د. طارق عمارة عميد للمعهد العالى للخدمه الاجتماعيه بكفر الشيخ
يتقدم الاعلامى سمير المسلمانى رئيس التحرير بخالص التهانى القلبيه للاستاذ الدكتور / طارق عمارة برئاسته للمعهد العالى للخدمه الاجتماعيه بكفر الشيخ ووجب التهنئه للصديق المحترم العميد طارق عمارة كما يتوجه سيادته بالشكر
حمدا لله تعالي وشكراً علي فضله ونعمه……..لقد أظهرت الأيام القليلة المنقضية لي هذا الرصيد من التقدير والاحترام والحب الذي أثلج صدري من جانب اهلي واساتذتي وزملائي وأصدقائي واحبابي……….ولقد اعتدت دائماً حينما يوفقني المولى عز وجل بنجاح أو يمن علي بإنجاز أن أنسب الفضل لأهله وأن اشكر كل من وقف بجانبي وساندني.
# ففي البداية اتوجه بخالص شكري واحترامي لاخوتي الافاضل من (اساتذتي وزملائي أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة وهيئة التدريب وأعضاء الجهاز الاداري وجميع العاملين بالمعهد العالي للخدمة الاجتماعية العريق ) الذين آمنوا بضرورة تقدمي لمنصب العميد حتى دفعوني لهذا الامر دفعا فكان لهم بتوفيق الله تعالي ما أرادوا.
# ثم أتقدم باسمي آيات الشكر وعظيم التقدير لمعالي الأستاذ الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي علي هذه الثقة الغالية التي اولاني إياها ….كما اشكر الاستاذ الفاضل وكيل أول الوزارة رئيس القطاع وا.د. رئيس لجنة قطاع معاهد الخدمة الاجتماعية.
# كما أتقدم بخالص شكري وامتناني لمعالي اللواء الوزير السيد نصر محافظ كفرالشيخ الموقر علي مساندته المتواصلة ودعمه اللامحدود لي وللمعهد و انتظر من معاليه المزيد في المرحلة القادمة إن شاء الله تعالى.
# أيضاً اشكر جميع الاخوة الافاضل نواب الشعب أعضاء البرلمان على ما قدموه من دعم وجهد ومسانده وأخص بالشكر أخي الأكبر سيادة النائب العميد سيداحمد وأخي الفاضل سيادة النائب أيمن عبدلله.
# والشكر موصول لزملاء المهنه السادة اعضاء مجلس النقابة العامة للمهن لاجتماعية وعلى رأسهم السيد الاستاذ الفاضل أسامه برهان النقيب العام …. ووكيل النقابة العامة سيادة النائبه الأستاذة المحترمه ثريا جبريل عضو مجلس النواب .
# وايضا الشكر كل الشكر للأجهزة الرقابيه والامنية.
# وفي النهاية اتقدم بالشكر وعظيم الامتنان لكل من قدم لي التهنئة سواء بشكل شخصي في المكتب او عن طريق الهاتف او عبر وسائل التواصل الاجتماعي .
# أقول لحضراتكم جميعاً شكرا وعذراً فالمرء دائماً ما يعجز في مثل هذه المواقف عن التعبير كما يجب وينبغي فتجف منه الاقلام وتطوى رغما عنه الصحف …دمتم ودامت محبتكم .
