اسليدرالاسلاميات

سفر

 كتبت زينب عبده 
ساقنى محبوبى ببراق الوجد فامتطيته وكلى سهد وشوق للقائى فافسح له الطريق وجرى مسرعا قبل ان افيق وكان مهدى الغلاف فى سريرتى يقودنى حيث لامفر من مكتوب ونصيب .بجيوش تخضر الارض بسعيها وتزهر الحقول بزحفها فانها حقا ساحة لقتال كان فيه العشق سلاح .فاسلمت امرى للمهدى داخل عالمى وبسطت يدى لحضور دام لأعضائى فسار فلاح حتى براقى من شدة الوصل تدمع عينه وتنطق بها اجمل قصائد تكون له لقاح وتثمر منها بثمار فيها جمال الوصف ابهى بريق يأتى بمدد واصلاح ففناء ذاتى ووصف صفاتى كان منه حقيقة تعطرت بها كل اهات العشاق اه حبيبى ياالله

زر الذهاب إلى الأعلى