ماتت مريم ولم نسمع نباح الكلاب بقلم هاني رشاد

بقلم هاني رشاد

ماتت مريم في بريطانيا صانعه الارهاب في العالم علي يد شرزمه قذره من فتيات بريطانيا،أين حقوق الانسان أيها الكلاب لم نسمع نباحكم ولم نسمع العويل كما صدعتمونا بمقتل روجيني الايطالي الذي قتلته بريطانيا أيضاً،أين أنت أيها العاطل القذر حمدين صباحي وأين أنت ايها التافه خالد داود وأين أنت يا خالد علي يا أبو صباع وأين أنتي يا ام خالد سعيد مدمن المخدرات أيقونه مؤامره 25 يناير وأين كلاب 6 ابريل وأين أنت يا علاء يا أسواني يا منافق يا كاتب الشواذ وأين  الشاذ خالد أبو النجا واين الشاذ محمد عطيه واين الخمرجي فاروق الفيشاوي وأين وأين وأين جميع أعداء الوطن وكلاب الغرب الم تستحق مريم ان تقفوا أمام سفاره بريطانيا بالشموع مثلما وقفتم أمام لسفاره الايطاليه حزناً علي روجيني أليست مريم مصريه أولي بوقفتكم بالطبع لن تقفوا لمريم لانها مصريه ولم تدفع ثمن الوقفه أمام السفاره البريطانيه للمطالبه بحقها ،لكن روجيني وقفه مدفوعه الاجر بالدولار العمله الخضراء، وأين انت ايها الثعبان الاقرع البرادعي لم نري لك حتي تويته تندد بما حدث لمريم أيها الكلب الخائن والشريك الاساسي لتدمير الامه العربيه.

بالنسبه للنشطاء كلاب الغرب والحقوقين المدعومين والله لن يرهبنا من يدعموكم ولن نحاف من منظمه حقوق الانسان التي تظنون انكم تحتمون بها ولا غيرها،اقسم بالله وتذكروا كلامي جيد ولقد كتبته للتاريخ دوركم قادم ولن ينقذكم أحد ولكن كل شئ في وقته المحسوب ولن يرحمكم الوطن ولن يرحمكم هذا الشعب.

بالنسبه للمدعو رامي جان اللي رجع من تركيا بعد ما استفاض في سب البلد قياداً وشعباً وجيشاً

رجع الان ليعلن أنه كان علي خطأ ونادم والمفروض أن احنا نصدق هذا الخاين ،أنت اختلفتم علي الغنيمه يا رامي فأردت العوده ولكن لا والف لا فسوف تحاسب حساب عسير.

وكفايه يا وائل يا ابراشي تلميع الخونه وكفايه أشعال الفتن وتذكر انت وكل اعلامي منافق غير شريف أ ن وقت الحساب قادم وقريبأ جدا جدا جدا اللهم بلغت اللهم فاشهد.

واخيرا يا مريم حقك راجع بأذن الله علي يد القياده المصريه الشريفه والشعب المصري الاصيل

وتحيا مصر فوق كل الخونه والاعداء والمنافقين