الأدب و الأدباء

من يحكم العالم………..؟ الحلقه الاولي

من يحكم العالم …؟سؤال راوض تفكيري كثيرا من يستطيع ان يحرك عالم كامل كعرائس ورقيه باصبعيه ،،بلدان وحكومات واحيانا شعوب يستطيع كيفما شاء،صنع الرخاء او النزاعات تخيل قارئي المحترم من المسؤل عن هذا وهل هو فرد او مجموعه بعد اجراء دراسه قويه في تاريخ النزعات السياسيه بين البلدان وجدت ان منذ وجد كتاب بروتوكلات حكماء صهيون ووضعت مبادئه علي ايدي جهابذة المكر والخديعه فهو بالنسبه لهم حياه او موت لان الديانه اليهوديه منشئه علي هذا في معتقدهم الخائب فحينما يقف اليهودي يتضرع عند حائط المبكي يتلفظ ويقول استيقظ يارب،، فحينما ارادو ان يحكمو العالم وهم قله لابد ان يتحكمو في نقد العالم وبدأو يضعو قوانين احتكار المال فأنشأو البنوك وتحكمو في كل الصناعات الاستراتيجيه والحربيه ولان العالم لم يدرك مخططهم فمنهم من ساعدهم دون علم ومنهم من علم ولكن المال اجهله وبعد ان سيطرو علي المال واصبحو حكامه بدأو بأنشاء اللوبي اليهودي بامريكا هذا بعد ان فتتة اموالهم الدب الروسي وبعد ان تحكمو في مصير اكبر دوله في العالم اخذو طرقا اخري فرغم اننا جميعا نعرف هذا الا اننا نعطي ظهورنا من اجل مصلحة الدوله ظاهرا اما باطنا فهي ضد الدوله فمثلا امريكانا وكثير من شركاتهم نعرفها ولا نستطيع منعهم،، فحينما حصلت بالصدفه البحته علي نسخه تكاد تكون صحيحه من بروتوكلات حكماء صهيون علمت الان لما حورب مسلسل فارس بلا جواد لذلك عزيزي القارئ اسرائيل منذ مئات السنين تخطط وتخطط لهزيمة كل بلدان العالم وفرض قوانين كتبهم العقيمه علي العالم اجمع وحينما انتهي من ترجمة الكتاب سأذيع قوانينهم واحدا تلو الاخر ليعلم اجمع من يحكم العالم ومثلا لما اتحدث ايمن ابوحديد اظن اسمه هكذا فقد ضغطت اسرائيل علي المجلس العسكري وضعه وزير الزراعه لان مخططهم في افشال الزراعه لم يكد ينتهي بعد وقامت الثوره وقتها ومن ضغط علي المجلس العسكري وقتها ليست اسرائيل مباشرة وانما انا مصريين ولكن ما في جيوبهم اسرائيلي مئه بالمئه وكنت انظر الي اسماء محفوظ والخونه وهم يضغطون لوضع اسم الوزير الذي هو اصلا مخطط اسرائيل الي ان ادي دوره كاملا في نقل السرطان كاملا الي شعب مصر وكنت اتعجب وقتها اين اجهزة الدوله السياديه اين واين ولا حياة لمن تنادي هذا مثالا واحدا ومن يريد النفي يأتي بمستندات مثل ما املكها لذلك ،،يا رئيس الجمهوريه لماذا لا تشكل وفد رئاسي وفحص وزارة الزراعه من الباب الي السطوح كما قالت امثالنا القديمه ….
انتظرو الحلقه القادمه باذن الله
الاعلامي عمرو المنياوي

 
 

 
 
 
 
زر الذهاب إلى الأعلى