المسكوت عنهم 

اوعى تفتكر جنابك علشان اتصورت معانا هنقول خلاص احنا اصحاب .. تبقى غلطان ياافندم

الاعلام اداة قويه لمساندة الدوله فى كشف فساد حضراتكم

ولقد اخذنا الضوء الاخضر من ضمائرنا لكشف زيفكم

استقيموا يرحمكم الله

الحمد لله مدافع دائما عن الحق والعدل والسلام والامان وضد كل فاسد مهما علو مركزة ومكانته ولن اتزحزح عن كشف كل الاكاديميات والمراكز والمؤسسات على كشف ملفاتهم ومن غير زعل بالاسماء وماذا يحدث وهذة المرة لن اترك الساحه ولن اتخلى عن واجبى الاعلامى فى كشف زيفهم وسأطرق كل باب مسئول بالدوله حتى اقضى على هذة الافه التى تعد اخطر من كل السرطانات التى تحيط بنا فى ملفات كشف المسكوت عنهم !

«نحن نبحث ونترقب » واجرينا تحقيقاً ميدانياً أظهر وجود سوق لتجارة الألقاب العلمية، إذ تتنافس معاهد ومراكز في تقديم برامج تحمل مسميات علمية «مضللة» تتوقف درجتها على ما يدفعه الطالب، في حين أن شهاداتها غير معتمدة من أي جامعة كما تدعي، فضلاً عن أن الجهات المختصة في الدولة لا تعترف بها.

مراكز تدريب: ادفع أكثر تحصل على درجة علــمية أعلى

طبيب نفسى «هذه الكورسات مثل الترامادول أخذه الناس فى البداية كمسكن ثم تحول الأمر لإدمان،

البدايه كان نفسى افتح الملف بالكامل النهاردة اتكلمنا على النقابه وعلى الست الهام هانم الكلام القادم لن يكون مستتر نهائى الفضائح فى هذا المجال بالجمله .ليست فقط المراكز والاكاديميات لا فيه اللى اكتر من كدة بكتير الدكتوراة والشهادة المهنيه والسفراء والذى منه وسلم لى على السلام العالمى 

دى الحلقه الاولى  لكن سؤالى للست الهام هانم هانم هو انت خريجه ايه ايه وحاصله على دكتوراة منين منين منين ! ولسه القائمه طويله بالاسماء سيتم كشفهم جميعا بلى استثناء والقضيه لم تكن تكمن فى التنميه البشريه ولكنها تكمن فى كميه المؤتمرات تحت اى مسمى بالفنادق واتحدى  منهم  من يجروء على اقامه مؤتمر فى جامعه علميه بمصر ؟

محتالو التنمية البشرية يعالجونك بـ”الوهم” ويشفطون “فلوسك”

احجز مقعدك من الآن، الأماكن محدودة، فرصة لا تعوض ونحن تلاميذ الدكتور إبراهيم الفقى.. مئات الآلاف من الإعلانات والشعارات لكورسات بمئات الجنيهات، باتت معلقة على ناصية كل شارع بمصر، تدعو الطلبة والخريجين للتنفيس عن غضبهم من المجتمع الذى أصابهم بأمراض البطالة والوساطة والمحسوبية، بإعطائهم جرعة حماس مفرطة على يد مدرب تنمية بشرية أخذ لتوه 36 ساعة هى مدة برنامج تدريب المدربين TOT، يقنعهم أنه بدفع الفيزيتا أو ثمن الكورس،.ليس فقط الموضوع قاصر على التنميه البشريه لا دى كمان دكتوراة ودبلومه وماجستير لو تحب ومراكز سلام عالمى تضحك على الغلابه الحالميين بشهادات اونطه من الامم المتحدة على ان جنابك اصبح سفير وهو حافى

.لذا وانطلاقاً من مبدأ البحث عن الحقيقة وحماية المجتمع كان لابد لنا أن نتحدث عن المسكوت عنه ونصل لماهية مراكز ومدربى التنمية البشرية فى مصر بين شقى العلم والخداع

نفت جامعتا القاهرة وعين شمس صلتهما بهذه المعاهد كلياً، مؤكدتين أنهما ستلاحقان قانونياً من يقف وراء استغلال اسميهما في هذه الأعمال

يقول الدكتور اشرف فتحى يأخذها الشباب كمسكنات لآلام البطالة..

وأى شخص يمكن أن يصبح مدرباً فى 36 ساعة ويبدأ فى جمع الأموال من المخدوعين.

. ومراكز وهمية تعتمد عرباً ومصريين
فى لقائى مع  الدكتور «مينا جورجى» يؤكد نائب مدير قسم التأهيل النفسى بمستشفى الصحة النفسية بالعباسية، أن كورسات التنمية البشرية بدأت تنتشر فى مصر بداية من عام 2003/2004، وبدأ مدربوها يلعبون على منطقة المقابلات الشخصية والسيرة الذاتية التى يقدمها الشخص للتقدم للعمل، ليقنعوهم بأن المشكلة ليست فى ضعف مؤهلاتهم أو مشكلة البطالة، وإنما فى عدم قدرتهم على التعامل، والذى يعنى تفسير الإنسان للألم Intellectualization، باستخدام علم منطقة الألم أو منطقته على أنه شىء طبيعى ليقل شعوره به، وقال «جورجى»: «هذه الكورسات مثل الترامادول أخذه الناس فى البداية كمسكن ثم تحول الأمر لإدمان، ويأتى لى يومياً مرضى حاولوا علاج الاكتئاب بأخذ هذه الكورسات دون جدوى، فأمنعهم منها فوراً وأؤكد لهم أن هذه الكورسات سبب رئيسى فى الاكتئاب، بسبب عدم مساواة الطموحات التى يبنيها مدرب التنمية بالشرية بالوهم داخل المتدرب بالواقع الحقيقى الذى يجده عقب ذلك».

وأضاف نائب رئيس قسم التأهيل النفسى: «مشكلة التنمية البشرية أنها بتطلع المشاعر لمستوى العقل فبتبوظها لأن المشاعر بتدفن القدرات الحقيقية للإنسان، وأخطر ما يفعله هؤلاء المدربون أنهم يستخدمون مبدأ دوس على الزرار، ويأخذون ساترا دينيا فى بعض أجزاء كورساتهم للتأكيد على أنه لا تعارض بين العقل والإيمان وللدخول نفسيا إلى الشخص الجالس أمامهم مع أن الأديان السماوية تطالب الإنسان بالسعى والعمل وليس مجرد التحفيز بالوهم».إذا كنت تشعر باليأس ووقعت أنت أيضًا ضحية لأزمة البطالة، وتريد أن تعرف طريقًا مختصرًا للنجاح، والشهرة والثراء «3 فى 1»، ستجد الحل فى «التنمية البشرية»، بدقة أكثر «الحل أن تصبح مدرب تنمية بشرية»، وهو الأمر الذى لن يتطلب الكثير من المجهود، حتى لن يتطلب منك 10 أيام كتعلم الإنجليزية «الدنيا بتتطور» ولكن يكفى أن تحضر «كورس» مدته 36 ساعة تدريبية فقط لتصبح مدربًا معتمدًا من جامعة القاهرة أيضًا، حسبما جاء فى أحد إعلانات مركز للتنمية البشرية.

نقابة مدربى التنمية البشرية,,,نقابته معتمدة من وزارة القوى العاملة بالتحرى لم يثبت ذلك

على غرار النقابات المهنية التى تجمع أصحاب المهنة الواحدة، لتعطيهم الشرعية والمصداقية أمام زبائنهم، تظهر نقابة جديدة تدعى «نقابة مدربى التنمية البشرية» والتى تسمح بانضمام مدرب التنمية البشرية إليها بـ3 شروط: أولها أن يكون له مؤهل عالٍ من أى تخصص، وثانيها أن يحصل على شهادة تدريب المدربين TOT وحتى لو لم يحصل عليه فبإمكانه أخذها فى النقابة قبل الدخول لها بأيام، والشرط الثالث أن يكون له فيديوهات وهو يدرس لتلاميذ آخرين، ويملئ المتقدم بيانات السيرة الذاتية فى مقر النقابة مع دفع رسوم 

والسؤال هو ما المعايير التى يتم الفصل بها بين الفيديوهات المفبركة والحقيقية لبعض المتقدمين، وهل هذه شهادات كافية أصلا للدخول إلى نقابة تزعم مهنيتها بل وتوثق شهادات كورسات المدربين المنضمين إليها من وزارة الخارجية؟بين السلب والإيجاب دخل الشباب الذين يمثلون الشريحة المستهدفة الأولى لمدربى التنمية البشرية فى متاهة حول رأيهم فى هذه الكورسات، وانا ارى لو قرأت كتابا عن علم النفس أو حتى مجلات ميكى سأستفيد أكثر من قراءة كتاب يقول لى «إنت حلو». قد تكون التنمية البشرية أقصر طريقة لكسب المال، فالناس تحتاج شخصا يقول لهم «انتوا كويسين وفى أمل وهتنجحوا»، أشياء أشبه بالمخدرات، والكورس يفعل ذلك، يجعل الناس تشعر أن الدنيا وردية وفى أول صدام بالواقع سيذهب تأثير الكورس، و«لو هنام فى بيتنا أفيد من كورس تنمية بشرية».

عندما يكون الكورس تحت اسم أشهر الجامعات الحكومية لا يمكنك سوى التصديق والتسليم بما جاء فى الإعلان، حيث يعمل بعض المدربين والمراكز تحت غطاء جامعات حكومية شهيرة، مكتسبين مصداقية من جهة تعليمية ذات ثقل علمى كبير، كما يتم حساب الطلبة العرب بالدولار على هذه الكورسات ويمكن للطالب اعتماد نفسه كمدرب تنمية بشرية فى 6 أيام فقط حسبما جاء فى الإعلان بل وتوثيق شهادته من وزارة الخارجية.

