مقالات واراء

ايد على ايد نصنع الجديد

تعليق وتحليل/ سعيد الزينى “استشارى نفسى “

مجموعة مقالية منكم واليكم” …رؤية جديدة اعلامية
فكرتها منشور وطنى اصلاحى ….هادف او مناقشة موضوع مهم
او كشف فساد او رفع مظلمة ……او طرح قضية او كشف علمى
او تحليل سياسى او فن راقى …….وتحليلى وتفسيرى للمقال
“1” افيقوا شعب مصر

كتبت /سوزان احمد
نداء ولكن هذه المرة ليس للسيسى فهو ينتظرنا جميعا لنقف معه ..ولكنه نداء موجه لكم انتم شعب مصر ان تفيقوا تستيقظوا من غفلتكم تنفضوا اجسادكم من غبار السلبية والاستسلام وان تمتنعوا عن التحلى بدور الضحية دائما لا انتم من جعلتم من انفسكم ضحية بصمتكم ورضائك بالظلم واستسلامكم له والسلبية التى انتشرت فى تصرفاتكم تجاه اى موقف وبالتالى تيم التعتيم من الجهات المسؤولة للرئيس السيسى فانتم من جعلتم مصائركم ليست باديكم ولكنها بايدى من يلهو ويلعب بها لا تلوموا احد عما وصلتم اليه ولكن لوموا انفسكم انتم … فلابد ان تقفوا وقفة رجل واحد لمساندة رئيسنا وحامينا ومساعدته للنهوض بمصرنا الحبيبة فهو ليس معه عصا موسى ليحقق احلامكم وانتم فى اماكنكم فلابد من السعى والجهاد والكفاح فمصر ليست بلد للرئيس السيسى فقط وانما هو بيتنا جميعا والذى بدونه لا يكون لنا مستقبل فانهضوا بانفسكم اولا لكى تساعدوا سيادة الرئيس لسرعة النهوض بمصرنا الحبيبة .وانظروا اليه ومدى التقارب بينه وبين الرئيس الراحل انور السادات وحكموا عقولكم وقلوبكم لتكون الرؤية واضحة امامكم ان دققتم فيه ستجدوه خليفة للراحل انور السادات … حافظوا عليه لامنكم وامن مصر … اللهم بلغت اللهم فاشهد
تعليق….. استشارى نفسى المصرى
استشارى نفسى المصرى كلمات معبرة عن شخصية واعية – ووطنية مخلصة – وفكر عال واقعى – شخصية لها رؤية مستقبلية – شخصية متحررة فى تحليل وربط الشخصيات المؤثرة فى المصريين -نداء عام لاحساسها بمدى الخطورة وما نحن فيه ولا تتقدم مصر ولا يحدث تغيير الا بنا مهما كانوا القادة عددهم لا يتعدوا المليون فى جميع المجالات ولكن باقى الشعب المصرى ملايين فكيف المليون يحددوا تغيير ملايين – تحليل مشنورك ااؤيدك الرى لان اى عمل ناجح هادف مستقبلى جديد بان ليس للفرد ان يغير شعب ولو خاصة ليس لديه قناعه بان له دور وله تاثير كانت رؤية المصريين قبل الثورة اعتمادية مستسلمين فيها جبن وخوف وقهر تعودوا سنين على الخضوع ونسوا الحرية ونسوا الاحلام والامال وفقدوا التفكير فى بكرة من كثر السواد عايشين فى يومهم وراضيين وساخطين فى نفوسهم وما قادرون على التغيير ولما جاء لهم المنقذ “المصريين اتكاليين تعودوا على ذلك “عارف انى ناس كتير هينتقدونى بس كملوا كلامى للاخر” الدكتور احمد زويل لما توصل للفيمتو ثانيى ليس بمفرده وانما قال انا والفريق يبقى نتفق على ان لا عمل ناجح الا بروح الفريق والفريق معناه نتعلم كيف نتعاون وكيف نتناغم ونتفاهم مهما اختلفنا لنا هدف واحد يجمعنا اختلافنا هدفه اتفاق ونجاح ومتميز هذا ما وراء كلماتك استاذة سوزان بس اعذورينا تعودنا على قبول الامر الواقع الاستعمار جعلنا خاضعين كسالا ياسيين الظلم وكثرته والقهر وجبروته ورثنا الجبن والتمسك بالقديم حتى ولو سيء ولا نقبل الجديد حتى ولو حسن………….. عجبى

زر الذهاب إلى الأعلى