الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قاضيين في إيران لإعدام مئات السجناء تاریخ النشر : 20 كانون1/ديسمبر 2019. مایک بومبيو وزیر الخارجية الأمريكي أدان مايك بومبيو، وزير الخارجية الأمريكي، يوم الخميس، 19 ديسمبر / كانون الأول، في مبنى وزارة الخارجية، عمليات قتل المنتفضين في إيران، قائلاً: «لقد قتل النظام المئات وربما الآلاف من الناس في مظاهرات نوفمبر». وأعلن فرض عقوبات على اثنين من السفاحين في السلطة القضائية للنظام، وهما ”محمد مقيسه“ و”أبو القاسم صلواتي“ لإعدامهما المئات. وصرح وزير الخارجية الأمريكي أيضًا بأن مسؤولي النظام الإيراني المتورطين في قتل الأشخاص وأفراد عائلاتهم غير مسموح لهم بدخول الولايات المتحدة. وقال مايك بومبو إن البلطجيين الذين قتلوا أبناء الشعب الإيراني ليس لهم الحق في إرسال أبنائهم إلى الولايات المتحدة للدراسة. أسماء 547من شهداء انتفاضة الشعب الإيراني وعن انتفاضة نوفمبر في إيران قال بومبيو: بدأ المتظاهرون الإيرانيون احتجاجهم في نوفمبر، وسارعوا بعملهم وأظهروا بوضوح أن الشعب الإيراني نفد صبره. لقد سئم الشعب من إخفاقات النظام الاقتصادية، لقد سئم من النظام الذي يحرمه من كرامة الإنسان الأساسية. من طالبات في طهران إلى معلمات في مشهد ومن شباب ماهشهر. وأضاف مايك بومبيو … الملالي وعصابة البلطجية الذين زرعوا غضبهم منذ 40 سنة يجب الآن أن يتغيروا. في عام 1979، مع تعصبهم الجنوني، فرضوا هيمنتهم على الشعب الإيراني العظيم. في مثل هذا اليوم، يحاول النظام الإيراني بشكل يائس السيطرة على أفكار الناس والخطب، بل والحياة برمتها. وأشار مايك بومبيو إلى حملة القمع ضد الصحفيين والنساء والأقليات الدينية، مضيفًا: «النظام الإيراني لا يلتزم حتى بدستوره. يسمح القانون نفسه بالمسيرات، لكن أي شخص يشارك في المسيرات سيواجه القمع والإعدام». وقال وزير الخارجية الأمريكي إن إيران طرف في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية … لكن على الرغم من ذلك، فإن النظام الإيراني يسمح باستخدام عقوبة الإعدام لفتيات لا تتجاوز أعمارهن 9 سنوات ولأولاد لا تتجاوز أعمارهم 13 سنة. أُعدم صبيان في الـ 17 من العمر سراً في إيران العام الماضي، وشهدنا إطلاق نار جماعي في الشوارع على مدار الأيام الـ30 الماضية. نحن نعاني من معاملة مجموعة وحشية وفاسدة مع شعب معزز وله تاريخ عريق – نعاني من رؤية الأمة الإيرانية تغرق في الفقر بسبب حكامها القاسيين. الخارجية الأمريكية: قادة النظام في إيران نهبوا ثروات الشعب الإيراني لأنفسهم في مؤتمر جديد.. مسؤولون أمريكيون يؤكدون دعمهم لإنتفاضة إيران الشعب الإيراني لديه صديق دائم وملتزم. ستقف الولايات المتحدة إلى جانب الشعب الإيراني وكانت معهم في عهد الرئيس ترامب. هذا هو دعمنا العلني، وهذا هو دعمنا المعنوي والأخلاقي.
استاذ في علم الاجتماع يحذر خامنئي: لا يمكن احتواء الانتفاضة القادمة
إيران .. استاذ في علم الاجتماع يحذر خامنئي: لا يمكن احتواء الانتفاضة القادمة من احتجاجات ايران في رسالة موجهة إلي خامنئي في ونشرها على حسابه في قناة التلغرام في 30 نوفمبر، تناول رحيم محمدي، رئيس رابطة ”علم الاجتماع الإيراني“، الأحداث التي وقعت في انتفاضة نوفمبر الماضي. وفيما يلي جوانب من هذه الرسالة: يظهر التاريخ الإيراني المعاصر أنه كان عادة القوة الدافعة وراء الانتفاضات والثورات والحركات الإيرانية إلى حد كبير، في نوعية ومضمون الحكومات الإيرانية وخطاباتها وتراكم تصرفاتها وقراراتها وأفعالها. سواءً في عهد القاجار أو البهلوي أو في العصر الحالي للجمهورية الإسلامية، وسماحتك في طليعة شؤونها. و لو كان اعتقاد وتفسير حكام العصر دائما شيء آخر. محمد رضا بهلوي، الذي كان يتشاور مع إحسان نراقي ، ثمانية أشهر قبل سقوط النظام الملكي. كما ورد في تقرير “من قصر الملك إلى سجن إيفين” وهو سأل في أول اجتماع : ما هو مصدر هذا الاضطرابات والإثارة التي تعم الجمهور؟ ومن يقف وراءها؟ وعلى عكس توقعاته، أجاب نراقي على الفور: جلالة الملك أنت نفسك. لا يزال يتعين علينا اليوم التفكير بحرية في أن الخسائر والتكاليف والعواقب السياسية للأحداث الدامية التي وقعت في شهر نوفمبر كانت أكثر بكثير من الإيرادات والمزايا التي سعى النظام إلى حصولها جراء رفع البنزين وتوزيع العوائد على المحتاجين. على الرغم مما تراه وتحلله من منظارك الخاص تجاه العالم والأشياء، وترى الثقافة والمجتمع والتاريخ والحضارة والحكومة والثورة كلها نتاج التدخل والعمل والهندسة والتخطيط وما إلى ذلك من قبل هذا الطرف وذاك، فإن هذه الكائنات الاجتماعية تتمتع بقوة وتوجيه مستقلين خارج إرادة هذا وذاك لا علاقة لها برغبات وتطلعات هذه الجبهة وتلك الجبهة. إيران: خبير حكومي: لحظات الاحتجاجات تقترب بعضها بعضًا إيران .. خوف الملالی من الانتفاضة ودور مجاهدي خلق فیها الآن، سماحتك ترى وتؤيد بشكل أفضل أن الاحتجاجات الشعبية في إيران في نوفمبر وقبلها في العراق ولبنان قد بدأت بالفعل في فرض شيء على السياسيين في هذه البلدان، وبالتأكيد قد غيرت جزءا من خططهم وقراراتهم السابقة. وجعلت بداية زوال بعض الأطراف أمرًا مقضيًا. وبشكل مقتضب، أقول إن تحليل انتفاضات ما بعد الثورة الإسلامية، مثل انتفاضات 1999 و2009 و2018 و2019 والاحتجاجات المطلبية التي جرت خلالها، تؤكد أن فترات الوقت بينها تقترب تدريجيًا ، وكذلك يتوسع نطاقها. كما أن مدى وتراكم الغضب والعنف فيها يزداد، بالإضافة إلى أن خسائرها تتزايد على صعيد الوطن بالأرواح والمال, وتصبح شعاراتها ومطالبها أكثر راديكالية وتركيزًا على أركان النظام وخطابه الأساسي. نتيجة لذلك، كل هذه الأشياء الموجودة من ناحية، وتلك التي لم أذكرها هنا، تشير إلى أن الانتفاضة اللاحقة من المحتمل أن تظهر على أنها غير قابلة للسيطرة. إذن هذه العملية والأحداث والعلامات تهمس ببطء كلمات في الأذان بأنها تستحق أن تُسمع ويتم التفكير فيها بحرية. إيران.. اعتراف باعتقال الأطفال خلال انتفاضة نوفمبر – ملف تعريف لبعض الأطفال الشهداء إنتفاضة 15 نوفمبر عمقت أزمة النظام وتدفعه نحو الهاوية
مجلس النواب الأمريكي: تبني مشروع قرار بالإجماع لإدانة القمع الوحشي لانتفاضة إيران
مجلس النواب الأمريكي: تبني مشروع قرار بالإجماع لإدانة القمع الوحشي لانتفاضة إيران الیوت انجل رئيس لجنة الخارجية لمجلس النواب الآمریکی تبنت لجنة الخارجية لمجلس النواب الأمريكي يوم الأربعاء 18 ديسمبر مشروع قرار بالإجماع لإدانة نظام الملالي لقمعه الوحشي لانتفاضة الشعب الإيراني وأعلنت دعمها لمطالب الشعب. وقال رئيس لجنة الخارجية لمجلس النواب قبل التصويت: مشروع قرار (اتش. آر 752) يؤكد من جديد دعمنا لحقوق الشعب الإيراني ويدين النظام الإيراني لقمعه العنيف للمحتجين. الكونغرس الأمريكي يدعم انتفاضة إيران ويدين جرائم النظام مجلس الشیوخ الامیرکي..”انتفاضة إيران: الشعب ینتفض من أجل الحرية” الخارجية الأميركية : أكثر من ألف قتيل في تظاهرات إيران وأضاف اليوت انجل: إني صُدمت من مشاهدة مقاطع الفيديو التي وصلتنا من إيران. قوبل المتظاهرون الإيرانيون بعنف مفرط وقاس وكان الإنترنت مقطوع وتم فرض الرقابة عليه. من المزعج جدًا أننا نرى هكذا تعامل من النظام الإيراني مع الشعب. نحن نؤكد موقف الحزبين منذ السابق لدعمنا لحق الشعب الإيراني في الحرية ونعلن معارضتنا القوية للتعامل القاسي لهذا النظام مع الشعب. العفوالدولية:آلاف المحتجزين تعسفًيا عرضة لخطر التعذيب في إيران تضامن أعضاء البرلمان الروماني مع انتفاضة الشعب الإيراني عضو أقدم في الكونغرس الأمريكي: النظام الإيراني قتل مئات المواطنين الإيرانيين قال عضو أقدم في مجلس النواب الأمريكي: النظام الإيراني واجه منذ شهور الاحتجاجات وقتل مئات من المواطنين الإيرانيين. في حوار مع شبكة C-SPAN قال مك تورنبري رئيس لجنة التسليح في مجلس النواب الأمريكي بشأن انتفاضة الشعب الإيراني وقتل شباب الانتفاضة على يد النظام الإيراني: النظام الإيراني واجه منذ شهور الاحتجاجات وقتل مئات من المواطنين الإيرانيين. وبشأن الهجمات المحتملة للنظام الإيراني في الشرق الأوسط قال: على الولايات المتحدة أن تقوم بإجراءات رادعة جادة حيال النظام الإيراني. وأضاف: من المتوقع أن يقوم النظام الإيراني بمزيد من الأعمال الاستفزازية خلال الأسابيع المقبلة. والانتفاضة الايرانية الاخيرة اندلعت في اكثر من 191 مدينة ايرانية في 15 نوفمبر الماضي اثر رفع سعر البنزين وقام النظام الإيراني بقمع وحشي للاحتجاجات. وقد سجلت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية 1500 من شهداء الانتفاضة الإيرانية واعلنت اسماء عن 520 منهم حتى الان. كما اعلنت المنظمة بان النظام الإيراني اعتقل اكثر من 12000 شخصا بسبب هذه الانتفاضة حتى الان والاعتقالات مستمرة.والقمع الوحشي للانتفاضة ادى الى اكثر من4000 جريح حسب منظمة مجاهدي خلق الإيرانية.
ایران احتجاجات في مختلف المدن
إيران ..اليوم الـ27 من الانتفاضة- احتجاجات في مختلف المدن يتم تحديث هذا الخبر نشرت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية أسماء عدد آخر من شهداء انتفاضة الشعب الإيراني. وبلغ عدد شهداء الانتفاضة في إيران التي عمّت 189 مدينة إيرانية أكثر من 1000 شهيد. وبذلك يبلغ عدد الشهداء الذين تم الإعلان عن أسمائهم 400 شهيدًا حتى الان. عدد مدن الانتفاضة: 190مدينة عدد الشهداء: 1000 شهيدًا عدد المصابين: أكثر من 4000 شخص عدد المعتقلين: أكثر 12000 شخص تسجيل 320 شهيدًا من شهداء الانتفاضة في مستشفيات كرمنشاه كل يوم، تتضح أبعاد جديدة من الوحشية فائقة التصور والتي مارسها نظام الملالي لقمع الشعب الإيراني خلال انتفاضة نوفمبر. وفي أحدث حالة أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية واستنادًا إلى معلومات واردة أن مالايقل عن 320 شهيدًا لانتفاضة نوفمبر تم تسجيلها في مستشفيات كرمانشاه غربي إيران فقط. كما أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية أنه خلال الانتفاضة في طهران، قامت فرقة ”محمد رسول الله“ لقوات الحرس بنقل جثث أكثر من 100 شهيد من مناطق مختلفة إلى قاعدة منطقة الباسيج في المنطقة 7 ثم نقلتها إلى مكان مجهول. تجمع احتجاجي لعمال المترو بمدينة الأهواز نظمت مجموعة من عمال المترو بمدينة الأهواز تجمعًا اليوم الأربعاء 11 ديسمبر 2019 أمام مبنى البلدية للاحتجاج على عدم دفع رواتبهم المتأخرة لمدة 20 شهرًا وعدم دفع مطالباتهم الأخرى. تجمع طلابي لجامعة اورميه للاحتجاج على البطالة والفقر والغلاء يوم 7 ديسمبر لم يفلح الطلاب في تنظيم تجمع بمناسبة يوم الطالب بفعل تدخل قوى الأمن الداخلي ولكنهم أقاموا يوم الثلاثاء 10 ديسمبر تجمعا في القاعة الرئيسية لكلية الفن في جامعة اروميه للاحتجاج على البطالة والفقر. تجمع لموظفي جامعة ”آزاد“ في ماهشهر مقابل مبنى رئاسة الجامعة احتشدت مجموعة من موظفي جامعة ”آزاد“ في ميناء ماهشهر صباح يوم الثلاثاء 10 ديسمبر أمام المبنى المركزي لرئاسة الجامعة للاحتجاج على قرار أدى إلى انخفاض رواتبهم. جرائم نكراء.. نظام الملالي يقتل 100 شخص في الهور في مدينة ماهشهر إضراب ممرضي جامعة العلوم الطبية في اصفهان يوم الثلاثاء 10 ديسمبر وللاحتجاج على عدم دفع حوافز وبدل العمل الاضافي لمدة 9 أشهر، احتشدت مجموعة من ممرضي جامعة العلوم الطبية في اضفهان مقابل مبنى المحافظة. أنشطة معاقل الانتفاضة وأنصار مجاهدي خلق داخل إيران يواصل أعضاء معاقل الانتفاضة وأنصار مجاهدي خلق الإيرانية نشاطاتهم من أجل الحفاظ على تواصل انتفاضة الشعب الإيراني ضد الملالي على الرغم من الأجواء الأمنية المشددة في إيران. وقام أنصار المنظمة في الأيام الأخيرة بكتابة شعارات على نطاق واسع ضد النظام في طهران ومعظم المدن الإيرانية، للدفاع عن المقاومة ضد نظام الملالي ودعم مجاهدي خلق، الأمر الذي يكسر أجواء النظام القمعية ويشجع الشباب على النضال ضد النظام. الخارجية الأمريكية: الاحتجاجات الأخيرة هي الأزمة السياسية الأكثر حرجًا في تاريخ النظام الإيراني • براين هوك، الممثل الأمريكي الخاص للشؤون الإيرانية: الاحتجاجات الأخيرة هي الأزمة السياسية الأكثر حرجًا في تاريخ النظام الإيراني. ما رأيناه هو أن النظام يفقد قاعدته باستمرار بين الناس. • براين هوك: لدينا أيضًا أفلام تظهر مقتل أكثر من 100 شخص في ماهشهر وحدها. هذا الرقم أعلى من جميع القتلى خلال احتجاجات 2009. هذه هي أسوأ أزمة واجهوها. مسؤول حكومي: إن عاجلًا أو آجلًا ستندلع انتفاضة في إيران أكثر ضراوة وعنفًا قال مصطفى تاج زاده، أحد المساعدين السابقين في وزارة الداخلية في النظام الإيراني ، في مقابلة يوم الاثنين الموافق 9 ديسمبر، مع موقع “اعتماد آنلاين” الحكومي: “أتوقع أن تندلع انتفاضة أخرى إن عاجلاً أم آجلاً. وكما أن انتفاضة نوفمبر 2019 كانت أكثر انتشارًا وعنفًا ونهبًا فستكون الانتفاضة القادمة أكثر انتشارًا وعنفًا ونهبًا من انتفاضة نوفمبر أيضًا، حيث أن هذه الاحتجاجات ما زالت بلا حل، وجميع العوامل والأسباب التي أدت إلى احتجاجات شعبية في أكثر من 100 مدينة إيرانية ما زالت قائمة بقوتها، ولم يتم حل أي منها، كما أن أسلوب الحكومة في التعامل مع الانتفاضة زاد الطين بله. وبناءً عليه، فإن الناس ما زالوا يتربصون فرصة أخرى للاحتجاج.
