اسليدرالأدب و الأدباء

أُحِـــبُّــكِ 

احجز مساحتك الاعلانية

زعي أيــــوب

أيتها الهامسة صمتاً ،

بحروفٍ صارخةٍ كما هي الهادئة …

لقد اعذَوْذَبْتُ منذ نعومة ذاك التعارف !

ومنذ تلقّنَ سـاقُ تلك الزهرةِ ،

مياهُ حياةٍ خلاال حدقات عيناي ،

وإصغاءات استماعاتي ،

وتقبل قلبي لفكرٍ ورسمٍ يختصره

رمزٌ بسيط في معنىً جميل !! ….

فغدا التأثر فيها ،

أثير ذاك الشذى منها ،

ليتَسـلسُـلَ حكايةً :

أنهلها في زيارة كل حرفٍ

عابقٍ يغني الضوءَ مع شعاع القمر ،

إبّانَ رخامة الليل المنسدل ،

في زاوية كل استراحةٍ أو إجابةٍ ،

تأوين لها تعبيراً ،

ومنها ترسلين إشـــعاراً .

رئيس التحرير

المشرف العام على موقع العالم الحر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى