مقالات واراء

،كيفية الحوار بين شباب العالم،

بقلم

نبفبن اباظه،

،كيفية الحوار بين شباب العالم،، كيفية تفعيل هذا الحوار من حيث الشكل والدور الفعال لهذا من ناحية الشباب والاجيال ان الانسان كائن متفاعل مع المجتمع ويجب ان يعبر عن نفسه من خلال عرض افكاره علي الاخرين ومشاركتهم ماتوصل اليه في الوصول الي الحقيقة وذلك من خلال ،،للحوارالمجتمعي،، اذايعرف الحوار لغة بانه الجواب وقبل المحاورة والمجاوبة والتحاور والتجاوب،،بين الشعوب،، ام يكون حوار يجري بين شخصين او اكثر او يكون بين الشباب كلنا فاتتميز والعلاقات الشبابية بوجود هامش في الحوار فيما بينهم حيث تتنوع القضايا التي تجمعهم فمنها القضايا الاجتماعية والسياسيه والادبية وحتي يكون الحوار ايجابيا في حياة الشباب لابد من وجود وسائل للتنميته وتطوير حتي يحقق المطلوب منه بين كل من الدول وكيفيه تنميه الحوار بين الشباب والعمل علي ذلك من خلال الموسسات والتربوية وحوار مع الاستاذ مع تلامذته في الجامعات لكي ينشاء حوار مجتمعي ماينمي الحوار والتوصل مع بعضهم البعض ،، من اجل تحقيق حوار بناء ،،وياتي هنل دور الثقافات بين الدول بعضها بعض من المراكز الثقافية لي تنمية الحوار لدي الشباب وهي عليه مسئوليه الكامله التي تقع علي عاتقهافي بلورة اهمية الحوار بالنسبه للشباب ،،وذلك بعقد ورش عمل تتعلق بقضايا الشباب وهذا دور وزارة الثقافة،، في عمل برتوكولات بين الدول لي انشاء شباب مثقاف وتبادل الاخبارات الثقافية علي هذا النحو والحضارات والمتمايزة عن بعضها البعض،،وهذا ماهدف اليه منتدي شباب العالم في فكرته وجوهره مد جسور والاواصر بين الشباب البلدان المختلفة وتاصيل الروابط بين بعضها ،،وهذاكان هدف الموتمر الشباب الذي اقيم موخرين في ،،مدينة السلام،،شرم الشيخ،، وهو حوار بين الاجيال والثقافات المختلفة بين الكبار و الشباب والدل وممثلين اجانب وتبادل الاراء والافكار فان الحوار بين الاجيال يساعد الامم في النهوض ويسد الثغرات والفجوات بين الاجيال والمجتمعات المختلفة ويزال الحواجز الثقافية ويمنع الصراعات بين الشعوب وفي كل دوله له طريقة في التفكير واهتمامات ويجب ان هذه الدول تفكر مع بعضها البعض لازالة اي خلافات لي تحقيق،،السلام،، لابد ان يعترف به العالم وثنأني بنفسها عن العنف والتطرف ولابد ان لا تتحدث كشخص واحد وطالب الاستفادة من العقول الشابة قبل ان لا يصبح لهم مكان وان نعطيهم فرصة لابداء اراهم وافكارهم لي بناء اجيال في كل المجالات مثل الفن والعلم والاقتصاد والسياسي لي بناء دولة حديثة ،،، فالحديث طويل وليس له نهاية فاللحديث بقيه ،، والي اللقاء في مقال اخر،،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى