بقلم : مي خفاجة
جودة الحياة العلمية ذات أبعاد مختلفة تتمثل في
– تقلب الذات
– الاستقلالية
– السيطرة علي بيئة العمل
– النمو الشخصي والاجتماعي
– الحياة الهادفة
– العلاقات الايجابية
الأسباب المؤدية لجودة الحياة العلمية تتمثل في
– العوامل الوراثية والعوامل البيئية
– العوامل الأسرية
– العوامل الثقافية
– العوامل الاقتصادية
– العوامل الصحية
– العوامل الاجتماعية
جودة الحياة العلمية تتمثل في
– جودة الحياة النفسية
– جودة الحياة الوجودية
– جودة الحياة المعيشية
– جودة الحياة التعليمية
– جودة الحياة البيئية
الطرق الايجابية للوصول لجودة الحياة العلمية تتمثل في
– تقسيم المهام المطلوبة إلي مهام صغيرة
– النوم لفترة من ٦ – ٨ ساعات مستمر
– الرضا عن الحياة
– القناعة
– محاولة التوصل لحلول بديلة لحل المشاكل الموجهة
– الثقة بالنفس
– التقييم الذاتي للمتطلبات الحباة الموضوعية
– التفكير الايجابي
– تقبل الرأي الآخر البناء
– أخذ الأمور ببساطة
– عدم التسرع في اتخاذ القرارات
– حسن معاملة الأبناء
– التنشئة الأسرية والدينية السليمة للأطفال
– الاشتراك في الأعمال التعاونية
– التعامل بمرونة ومحبة مع الآخرين
– التخطيط المنظم
– كيفية إدارة الوقت جيدا
– احترام المرؤوس بطريقة مميزة واتباع تعليماته التي تهم العمل
– محاولة اكتساب الخبرات والمهارات الحياتية من الأكبر والأقدم في العمل
– التعامل بمرونة في كافة تيسير أمور أعمالك المختلفة
– اتباع طرق التنافس الشريف في حياتك
– الترحيب بكافة الأمور التي تساعدك في حياتك المهنية
– قبول النصيحة مهما كانت
– لا للغضب أو الانفعال بالعمل
– العمل بما يرضي ضميرك في كل المهام التي تقوم بها
– اتباع القواعد الصحيحة بالشغل
– اتباع روح القانون المختلفة في حياتنا العملية اليومية
– الخوف علي بعضنا البعض
– اشعار من حولك بالمحبة وصحة التعامل الجيد