المملكة المتحدة.. مظاهرات حاشدة لدعم انتفاضة إيران
المملكة المتحدة.. مظاهرات حاشدة لدعم انتفاضة إيران مظاهرات في لندن عقدت الجاليات الأنغلو-إيرانية في المملكة المتحدة وأنصار المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية مظاهرة أمام رقم 10 داوننج ستريت يوم الجمعة ، 6 ديسمبر ، لدعم الاحتجاجات الشعبية المستمرة في إيران والتي تحولت إلى ثورة ضد النظام الديني، كما كرموا شهداء الانتفاضة الإيرانية حيث تجاوز عدد القتلى 1000. ندعم دعوات المقاومة من جانبه أكد السید مالکولم فاولر، عضو لجنة حقوق الإنسان التابعة لجمعية القانون البريطانية، على دعمه دعوات المقاومة الإيرانية، للأمين العام للأمم المتحدة لعقد اجتماع طارئ في مجلس الأمن الدولي لمحاسبة النظام وقادته على جرائمهم ضد الإنسانية. أقف مع الشعب الإيراني وأوضح “فاولر” قائلا: “إنني أؤيد قضيتكم من أجل الحرية والديمقراطية وأقف مع الشعب الإيراني الشجاع في نضاله من أجل التغيير المشروع، وتقديم هذا النظام الجذاب إلى العدالة بسبب أعماله الوحشية بما في ذلك مذبحة عام 1988. نؤيد زعيمة المقاومة وأضاف السید فاولر إنني أؤيد الدعوة التي وجهتها رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان ، السيدة مريم رجوي، إلى الأمم المتحدة لإرسال بعثة لتقصي الحقائق دون تأخير للتحقيق في مدى عمليات القتل وزيارة مراكز الاحتجاز في إيران. نقف مع الشعب والمقاومة وبدوره دعا السید رضا الرضا الناشط السیاسی، وأمين عام الحزمة الوطنیة العراقیة، المراجع الدولیة إلي« أن تحزم أمرها لدعم الشعب الإيراني، وحركة ونشاط المنظمة الرئيسية المعارضة في إيران الممثلة في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية. خلاص الشعب من إرهاب النظام وأكد أن تلك الخطوات الداعمة تأتي لضمان خلاص الشعب الإيراني من قيود دكتاتورية خامنئي الدينية، بدوافع طائفية مقيتة وخلاص شعوب دول المنطقة والعالم من أنشطة ولاية علي خامنئي الوحشية التي تمثل مصدر التهديد لأحرار الشعب الإيراني وشعوب دول المنطقة والعالم بوسائلها واساليبها وطرقها وأدواتها الفاشية في عالمنا اليوم.» مطالب هامة وقوية على لسان زعيمة المقاومة كما أيّد المشاركون دعوة رئيسة المجلس الوطني للمقاومة، السيدة مريم رجوي ، إلى المجتمع الدولي لإدانة القمع الوحشي للنظام الديني على الاحتجاجات المناهضة للنظام والعمل على محاسبة قادته على أعمالهم الوحشية والقمع، فيما حثوا حكومة المملكة المتحدة على العمل مع الحلفاء في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي لتنفيذ ما يلي: – إدانة القتل الجماعي المروع على يد النظام الإيراني واتخاذ إجراءات عاجلة لوقف هذه الجريمة ضد الإنسانية وتأمين إطلاق سراح جميع المعتقلين. – مطالبة الأمين العام للأمم المتحدة وهيئات الأمم المتحدة ذات الصلة بإرسال بعثة لتقصي الحقائق دون تأخير للتحقيق في مدى عمليات القتل وزيارة مراكز الاحتجاز في إيران. – مطالبة مجلس الأمن الدولي ورئيسه بإعلان مذبحة الشعب الإيراني على يد النظام باعتباره جريمة ضد الإنسانية، وتقديم قادة هذا النظام والمسؤولين عن هذه الجريمة المروعة إلى العدالة بمن فيهم المرشد الأعلى خامنئي، ورئيس النظام حسن روحاني، وغيره من كبار مسؤولي النظام. الملالي على شفا الانهيار وكانت السيدة مريم رجوي، رئيسة الجمهورية المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإیرانیة،: علّقت قائلة “لقد رأى الملالي أنفسهم على شفا الانهيار، موضحة إنهم يريدون التهرب من هذا المصير من خلال ارتكاب جرائم، حيث “يبذل النظام الديني في إيران كل جهد تحت ذرائع مختلفة لإخفاء عدد القتلى الحقيقي». هذا وکانت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية MEK قد أصدرت في 06 دیسمبر أسماء 350 محتجًا قُتلوا على أيدي عملاء النظام الإيراني وقوات أمن الدولة القمعية.
إيران.. قائم مقام مدينة قدس: أمرت قوى الأمن الداخلي بفتح النار على الناس
إيران.. قائم مقام مدينة قدس: أمرت قوى الأمن الداخلي بفتح النار على الناس المجرمة ليلا واثقي أعلنت المجرمة ليلا واثقي قائممقام مدينة قدس (جنوبي طهران) يوم الأحد 1 ديسمبر أنها أمرت لقوى الأمن الداخلي بفتح النار على من يدخل مقر القائممقامية. وقالت ليلا واثقي في مقابلة مع صحيفة ”إيران“ الحكومية إن قوات الحرس كانت نشطة في قمع المحتجين في هذه المدينة منذ اليوم الأول من الاحتجاجات. وأكدت في المقابلة أن قوات حماية القائممقامية ذهبت إلى البلدية للحماية ولكنها لا تعلم أي جهة أصدرت هذا الأمر. وأضافت واثقي: «بقي عدد محدود هنا في القائممقامية وعندما رأوا الجمهور الغاضب، انسحبوا من بوابة القائممقامية إلى الوراء. فكسر المحتجون الباب ودخلوا. وكشفوا عن صدورهم وقالوا أطلقوا النار اذا كنتم تستطيعون. لأنهم كانوا يعلمون أن قوى الأمن الداخلي لم تتلق أمرا بإطلاق النار». وقالت قائممقام مدينة قدس إنها أمرت لقوى الأمن الداخلي بفتح النار على كل من يدخل مبنى القائممقامية. كما أعلنت في الوقت نفسه أنه بعد استيلاء المحتجين على مقر القائممقامية ذهبت إلى قوات الحرس ثم عادت مع قوات أمنية إلى القائممقامية. ولم تفصح واثقي كم من الناس قتلوا خلال فتح رجال انفاذ القانون النار على المحتجين في القائممقامية وكذلك في الاحتجاجات في نقاط أخرى من هذه المدينة. وكانت هذه المدينة إحدى النقاط المهمة في احتجاجات نوفمبر والمواجهات بين المحتجين وقوى الأمن. استشهاد فتاة بعمر14 عاما بيد قوات القمع للنظام الإيراني قتل شاب من رجال الانتفاضة برصاص مباشر والضرب بالفأس وقد أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية أن عدد شهداء انتفاضة الشعب الإيراني في 187 مدينة قد تجاوز 600 شهيد. وبانتشار أسماء 15 شهيدًا آخر تم الإعلان لحد الآن عن أسماء 194 شهيدًا من قبل منظمة مجاهدي خلق الإيرانية MEK . من ناحية أخرى ماتزال حملة الاعتقالات في مختلف مناطق البلاد مستمرة. وأعلنت قوى الأمن الداخلي يوم الأول من ديسمبر 412 حالة اعتقال في 4 محافظات (طهران 50 شخصًا وكرمنشاه 240 شخصًا وفرديس كرج 97 شخصًا وكردستان 25 شخصًا) وفق وكالات أنباء نظام الملالي. ودعت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية NCRI المجتمع الدولي مرة أخرى إلى اتخاذ خطوة عاجلة لوقف أعمال القتل والقمع في إيران وناشدت الأمم المتحدة إرسال فوري لبعثات تقصي الحقائق إلى إيران للقاء بالمعتقلين. مؤكدة تقديم قادة النظام للعدالة لارتكابهم جرائم ضد الإنسانية.
