الأدب و الأدباء

قصيدة “بالهداوة”

بقلم/عمرو عفيفى

بالهداوة

واحده واحده…يمكن افهم

الليلادى..

قلبى قضاها ف رحابك؟!

داق رومانسية شبابك؟!

إعترفتيله ب مشاعرك

واعترفلك إنه دابك؟

قولتوا أحلى كلام محبه وحبه حبه

ضمتيه وقفلتى بابك؟

إبتسمتوا لبعض..شبِكتُم إيديكوا؟

واستخبيتوا ف حنانكوا

تحت ضل رموش عنيكوا؟

مركب الأشواق خدتكوا

رحلة الأحلام ف نيلكوا

وابتدا الحب ف عتابك؟

.. كنت ساكت ليه جاوبنى

كل ده حب وسايبنى؟

كنت حاسه وكان تاعبنى

إن دايما كنت تهرب

بس تعرف؟..إنت أقرب

من حروف الحب والشوق للهنا

إنت أقرب منى انا.. ليا أنا

م انت حلم وعارفه مش ح نحققه

بس مرتاحه اننا بنصدقه

انت بحر الإحساسات خد قلبى يغرق

إنت ساكت ليه ماتنطق

ها؟!!!! أنا ؟؟!!

آه …. أيوه ح انطق

بس يمكن مش مصدق

إن ممكن دنيتك تصبح حياتى

وان انا اللى فضلت عايش عمرى اهاتى

((قلب ياولاد الحلااااال قلب يا ولاد الحلاااال))

طب دانا قلبى ياقلبى لجلك اتحمل جبال

من زمان وانا حاسه سابنى

حاسه مال

بس دايما كنت حابسه ومش راضيله البهدله

أصله متربى بصحيح

قلب م النوع الصريح

لما كان يعشق يقولى

كنت اقوله عيب يالا

بس مش عارف خدعنى ازاى وحبك

انما العيب مش عليه

العيب ف قلبك

مانتى قلبك فيه طيابه وطهر نادر يحصلوا

كل دقاته بنضافه بيوصلوا

والنضافه عملة نادره

إوعى يعنى تبقى فاكرة

الضعيف اللى اسمه قلبى حملهم

ولا انا حتى ياعمرى قدهم

ولا قد النظرة من رقة عنيكى

ولا قد حروف كلامك

زر الذهاب إلى الأعلى