اسليدرمقالات واراء

المثليه الجنسية

كتب حمادة عبد الهادي

“اه ثم اه لو كان الانتحار حلال “كلمه وقعت على أذني وقوع الصاعقة هي أمنيه محرمه من شخص لديه شهوه محرمه قلب ميزان الكون واشتها من نفس جنسه قال تعالى””ما سبقكم به أحد من العالمين””الكثير منا لا يعلم شي عن المثليه الجنسية هي عباره عن تعود لممارسة ملعونه في كل الأديان ارسل الله لوط لهم فتكبروا وتجبروا وحاولوا الاعتداء على ملاك ورسل فارسل الله عليهم حجاره من سجين فجعلتهم كالعهن المنفوش هلكوا ولكن لم تهلك ذنوبهم وانتقلت لأبناء قوم لوط وعند سوال أطباء علم النفس قالوا “هو انحراف أخلاقي وتعود محرم”ليس مرض كما يدعي البعض وكيف يعاقب الله المبتلي وعند سوال أحد الأشخاص المثليين قال “انا أشعر بضيق في صدري دائما لا أحتمل الحياه مع هذا الذنب اتمني الموت عن البقاء أشبه شخص يحمل نار في قلبه ولكن لا ينطق أو يتألم” لم أعرف ماذا أقول له وهي عباره عن محادثة في النت ولم يكن في وسعي إلا قول إلا لعنه الله على القوم الظالمين تركته ورحلت وتمنيت أن اتوضا لامسح عن جسدي أثر وذنوب كلامه وبعد بحث صغير وجدت أن المشكلة كبيرة وان المجتمع يعاني من تلك المشكلة ولكن لا أحد يستطيع ان يتكلم أو يحاول ان يحل مثل تلك المشاكل فرحمه الله علي قوم ضلوا السبيل بعد الهدي وقلبوا سنن الله في الأرض فلطف الله بنا فلولا رحمة الله بنا لاهلك الأرض ومن عليها

زر الذهاب إلى الأعلى