سفير النظام الإيراني في العراق يصف الشبان الثوار في العراق و ايران بالأشرار
سفير النظام الإيراني في العراق يصف الشبان الثوار في العراق و ايران بالأشرار ايرج مسجدي و اكرم الكعبي قال مجيد حريري، عضو لجنة الأبحاث الدفاعية والاستراتيجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: العميد الحرسي ايرج مسجدي الذي يعتبر حاكماً خفياً للعراق من قبل علي خامنئي أصدر أوامر قمع وقتل الشعب العراقي منذ بداية انتفاضته ويعتبر قائداً ميدانياً للقمع في العراق. إنه وصف الشبان الثوار في النجف بالأشرار وعملاء ومرتزقة أجانب بعد إحراقهم قنصلية النظام في النجف. وقال مسجدي في مقابلة تلفزيونية مع شبكة الأخبار التابعة للنظام في تاريخ الخميس ٢٨ نوفمبر ٢٠١٩: “الليلة الماضية هاجم عدد من الأشرار مقر ممثلية الجمهورية الإسلامية في النجف الأشرف وقنصليتنا، واشتبكوا بشدة مع القوات الأمنية وحراس الممثلية الذين كانوا يتواجدون بكثرة هناك. وقد جرح وتأذى بشدة عدد منهم ومن ثم دخلوا إلى القنصلية وللأسف خربوا وأحرقوا المكان هناك”. وأكد حريري بان السفير الايراني في العراق وصف الشعب الإيراني المنتفض ضد دكتاتورية خامنئي في جميع أنحاء إيران بالأشرار وقال: “ما يحدث هنا مشابه تماماً لما يحدث في إيران من أحداث تتم أحيانا من قبل الأشرار. نحن نشهد عملاً إقليمياً منسقاً في العراق أيضاً”. وأضاف مجيد حريري بان ايرج مسجدي غير راض عن القمع في العراق وعبر عن أسفه من عدم قدرة القوات الأمنية على إطلاق النار المباشر بكل أريحية من أجل قتل المتظاهرين كما في إيران. وقال سفير النظام الايراني: “ولأن قوات الشرطة لا تملك تصريحاً وأمر لإطلاق النار، استفاد هؤلاء من هذا الموقف، وللأسف هاجموا المراكز الحكومية والمباني ومؤسسات الدولة ومن بينها ممثلية الجمهورية الإسلامية، وقد شهدنا هذا يحدث في الماضي في البصرة وفي كربلاء شهدنا نفس هذه الأوضاع والأحداث وللأسف حدث مثل هذا الأمر في النجف الليلة الماضية”. اوضح عضو لجنة الأبحاث الدفاعية والاستراتيجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بانه يجب أن يقال لهذا الحرسي المجرم ايرج مسجدي بأن الأشرار هم الولي الفقيه خامنئي وعناصر الحرس الذين يقتلون الشعب الإيراني والعراقي واللبناني. لان الشبان الإيرانيين والعراقيين الذين وضعوا أرواحهم على أكفهم هم المظلومون والمضطهدون الذين انتفضوا ضد دكتاتورية ولاية الفقيه من أجل نيل حقوقهم الإنسانية الأساسية والأولية، وقد استشهد المئات من هؤلاء الشبان على يد الحرسيين المجرمين ومرتزقتهم في إيران والعراق خلال الشهر الماضي. واختتم مجيد حريري قوله : ايرج مسجدي هو قائد ميداني لنظام ولاية الفقيه وهو مَن عيّنه خامنئي شخصياً لإدارة شؤون العراق وفي نفس الوقت هو الشخص رقم ٣ في قوة القدس. خلفيته وتاريخه في التدخل في الشؤون العراقية أكثر من قاسم سليماني نفسه. من هو القائد الميداني لقمع انتفاضة الشعب العراقي؟ وكان ايرج مسجدي مسؤولاً عن شؤون العراق منذ 36 عامًا، وجميع المليشيات العراقية التابعة لنظام خامنئي، وخاصة المليشيات العسكرية منها مثل لواء بدر والوحدات الإرهابية لحزب الدعوة والتيارات الكردية كانت تحت قيادته، وتتلقى مخصصاتها منه شخصياً. وجدير بالذكر وفيما بعد كان لايرج مسجدي دور مباشر في إنشاء الحشد الشعبي إحدى المليشيات المرتزقة للنظام، وفي الوقت الحالي له دور مباشر في قيادة وتوجيه هذه المجموعات. وفقًا لتقارير داخلية صادرة عن النظام فإن القوى القمعية للانتفاضة العراقية التي فتحت النار على المتظاهرين، والتي تشمل قوات الحشد الشعبي وقوات الأمن، تتبع جميعها لقيادة ايرج مسجدي.
