كتب, أحمد فتحي رزق
للأسف ومنذ دخول شهر رمضان المبارك نشهد خللا رهيبا فى رقابة الجودة لبعض الشركات الكبري للأغذبة ولا وجود لما يسمي بالرقابة علي الاغذية فى الماركت أو بعض البقالات الصغيرة وكذلك لدي منتجو اللحوم والدواجن ولم نشهد قبل ذلك, وفي عهد كورونا أنتفخت بطون الناس بعد الشراء بنهم خلال تلك المرحلة .
وبعد التواصل بملاك المتجر الذي قمنا بالشراء منة تبين الآتي “
ـأن تلك الشكاوي مستمرة ومتصلة من العملاء في منتجات عديده منها لاكتيل وجهينة وغيرها, ولحين يكتمل البحث , أفرد أن الشكاوى للشركات نفسها غير مجدية نظرا للاهمال الشديد وكذلك حقوق المستهلك حيث يتطلب الأمر الوقت الكثير للتحقيق والفحص وفي الغالب تضيع الحقوق .
أهيب بالسيدة وزيرة الصحة والسيد رئيس الوزراء بسرعة التحقيق بالامر عن طريق جهات رقابية أكثر صرامة ولا يتخللها الفساد بين العاملين مثل الرقابة الادارية .
أقرأ التالي
26/04/2024
بحضور 435 عضوا، تبنى قرار البرلمان الأوروبي: يجب إدراج قوات حرس النظام الإيراني وحزب الله اللبناني على قائمة “المنظمات الإرهابية”
23/04/2024
حقائق عن فيلق القدس : نظام الملالي يكثف تدخلاته في بلدان أخرى
18/04/2024
بدء اجتماع مجلس الوزراء الأسبوعى
16/04/2024
هجوم نظام الملالي کان أمر من الهزيمة بکثير
10/04/2024
لا خيار لنظام الملالي سوى السجون والاعدامات
زر الذهاب إلى الأعلى