كتب : جمال زرد
اليوم يوم لنصرة المسجد الاقصى دعا لة الجميع بعد دنس الاقصى وتخريبة وتدمير احد بوباتة على ايدى الجيش الصهيونى وبهذة المناسبة نقول
ابناء فلسطين العربية فى كل مكان فى الارض المغتصبة لن يغضعوا ولن يرضوا بالانكسار امام الكيان الصهيونى المغتصب لارضهم من منذ عام 1948 باغلاق المعابر او الانتهاكات اليومية للمقدسات فى مدينة القدس خاصة المسجد الاقصى الذى تم انتهاكة وطرد المصلين بالامس القريب
بل لن ينغضوا باهدار كرامة الشيوخ والاطفال والنساء وارهابهم باحدث الاسلحة الاميركية الغربية
فااباء فلسطين المنادين اليوم العالم الاسلامى لنصرة القدس دوليا من خلال المحافل الدولية والامم المتحدة صابرون على البلاء المتمثل فى تحكم المغتصبين بل منتطرون تحرير ارضهم المغتصبة بالسلم من خلال محادثات بمعنى الكلمة تضمن فيها قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس ذات حدود معترف بها يعود اليها ابنائها
فابالرغم من انا فلسطين اصبحت شبة دولة كمراقب فى الامم المتحدة بمواققة الراى العام العالمى فان الكيان الصهيونى المغتصب ويماطل بالرغم من القرارات الدولية فمتى يكون هناك دولة فلسطينية ترعى المقدسات خاصة المسجد الاقصى ثالث الحرمين واولى القبلتين
لذا نقول لكل الذين يشاركون فى نصرة مسجدنا المسجد الاقصى اليوم لنصرة الاقصى وللمحافطة علية من الدنس والانتهاكات الصهيونية سوء من جيش صهيونى او متطرفون صهاينة من المستوطنين يجب ان يكون هناك دولة فلسطينية ترعى الاقصى والمقدسات فى مدينة القدس العربية
