اسليدرالثقافة

على عرفات

 

بقلم زينب عبده
ملئء قلبى بالحكايات فقد اسرت روحى الى عرفات وظلت تحمل انفاسا حالمه ومنها تجيد الاصغاء لكل المفرادات لتعلو فوق جبل الهمه والنور والامدادات فبعض حروفى يقاضينى والبعض الاخر يخاصمنى ومابينهم صمت يكمن بين فواصل الدهشه من تحقيق كل ماهو ات فعقدت صلحا معها لترضينى فى غيمة بيضاء تمطر على قلبى ابتسامه وعلى شفاهى دمعة فرح فحل بها الصلح وتم الفرج وارتدت روحى الملابس البيضاءونادت رب السماء باسم كل من يقف فى هذه المناسبه على جبل دام مادام هو نبض الفطره من يوم النفخ حتلى ساعة البقاء فااليلة شمعه لليالى بالذكر والاستغفار والحمد والتكبير تندمج علاقة الروح بالهيكل المنير وتبعث على الثناء فان اغلقت باب الشرايين فساخذ نبض قلبى دواء اااااه حبيبى ياالله

زر الذهاب إلى الأعلى