بقلم/خالد الصياد
أصبحنا والحمد لله في حرب شوارع علي الفضائيات بين مؤسس الغرفة الوهمية “صناعة الاعلام”وهوا مسمي خير دليل علي ما يحدث في الاعلام والفضائيات حاليا من تخليص حق وهدم كيان كبير يسمي “نادي الزمالك” نادي الوطنية والكرامة ولا يمكن لأحد ان يزايد علي وطنية هذا النادي او القطب الاخر “النادي الاهلي” المزايدة تكون علي أشخاص بعينها وتخليص الحق منهم لأنفسهم.
ما فعلة محمد الأمين وجريدتة المشهورة والمعروفة هو بالمعني الصريح”ضرب من تحت ال….” الوقيعة بين ميدو ورئيس النادي الذي فضلة علية حيث جاء مدربا للزمالك في عهد مرتضي ومنصور وخرج أيضاً في عهد مرتضي منصور ولكنه كان “فاشلا”.وهنا ضربت كف علي كف وسئلت نفسي عدة أسئلة لم أستطيع الإجابة عليها:
١)لماذا هاجم ميدو مرتضي منصور عندما أقيل من تدريب الفريق؟
٢)ما الذي قدمه ميدو للزمالك لاعبا ومدربا حتي نفضلة علي رئيس النادي وممثلة؟
٣)لماذا يتم توجية بعض الإعلاميين والصحفيين الصحفية حسابات صاحب المنظومة مع شخص معين؟
٣)لماذا يتحدث الأمين ومعاونيه عن الوطنية والوكيل الاسرائيلي وهو من يمول أبلة فاهيتا رشادي مراسلها ؟
اخيراً مرتضي منصور ليس نبي اتفقنا او اختلفنا معه فهو “كارت ارهاب” للبعض وبالأخص كارهي نجاح الرياضة في مصر ونجاح نادي الزمالك والحاسر الوحيد هو النادي فعليه الهدوء قليلا حتي يتحق استقرار الفريق.
