عودة تمثال “ملك العود” بعد ترميمه لشارع الفن
كتبت : سمر إسماعيل
الموسيقار مجدي الحسيني : شاركت مع عبد الحليم حافظ وعمري 14 سنة
في ذكرى الفنان نجاح الموجي
محمد صبحي يبكي ويبكينا
وفاة الفنانة شويكار
موهوبون ام موعودون ؟
بقلم \ ناصر محمد ميسر أيام الزمن الجميل إحسان الترك — فنان مصرى ((أطالب بمقابلة السيد رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى )) وجدت في صندوق بريدي الوارد رسالة من أحد القراء، تضمنت نقدا وجدته غير مناسب في تلك اللحظة، وذيلت الرسالة بنصيحة حول المواضيع التي أطرحها على صفحتي، أزعجتني الرسالة كثيرا، أو بالأحرى أسلوب الطرح، والحقيقة أن أكثر ما أزعجني هو أن أكتشف بأن تلك (الفن الهابط ) الزائف التي اعتقد بأنه انتصر على الشارع المصرى وعلى الفن ، ما زالت قابع هناك، بكل قوتى ، وكل مشاعر الخوف وعدم الأمان التي نتغذى عليه الشباب ، هو مثل بركان خامد هذه حياتنا ، توهمك بأنها اختفت، ثم يحدث موقف بسيط وتافه، فتنكشف عنها الأقنعة. كل صفحاتنا على شبكات التواصل الاجتماعي نصائح للآخرين، نعلمهم من خلالها كيف يجب أن يعيشوا حياتهم، وكيف يأكلون، وكيف يتصرفون، ننصب أنفسنا معلمين ومرشدين ومصلحين، وأمام أية ردة فعل معاكسة من الطرف الآخر، يثور فينا ذلك الطفل الحساس، تلك البلطجة من الفن وليس فن من الزمن الجميل الزائف، والتي يكتشف المرء بأنها على الدوام بحاجة للتقويم، وأن تربية النفس (من المهد إلى اللحد) عملية مستمرة لا تتوقف. أدركت بأننى رجل أخاف على شبابنا قبل أن أخاف عن هذا الفن أخاف على ارواح شبابنا وتدهور حياتهم هذا عندما قال الله تعالى (إِنَّ ٱلنَّفْسَ لَأَمَّارَةٌۢ بِٱلسُّوٓءِ)، وهي تحتاج منا إلى مجاهدة طوال الوقت، ومدى الحياة – سبحان الله، ولعل لهذا السبب أمرنا بتزكية النفس، وبالإحسان ماحيينا، لأن النفس إن لم نكن حاضرين في اللحظة، في هنا والآن، ستغافلنا في أي لحظة، وتمارس تمردها. الوعي هو السلاح الذي يبقينا حاضرين، متيقظين لها، إذا فلتت قومناها، لأن إذا تضخمت وخرجت عن السيطرة، أول ضحاياها سنكون نحن، نحتاج أن نكون على وعي خاصة في التعامل مع شبكات التواصل الاجتماعي، التي توحي لنا أحيانا بالأهمية والشهرة، وهي غذاء (الآنانية) المفضلة غذاء المادة المسيطرة وليس غذاء الفن الجميل الذي تتغذى عليه، في زمن باتت الشهرة سهلة ومتاحة، وفي زمن باتت حياتنا مفتوحة على العالم بدون أبواب ولا حواجز، عرضة دائما للهجوم، وعرضة أيضا لنجومية زائفة، إن لم نتعامل معها بحذر، يحتاج المرء إلى قوة تحمل، وسياسة (تطنيش) صارمة ليتعامل معها، وقبل كل شيء يحتاج إلى الصدق، وإلى تحجيم الأنا بداخله، لأنها العدو الأول إذا سمح المرء لها بالتضخم على حساب ما يمثله من مبادئ وقيم. فهل الحقيقة اننا عندما نردد ونتمنى عودة ذلك الزمن الجميل لأننا نريد أن نعيشه بحذافيره، أم اننا نعني بذلك أشياء أخرى؟
في ذكرى ميلاد محمد رشدي
أحلام شقيقة الفنان عبد اللطيف التلباني : فن شقيقي يستحق الاهتمام
ماذا فعل جمال عبد الناصر مع عبد الحليم وأم كلثوم؟
في ذكرى وفاة سمير سرور عاشق الساكس
من ذكريات الوطن الفنان علي عبدالعال
عادل شلبى والكاتبة نجوى عبدالرحمن يحتفلون بذكرى العندليب الاسمر عبدالحليم حافظ لم اتعلم الرومانسيه
العندليب صوت لا يموت _ جيهان حكيم
ما زلتُ أقبعُ خلف نافذتي أُهمس لفنجان قهوتي عنه لم أكن قد ولدت حين غادرالحياة الا أنني هاجرت من دفتر الميلاد والزمان ومضيت الي زمنه ومكثت فيه بلا رجعة فلا تحدثنى عن موته .. حدثني عن بصمة صوته الذي لازال علي قيد الحياة حدثني عن صدق احساسه الذي يطرق مسامع القلوب لا الأذان حدثني عن صوت يجالس وحدتك ويحلق بك فوق أجنحة الخيال حدثني عن دفء صوت يقص ضفائرالألم من جذورها حتى تهدأ وتنام لا تحدثني عن موته .. حدثني عن صوت يعانق روحك عن بعد ويطرق نوافذ الود بعطر الورد حدثني عن صوت يترنم بشوق يتوغلك حد العمق ويعزف لك ما تكتمه الشفاه حدثني عن صوت يرسم الأحلام ويزركشها بلون الأفق حدثني عن نسيم صوته حين يمربك ويطبع قبلة بين عينيك حدثني عن صوت فريد منفرد متفرد وظاهرة نادرة جمعت أجيال متعاقبة من الصغير الي الكبير يقفون علي أعتاب التمني حدثني عن صوته حين يلامس حروفك المعلقة فتنتهي عنده الكلمات فأنت حين تحدثني عن صوته تحدثني عن صوت يشبهك حد الأكتفاء لا تحدثنى عن موته فالموت أبجدية ليست طارئة وإنما ترافقنا منذ زمن ونحن جميعا راحلون ولكن يبقي منا الأثر وهكذا هو العندليب صوت لايموت