الأدب و الأدباء

خاطرة : هي والظنون

بقلم / أ : مصعب أبوبكر أحمد

أهدتني السلام في زمن قتله الجنون
منحتني ضياءً وأملاً وعيون
قالت وآثقة : إنك حتماً ستكون
قالت عالمة : أنت النقاء فما بالك محزون !
ماهمها الماضي ولا ريب الظنون
لم يثنها الرقيب ، لم ينهها الخراصون
لك الحمد رب لك الحمد عد الحركات والسكون
لك الحمد يامن إذا أراد شيئاً حتما يكون

رئيس النحرير

المشرف العام على موقع العالم الحر
زر الذهاب إلى الأعلى