روحاني ووزير الداخلية للنظام يعربان عن فزعهما من أبعاد الانتفاضة
روحاني ووزير الداخلية للنظام يعربان عن فزعهما من أبعاد الانتفاضة أعمال-القتل-و-الاعتقالات-الجماعية روحاني ووزير الداخلية للنظام يعربان عن فزعهما من أبعاد الانتفاضة ويأمران ببث ”اعترافات“ قسرية منتزعة تحت التعذيب من المعتقلين السيدة مريم رجوي تناشد لإرسال بعثات دولية لتقصي الحقائق للقاء بالمعتقلين في الوقت الذي يعرب فيه قادة النظام واحدًا تلو الآخر عن فزعهما من أبعاد الانتفاضة، أصدر روحاني ووزير الداخلية في النظام أمرًا ببث ”اعترافات“ قسرية منتزعة من المعتقلين. انتزاع الاعتراف تحت التعذيب وإرغام المعتقلين على إجراء مقابلات تلفزيونية الذي يعد انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان في إيران الرازحة تحت حكم الملالي هو أمر مألوف. عملية التعذيب وانتزاع اعترافات قسرية يعد انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان وعلى المجتمع الدولي أن يدين ذلك. ويوم أمس 27 نوفمبر، وصف خامنئي انتفاضة الشعب بأنها «مؤامرة عميقة وواسعة وخطيرة جداً» «وظّف الأعداء أموالا طائلة لها وبذلوا جهوداُ كبيرة». كما وفي الوقت نفسه قال روحاني: «العدو يدرّب (هؤلاء) منذ عامين ويموّلهم ويزوّدهم بالتجهيزات.. هؤلاء المعتقلين عليهم أن يأتوا ويوضحوا للشعب. وإني أعلن من هنا لوزارة المخابرات ولوزارة الداخلية بأن الأفراد المعتقلين الذين تم القبض عليهم في الميدان وأولئك الذين كانوا يقودون في البيت والأشخاص الذين كان في بيوتهم أسلحة متعددة والأفراد الذين كانوا يعملون في فريق، عليهم أن يظهروا (على الشاشة) ويوضحوا للشعب». وفي يوم 26 نوفمبر، قال عبدالرضا رحماني فضلي وزير الداخلية لحكومة روحاني في مقابلة تلفزيونية: «كان لدينا أزمة مواجهات أشد في خمس محافظات… كان لدينا أكبر الخسائر في ”ملارد“ و”بهارستان“ و”مدينة قدس“ و”إسلام شهر“… في طهران كانت هناك مئة نقطة من المواجهات والاشتباكات… وتعرضت قواعد ومراكز عسكرية وأمنية في أكثر من 50 حالة. كان هناك 500 شخص يتوجهون نحو مقر الاذاعة والتلفزيون أوقفتهم قواتنا». وأكد: «الأفراد الرئيسيون الذين يتم اعتقالهم تم رصد اتصالاتهم مع عناصر خارجية ويجب بث اعترافاتهم على شاشة التلفزيون». وقبل ذلك، كان الحرسي العميد ”سالار آبنوش“ قائد عمليات البسيج قد قال: «كانت هناك تنسيقات عجيبة وغريبة وكانوا ينتظرون شرارة لكي يدمروا البلاد. المعلومات الإضافية سيتم الإعلان عنها بعد الاعترافات». ويوم 25 نوفمبر، شارك ممثلو وزارة الاستخبارات وقوى الأمن في اجتماع مغلق للجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية لمجلس الشورى للنظام. حسين نقوي المتحدث باسم اللجنة، نقل عن ممثلي الاستخبارات: «قامت منظمة مجاهدي خلق بتدريب المجموعات والحلقات المختلفة على مدى العامين الماضيين وأعطت توجيهات لهم في الاحتجاجات… هذه لن تكون الأحداث الأخيرة وربما سنشهد أحداثًا مماثلة». كما قال في الاجتماع نفسه حسن ساجدي نيا ممثل قوى الأمن الداخلي إن هذه القوى سيطرت «بمساعدة قوات الحرس والبسيج والجيش» على الموقف. هذا وتدعو السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية، منذ بداية الانتفاضة، مجلس الأمن والدول الأعضاء والاتحاد الأوروبي وعموم الهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان إلى اتخاذ إجراء عاجل لوقف أعمال القتل والاعتقالات الجماعية، مناشدة الأمم المتحدة إرسال بعثات للقاء بالمعتقلين. وأكدت أن إرسال هذه البعثات تتضاعف ضرورته نظرًا إلى تعرض المعتقلين للتعذيب والإعدام وانتزاعات قسرية منهم. أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية 28 نوفمبر (تشرين الثاني) 2019 ذات صلة: عدد شهداء انتفاضة إيران يتجاوز 400 ونشر أسماء 127 شهيدًا من 28 مدينة إيرانية -بيان رقم 36 قتل شاب من رجال الانتفاضة برصاص مباشر والضرب بالفأس – بيان رقم 35 اعتقال 34 من مجاهدي خلق وتم تحديد شبكة واسعة من القنوات التي تعمل تماشيًا مع سياسة مجاهدي خلق – بيان رقم 34 انقر هنا لمزيد من البيانات
ایران استشهاد فتاة بعمر14 عاما بيد قوات القمع للنظام الإيراني
انتفاضة إيران ..استشهاد فتاة بعمر14 عاما بيد قوات القمع للنظام الإيراني نيكتا إسفانداني في جريمة تفوق التصور تبين عمق سادية نظام الملالي في قمع الشعب الإيراني وشعوب المنطقة، قامت القوات القمعية للنظام بإطلاق النار على رأس فتاة بعمر 14 عاما شاركت في المظاهرة فقضت شهيدة. وقالت لجنة المرأة بـ”المجلس الوطني للمقاومة في إيران” ( NCRI )، إن نيكتا إسفانداني سقطت شهيدة خلال مظاهرات بطهران. وأطلقت قوات الأمن النار على نيكتا اسفنداني في رأسها يوم 16 نوفمبر 2019 في شارع «ستار خان» في طهران مما أدت إلى استشهادها. وقد بحثت عنها أسرتها لمدة 3 أيام، قبل العثور على جثمانها. وأخبرتهم السلطات أنهم يمكنهم تسلم جثمانها دون أي مقابل مادي، وذلك لأنها تبلغ من العمر 14 عاماً فقط، أي أنها مازالت طفلة بحكم القانون، وأنهم لن يطالبوا الأسرة بثمن الرصاص (الذي قتلها). وتسلمت الأسرة الجثة وتم دفنها يوم 20 من نوفمبر. وولدت نيكتا اسفنداني في أبريل 2005 ودُفنت في مقبرة بهشت زهراء يوم 20 نوفمبر 2019. .@DubravkaSRVAW the wave of arrests continues across #Iran Prisons in Tehran, including Evin and Fashafouyeh, are overcrowded w/ arrested protesters, running short of space. Iranians need yr voice to #StopIranBloodshed Nikta Esfandani 14, among +than 450slain in #IranProtests pic.twitter.com/fLDTQ3Nfmf كما قام عناصر الحرس المجرمون في النظام الإيراني بإطلاق النار على أم مضطهدة كانت تحاول ربط قدم متظاهر مصاب بإطلاق النار بوشاحها ولقي مصرعها برصاص مباشر لقوات الحرس في رقبتها. آمنة شهبازي (34 عامًا) هي أحد القتلى في الانتفاضة الأخيرة في مدينة كرج. إنها اصيبت يوم الأحد 17 نوفمبر في ”مارليك“ التابعة لكرج برصاص مباشر لقوات الأمن التابعة لنظام الملالي واستشهدت. إنها خرجت من المنزل لأخذ الدواء من الصيدلية وهناك تواجه مظاهرات في الشارع، بالقرب منها اصيب أحد المتظاهرين بجروح، فأرادت مساعدة الجريح بربط وشاحها برجل الشخص المصاب، لكنها تعرضت من خلف الرأس برصاص قوات الأمن وسقطت شهيدة. زوجها عامل لنقل البضائع بالدراجة النارية. حسب زوجها، لم يكونوا يسلمون جثة آمنة: «كان هناك قريب منه في الطب الشرعي، ثم قالوا إنهم سيرسلون الجثة إلى مقبرة بهشت زهرا. ولكن عندما راجعوا المقبرة ، ذكر استقبال المقبرة بأن الجثة لم يتم تسليمها إلينا. وبعد الإصرار قالوا لهم أن يذهبوا إلى ثلاجة الأموات. و في المشرحة قالوا لا نستطيع تسليم الجثة. لأنه قيل لنا بإعادة الجثث إلى الطب الشرعي ، وسوف يدفنوا أنفسهم ثم يخبرونكم». في الطب الشرعي، تم تقديم إحاطة للعائلات قبل تسليم الجثة: «قالوا إنه لا ينبغي لأي شخص خاص حضور الحفل. لا يُسمح لك بإجراء مقابلة في أي مكان». «في نهاية المطاف، تسلمت عائلة آمنة، من خلال الوساطة في الطب الشرعي والمقبرة، جثة آمنة «ومع ذلك، عندما تم تسليم الجثة للعائلة، طالبوا مبلغا من المال عوضًا للرصاص الذي قتلوها به». وعدّت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية قتل المتظاهرين مثالًا للجريمة ضد الإنسانية. ودعت مجلس الأمن الدولي والحكومات والهيئات الدولية المدافعة عن حقوق الإنسان إلى التحرك العاجل لوقف فوري لأعمال القتل والقمع وإطلاق سراح المعتقلين. وأكدت أن على الأمم المتحدة أن ترسل فورًا بعثات لتقصي الحقائق إلى إيران، نظرًا إلى أن المعتقلين معرّضون للتعذيب والإعدام. وأضافت السيدة رجوي أن قادة النظام يجب تقديمهم إلى العدالة لارتكابهم جرائم ضد الإنسانية. مؤكدة أن الصمت والتقاعس تجاه الجرائم ضد الإنسانية يغاير الاتفاقيات والقوانين والمعايير الدولية كما أنه يشجع النظام على التمادي في ارتكاب الجرائم وتوسيعها في المنطقة. عدد شهداء انتفاضة إيران يتجاوز 450 ونشر أسماء 154 شهيدًا من 36 مدينة إيرانية ايران ..العفو الدولية: ينبغي على العالم أن يدين بشدة استخدام القوة ضد المتظاهرين قتل شاب من رجال الانتفاضة برصاص مباشر والضرب بالفأس
مراسيم تأبين لشهداء الانتفاضة الأخيرة فى إيران
مريم رجوي: دفعتم في هذه الأيام الستة بنضال الشعب الإيراني من أجل الحرية دفعة نوعيّة مريم رجوي في أشرف3 (الثالث)، بألبانيا اقيمت مراسيم تأبين لشهداء الانتفاضة الأخيرة فى إيران. وشاركت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية في هذه المراسيم وحيت شهداء الانتفاضة الأخيرة للشعب الإيراني في مختلف المحافظات وألقت كلمة بهذه المناسبة. وفيما يلي نصها: يا شباب الانتفاضة! يا معاقل الانتفاضة! أيها المنتفضون لإسقاط نظام ولاية الفقيه! أيها المواطنون الناقمون الذين قدّمتم أكثر من 250 شهيدًا في هذه الأيام الستة من المعارك في الشوارع. وأيها الآلاف من المناضلين الشجعان الذين أصبتم بجروح في هذه المواجهات. الأبطال الذين دخلتم في مواجهات عنيفة مع عناصر الإجرام من قوات الحرس والاستخبارات، وأجبرتموهم مرارًا على الفرار وحرّرتم مناطق من المدن الإيرانية المحتلة. لقد دفعتم في هذه الأيام الستة بنضال الشعب الإيراني من أجل الحرية دفعة نوعيّة. وأقمتم في هذا البلد الحزين المضرّج بالدماء، وطن الانتفاضة والعصيان، ورفعتم راية الانتفاضة وإسقاط النظام ورددتم في الشوارع هتاف أبناء شعبكم: «بكينا دموعاً لأربعين عاماً، كفى، هيّا لنقاوم» نعم ، من دماء شهداء مجزرة أشرف ومجزرة السجناء السياسيين ودماء 120 ألف شهيد خالد من أجل الحرية، هناك الآن أفواج عديدة وآلاف مؤلفة من الشباب المناضلين المنتفضين في جميع أنحاء إيران. الآن بين الدماء التي تتدفق في الشوارع، بين الدخان والنار، هناك مواجهة كبيرة لم يسبق لها مثيل، تتجلى في نعرات رعب السفّاحين الحاكمين، والأفق الباهر للنصر والحرية. آلاف التحية لكم، يا شباب الانتفاضة الذين رفعتم رأس الشعب الإيراني من جديد. إن مقاومتكم وقتالكم وهجومكم المستمر قد جعل العدو مُرهقًا. العدو يستهدف بطريقة وحشية وعبثية رؤوسكم وصدوركم المليئة بالحب والوفاء بالوطن. لكنكم لم تتوقفوا؛ بل حوّلتم كل شارع إلى معقل للانتفاضة والثورة. تحية لشهداء وأبطال الشعب الإيراني. شبان ومراهقين شجعان في كل من مدن شيراز، و”ماهشهر“ و”مريوان“ و”كرج“ و”سيرجان“ وإسلام شهر“ و”شهريار“ و”فرديس“ والأهواز وأصفهان و”بهبهان“ النازفة التي ألقت الرعب في قلوب عناصر الحرس المجرمين. وأتوجّه بالشكر والتقدير لكل الرجال والنساء الذين نهضوا لمساعدة هؤلاء الشباب المناضلين بكل قوتهم. تقديرًا لأولئك الأطباء والممرّضات الذين عالجوا المصابين. وأنتم الذين آويتموه. وأنتم الذين قدمتم الماء والغذاء للشباب في الشوارع. وقمتم ومازلتم تقومون بمساعدتهم بالمال. أيها الإخوة والأخوات والأمهات والآباء، ما فعلتموه، تسبب في رفع رؤوس أبناء الشعب الإيراني. لا تسمحوا للحزن أن يسيطر عليكم، بل اصنعوا من الأوجاع والآلام، شعلة غضب وإرادة وقوّة مضاعفة لمواصلة الانتفاضة والمقاومة. إن صمودكم ومعارككم، والاعتداء الوحشي لقوات الحرس وميليشيات البسيج والبلطجيين الشّبيحة واستهدافكم برصاصات الإجرام ، أشعل غضب العالم وسخطه لنظام الإجرام. وقد شهد العالم مرة أخرى، وحشية وقسوة النظام الكهنوتي. إن عزمكم المترسّخ لإسقاط نظام يمثّل عدوّ جميع شعوب المنطقة ونفور العالم بأسره تجاه هذا النظام، كان مثار إعجاب العالم وتقديره. انظروا إلى هذه الصور. انظروا إلى هؤلاء الشباب البواسل الشهداء. بطبيعة الحال، فإن وحشية الملالي وعناصر الإجرام من قوات الحرس والباسيج الذين يستهدفون رؤوس وصدور أبنائنا ليس بالأمر الغريب. ما أثار دهشة وإعجاب العالم وإشادته ببطولاتكم، هو استبسال الشباب الإيرانيين، وموجة العصيان والانتفاضة والثورة في المدن المنتفضة. لذلك على الرغم من أن قلوب شعبنا مليئة بالأشجان والدماء لمدة 40 عامًا، لكننا ومن أجل شهداء هذه الانتفاضة الذين هم أحياء يرزقون. ولكي نظهر المشاعر الحقيقية لشعبنا تجاه هؤلاء الشهداء، دعونا نكرّمهم بالتصفيق لمدة دقيقة. (كلّ الحضور وقفوا إجلالاً لشهداء الانتفاضة وصفّقوا لمدّة دقيقة) أخواتي إخوتي أيها المواطنون الأعزاء الوضع في إيران، الذي يُعرف بانتفاضة إسقاط النظام، لن يعود إلى الوراء. من الضروري الإشارة إلى أن الطغاة يصلون في نهاية عمر نظامهم إلى اعتماد نهج، ليس لديهم خيار سوى تلقي نتائج عكسية من سياساتهم. اتخذ الشاه في يوم ” مجزرة الجمعة السوداء 17 شهريور“ (8 سبتمبر 1978) خطوة أدى إلى الإطاحة به في نهاية المطاف. الآن، اتخذ خامنئي نفس المسار من خلال إصدار أوامر بفتح النار على شباب الانتفاضة. روحاني، أيضًا تخلّى عن جميع مجاملات الاعتدال في أيام الانتخابات ودعا إلى قمع الشعب الذي كلمته الأولى والأخيرة إسقاط هذه الفاشية الدينية. هذا هو المسار المشترك لخامنئي وروحاني والآخرين من قادة النظام. انهم جميعًا جالسون في سفينة على وشك الغرق. في الأحداث الأخيرة، ظهرت إحدى تلك اللحظات النادرة الحاسمة التي تحدد مصير النظام ومصير الحركة الشعبية والانتفاضة. نظرًا لعدم قدرة النظام على التخلّي عن سياساته لتصدير الإرهاب ونشر الحروب ومشاريعه النووية والصاروخية التي تأتي علي حساب مصالح الشعب، فإنه لجأ على صعيد سياسته الخارجية، إلى الاعتداء على السفن والمنشآت النفطية في المنطقة لمواجهة العقوبات الدولية وعزلته على الساحة الدولية. في الوقت نفسه، ضغط على سبل عيش المواطنين. وأعطى طابع الشرعية والقانونية الرسمية على سرقة ونهب أموال الناس. في العام الماضي رفع سعر الدولار وحقق أرباحًا ضخمة؛ والآن، مع ارتفاع أسعار البنزين، يريد فرض درجة أعلى من الفقر والتضخّم على الناس حتى يستطيع تعويض تكاليف عمليات قمع الناس على حساب أكثر شرائح الشعب حرمانًا. ويبقى رؤوس الأموال الهائلة والأرباح الكبيرة والاختلاسات الفلكية، البالغة عدة مليارات من الدولارات والتي تعد واحدة من الأسباب الرئيسية لتدمير اقتصاد البلاد، محفوظة كما هي. روحاني شريك لخامنئي في فتح النار على المواطنين، وهو متواطئ معه أيضًا في سرقة ممتلكات الناس والضغط الاقتصادي المضاعف على الناس. قبل بضعة أيام، قال روحاني إن حكومته تريد زيادة الضريبة إلى 150 ألف مليار تومان. هذه قفزة مدهشة في ابتزاز المواطنين. لذا فإن سياستهم كانت ولا تزال تتلّخص في تعويض نقص خزانة النظام عن طريق نهب الناس. لكن هذه السياسة أدّت إلى سخط الشعب وانفجار الاستياء الشعبي. حقيقة أخرى مهمة هي أن النظام فشل في جميع خططه وتدابيره السياسية والقمعية لمنع الانتفاضة. كما تعلمون، هذه المرة، وخلافاً لانتفاضة يناير 2018 ، لم يتفاجأ النظام على الإطلاق. لقد ناقش قادة النظام وخامنئي نفسه بالتفصيل رفع أسعار البنزين وعواقبه. نوقشت هذه القضية عدة مرات في كيان يسمى المجلس الأعلى للتنسيق الاقتصادي بمشاركة رؤساء السلطات الثلاث في نظامهم. وكان خامنئي الولي الفقيه المجرم قد حذّر فعلاً من قبل أن عام 2019 هو عام «تنفيذ خطة العدو». وكانت قوى الأمن الداخلي وقوات الحرس والباسيج في حالة تأهّب قصوى. وكانت أجهزة الاستخبارات والأمن قد تشدّقت مرارًا وتكرارًا بالقول بأن «حركات العدو» تحت سيطرتها. هذه الأجهزة وبناءً على حساباتها السياسية والأمنية، كانت تظن أنهم سيواجهون بعض الاحتجاجات ولكنهم قادرون على احتوائها. وقال عضو في مجلس الشورى لنظام الملاي ”مطهري“، «فيما يتعلق بارتفاع أسعار البنزين، كنت أعتقد أنه سيكون هناك رد فعل، لكنني لم أكن أعتقد أنه سيكون بهذا الحجم الكبير». في الواقع، كان لخامنئي وقادة نظامه خطأان رئيسيان: الأول، لم يكونوا يتخيلون أبدًا أنهم سيواجهون بركانًا