الأدب و الأدباء

هنا ،،، ها هنا يرقد حنين الوجد

ايمان غطاس

هنا بين الضلوع ياسيدي

ينبوع م العشق وليد

يروي العروق وبه تصيح هل من مزيد

هنا آه ،،، هناتقبع انفاسك ولها يريد القلب المزيد

وتتعال الانغام في وجوده

وتستوسد الوريد

بعشق غنت له الاماني بمزيد

من الشوق والحنين

أيا عشقي يا كلي

طويت انفاسك في عمق ظلال

نفسي ووشمت خيالك بخيالي

حتى شاء القدر ان يرأف بحالي

وانا اكتب حنين عشقي ولا أبالي

آه وكيف أبالي وهواك يستبيح شمالي

فعفرت أنفاسي بتلك الانفاس

وطفت في حلم الخيال

تمثلت يا عشقي الاوحد في خاطري

في صورة ولا اروع

وصوتك في مسمعي

يهمس بإيمان أنه سيد الرو ح والفؤاد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى