التقارير والتحقيقات

دور المدرسة فى بناء او هدم طفل

كتبت : سوزان احمد

هذه هى مدرسة محمد عبد المجيد البطران للغات التى انتقل اليها الطفل اكرم يحيى حسين صاحب القضية المشهورة والتى كان قد تعرض للضرر النفسى والبدنى من قبل بعض المدرسات معدومى الضمير والرحمة حين اغتالوا براءة طفل صغير بمدرسة زين كوليدج انترناشيونال وفى مدرسة البطران وجد الاحتواء من كل من فى المدرسة والاستاذة نهى الحديدى ناظرة المدرسة واخدوا بيده الى بر الامان لينسوه الذكريات الاليمة التى تعرض لها فهذه المدرسة وامثالها لابد ان يكونوا فى مصاف المدارس التى يحتذى بخطواتها للوصول بالتعليم بمستوى افضل وننهض بالتالى بمستوى ابناءنا تحية من القلب وكل الاحترام والتقدير لدور المدرسة الذى لم يقتصر على رعاية الاطفال والطلبة داخل المدرسة والتربية والتعليم والاجتهاد فيه للرقى بمستوى ابنائناالى اعلى مستوى والنهوض بمنظومة التعليم ……بل وتطور الامر ايضا الى الخروج خارج اسوار المدرسة للاهتمام بالبيئة المحيطة بهم والاهتمام بنظافتها للحفاظ على سلامة وصحة ابناءنا هل هناك اكثر من هذا مراعاة للامانة التى اعطيناهم اياها …. نتمنى ان تكون جميع المدارس على نفس نهج مدرسة محمد عبد المجيد البطران للغات

ك كك ككك

زر الذهاب إلى الأعلى