الأدب و الأدباء

بريق ريح شمس ……..

هناك تحت نافورة الظل‚

حين يقصف النهار بشفتيه

على الأثدات النورانية

; مشارف الوصول

تختلس من المغيب زرقته الأندلسية‚

لتهديها إلى أطفال الفجر

;حين يذوب اللجام في حوض اللي

ل: شرفة رماد الأشواق‚

ريح بقاء خجلة تحت ألوان الصمت.
ذ بياض أحمد/ المغرب/

زر الذهاب إلى الأعلى