من أين يصطاد «حيتان» التنمية ضحاياهم؟

مثلما يجذب هرمون الخوف سمك القرش ويثيره، ينجذب «حيتان» التنمية البشرية إلى هرمون القلق وضعف الثقة بالنفس عند الشباب، فيتواجدون حيث يزداد القلق والخوف من المستقبل والرعب من الفشل، ليصطادوا زبائن فاقدين الأمل والرغبة فى النجاة كغريق يتعلق بقشة أخيرة، لذا غالبًا ما يصطادون ضحاياهم من الجامعة، وخلال الأنشطة الطلابية، حيث يمثل موسم الامتحانات فترة ذهبية لهم، خاصة بين طلاب السنة الأولى، فمن يقاوم إغراء شخص يعده بأنه سيحل كل مشاكله مع المذاكرة والدراسة وهو على شفا حفرة نار الامتحانات، وكيف يقاوم شاب على وشك التخرج إغراء إعلان يؤكد له أن سيساعده على اصطياد وظيفة وأن يحيا كالمليونيرات فقط بحضور المحاضرة.

إذا نجحت فى الإفلات من قبضة محاضرات التنمية البشرية المجانية فى الكلية، غالبًا ما ستجدها تطاردك من خلال أى جمعية خيرية، تتطوع بتقديم جرعات التنمية البشرية مجانًا للشباب.

أما «السمكة الذهبية» لمدربى التنمية البشرية فهى «فيسبوك» الذى لا يكلفهم أكثر من صورة احترافية واسم براق ومديرين لحوحين لصفحاتهم على «فيسبوك»، مع بعض الحكم العميقة التى تبدو لك أعمق وأهم من أن تفهمها.معلمين !

نفى رئيس جامعة القاهرة،  وجود أي صلة بين الجامعة ومعاهد أو مراكز التدريب التي تعطي للحاصلين على برامجها مسميات أكاديمية وهمية، محذراً من أنه في حال ثبوت استغلال أي من تلك المعاهد لاسم الجامعة سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضدها.

حصوله على الدكتوراة بأقامه مؤتمرات فنكوش وهميه على حساب صاخب المخل

كيف لمسمى اكاديميات ومراكز ومؤسسات والبعض منها يدعى حصوله على الدكتوراة بأقامه مؤتمرات فنكوش وهميه على حساب صاخب المخل ثم نكتشف ان كل ذلك وهم وغير مرخص وغير مسجل وكلها اشهارات لاتعنى اخلاءهم من المسئوليه القانونيه فى تحصيلهم مبالغ ضخمه لبيع الفنكوش لهم اهم حاجه الصورة تطلع حلوة 

«ادفع  فقط واحصل على شهادة ماجستير مصغر، أو شهادة معتمدة من جامعتي القاهرة وعين شمس، أو غيرهما من الجامعات العربية والدولية المرموقة، لتكون خبيراً أو استشارياً في مجالك، عليك فقط الالتحاق بأيٍّ من برامجنا، وإذا تعذر حضورك شخصياً تستطيع حضور المحاضرات على الإنترنت ونحن نرسل إليك شهادتك الموثقة حيثما كنت».. هذا فحوى ما نشرته معاهد ومراكز تدريب تعمل داخل الدولة للإعلان عن برامج تدريبية يستغرق بعضها ثلاثة أيام فقط.

«نحن نبحث ونترقب » واجرينا تحقيقاً ميدانياً أظهر وجود سوق لتجارة الألقاب العلمية، إذ تتنافس معاهد ومراكز في تقديم برامج تحمل مسميات علمية «مضللة» تتوقف درجتها على ما يدفعه الطالب، في حين أن شهاداتها غير معتمدة من أي جامعة كما تدعي، فضلاً عن أن الجهات المختصة في الدولة لا تعترف بها.

فيما أكدت وزارة  التعليم العالي،  عدم قانونية هذه الممارسات، مشيرتين إلى أن هذه الشهادات لا تحمل أي قيمة علمية وغير معترف بها، محذرتين الطلبة والموظفين من الانقياد لها.

ونفت جامعتا القاهرة وعين شمس صلتهما بهذه المعاهد كلياً، مؤكدتين أنهما ستلاحقان قانونياً من يقف وراء استغلال اسميهما في هذه الأعمال.

إلى ذلك، قال طلاب وموظفون حصلوا على شهادات علمية ذات مسميات أكاديمية عليا من بعض هذه المراكز، إنهم لجأوا إلى هذه المعاهد رغبة في الحصول على مسمى علمي يوفر لهم فرص عمل مناسبة، ظانين أن هذه الشهادات تجد رواجاً لدى بعض الشركات الخاصة، وتعطي المتقدمين للعمل لديها بعض الأفضلية عن غيرهم، إلا أنهم اكتشفوا أن ذلك لم يكن صحيحاً بعد أن استنزفوا مالياً.

على بركه الله نبدأ فى فتح الملف بالاسماء 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى