الشرك بالله على لسان المتخبط خامنئي: كان الله تعالى يتكلم، في الواقع، كان لساني يتكلم، ولكن كانت كلمة الله -أثارت تصريحات علي خامنئي التي هي الشرك بالله، يوم الاثنين الأول من يناير، في لقاء مع عائلة الإرهابي الهالك قاسم سليماني، وإشارته إلى أن الله تكلم على لسانه، موجة واسعة من الإدانة بين الإيرانيين. علق مسعود رجوي على كلمة خامنئي هذه قائلا: وفقا للقرآن، هذه هي قصة الشخص المتخبط الذي مسه الشيطان والذي أصبح مختلا عقليا بسبب كثرة الجرائم الشيطانية. وتقول الأية الكريمة “الذي يتخبطه الشيطان من المس”(سورة البقرة الآية 275) في 31 ديسمبر، التقى خامنئي بأسرة الإرهابي الهالك وقاتل شعوب سوريا والعراق واليمن ولبنان وإيران قاسم سليماني، وقال: “ربما قبل 20 عامًا أو قبل 23 أو 24 عاما [كنا] هنا في هذا الفناء من البيت، صلينا مع الأخوة من الحرس وقادة الحرس – ربما كان هناك حوالي 20 شخصًا -. ثم جلست على الدرج وألقيت خطابًا “ساخنا وجذابًا”. لم أفكر في ذلك من قبل. وكان الله العلي القدير يتكلم! في الواقع، كان لساني يتكلم، ولكن كانت كلمة الله؛ لقد كان لقاءً غريباً جداً. وكان له الكثير من التأثير”. وقد خلقت هذه التصريحات موجة واسعة من الإدانة بين مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي: وقال أحد المستخدمين: “فقط جنون السلطة المطلقة ومن دون محاسبة يمكن أن يجلب مثل هذه الكارثة على شخص وشعب”. وكتب مستخدم آخر: “كلمات مجنونة تُقال في السر وفي العلن. لم يعد الدكتاتور يملك السيطرة على نفسه”. واعتبر مستخدم آخر تصريحات علي خامنئي “متلازمة اكتئابية ونرجسية وإله ذاتي ونبي ولغة الله وشغف النفس ونرجسية شديدة”، وأضاف أن مثل هذه الحالات تعتبر “من سمات المستبدين في نهاية حياتهم المهنية”. وكتب مستخدم آخر: “خامنئي ليس موهوما” لكنه “واهم”. إنه أناني ومتغطرس”. . خامنئي هو فرعون نفسه
حركة “فتح”: النظام الإيراني يستخدم الدم الفلسطيني لاستعراض نفوذه الاقليمي
حركة “فتح”: النظام الإيراني يستخدم الدم الفلسطيني لاستعراض نفوذه الاقليمي –قال محمد الحوراني، عضو المجلس الثوري لحركة فتح إن النظام الإيراني يستخدم الدم الفلسطيني كورقة لاستعراض نفوذه. وأضاف في تصريحات لقناة العربية الأربعاء أن “جزء من الشباب العربي خدع بشعارات النظام الإيراني ويجب أن يدرك خطرها”، كما أوضح أن حماس تنظيم فلسطيني ونتمنى أن تتخلى عن تحالفات إقليمية استغلالية. وجاءت تصريحات الحوراني بعد أن قال المتحدث باسم حرس خامنئي، رمضان شريف بشان الانتقام لعميد الحرس الهالك في دمشق رضي موسوي بغية استعراض قوة خامنئي وحرسه، قائلا: “على الإسرائيليين انتظار انتقام الحرس الإيراني والرد على اغتيال موسوي”. ولإقناع جمهوره، قال صراحة إن عملية طوفان الأقصى كانت إحدى العمليات الانتقامية لاغتيال قاسم سليماني. لكن كان خامنئي والمتحدث باسم حرسه متحمسين لدرجة أن حماس اضطرت على الفور إلى نفي ذلك رسميا. وفي موقف رسمي قالت حماس إنه تم الإعلان عن دوافع وأسباب عملية طوفان الأقصى وعلى رأسها المخاطر التي تهدد المسجد الأقصى وليس صحيحا أن الرد كان على قتل قاسم سليماني. بعد موقف حماس هذا، اضطر حرس النظام الإيراني لارتكاب فضيحة سياسية أخرى، وسحب عن كلامه والقول إن كلمات المتحدث باسم الحرس ، رمضان شريف، قد أسيء فهمها. تشير هذه المواقف المتناقضة بوضوح إلى ارتباك نظام الملالي ويأسه لإبعاد رأس الأفعى عن النتائج المثيرة للحرب لنظام الملالي.
محاولات الهروب الفاشلة
محاولات الهروب الفاشلة –استهدف شبان الانتفاضة في ايران المقر المركزي لوزارة المخابرات، موجهين صفعة قوية لحكم الولي الفقيه، ردا على إعدام “ميلاد زهره وند” بتهمة قتل مأمور حكومي. جاءت العملية بعد تلقين نظام الملالي عددا من الدروس، عبر استهداف المقر التنفيذي لمرسوم خميني، مقر القضاء في مدينة مشهد، بالاضافة الى تنفيذ 640 ممارسة ثورية خارقة لأجواء الكبت في 83 مدينة ايرانية، بمناسبة ذكرى انتفاضة نوفمبر الكبرى عام 2019. للمقر المركزي لوزارة المخابرات في “باغ مهران” دلالاته لدى الايرانيين، فهو نفس مبنى شرطة نظام الشاه السرية “السافاك” في شارع سلطنت آباد، حيث كان رؤساء ذلك الجهاز المجرم مثل برويز ثابتي متورطين في جميع أنواع المؤامرات والجرائم ضد رواد الثورة والحرية، وخدم عدد منهم الملالي بعد الثورة. وجه شبان الانتفاضة ضربتهم التي اضافوها الى ضرباتهم السابقة في الوقت الذي يحاول خامنئي التغطية على الأزمة الداخلية والوضع المتفجر للمجتمع الإيراني بإثارته الحروب والقمع. . جددوا التأكيد على عن أن هدفهم “رأس أفعى” المثير للحرب والجريمة، رغم اعين وكاميرات الحرس المسلحين، موجهين رسالة واضحة، مفادها استمرار التمرد والنار، والاصرار على تحطيم جدران الخنق والترهيب المتمثل في الإعدامات التي ينفذها حكم الولي الفقيه، اثلجوا الصدور، اشاعوا البهجة في القلوب الحزينة، وكان فعلهم ملهما للايرانيين التواقين الى الحرية. تحول موقع “باغ مهران” منذ اليوم التالي للثورة إلى مركز لمؤامرات الاستبداد الديني ضد القوى الثورية، صار فيما بعد مقرا رئيسيا لوزارة المخابرات وهدفا لطلاب الحرية، يعيد استهدافه وعمليات التحدي السابقة الى الاذهان ما قاله زعيم المقاومة مسعود رجوي بعد الجرائم الوحشية التي ارتكبها الملالي خلال في انتفاضة نوفمبر 2019، حين اشار الى ان “الانتفاضة والتمرد من أجل الإطاحة بالنظام وتحقيق حكم الشعب لا يتوقفان، وينبغي أن يقال للولي الفقيه وحرسه ان الباب مفتوح امام توسع ونشر وحدات المقاومة والأحياء والمدن المنتفضة، وليس توقفها، وان المطروح على الطاولة هو طي صفحة نظام ولاية الفقيه وأذنابه بالكامل” . يحاول نظام الجلادين الترويج للحروب، توظيف كوارث غزة في فرض أجواء الكبت على الايرانيين، وتحويلها الى حاجز يعترض الانتفاضة الشعبية في إيران، لتضاف الى اعدام 106 سجناء في شهر واحد، وتوسع المخططات القمعية التي تاخذ اشكال حارسات الحجاب والدوريات المتنقلة، وجاءت العمليات الاخيرة لتوجه رسالة واضحة بفشل محاولات الهروب الى الامام.
اعترافات مسؤولي النظام الإيراني باستغلالهم من قتل سكان غزة
اعترافات مسؤولي النظام الإيراني باستغلالهم من قتل سكان غزة اعتراف وزير المخابرات ومسؤولين آخرين في النظام بأهداف النظام من إشعال الحرب في غزة: استغلال هذه الأزمة لقمع الشعب الإيراني ولمنع تكرار انتفاضة 2022 وفرض هيمنة النظام على دول المنطقة إن المشاهد الصادمة لقتل الأطفال والنساء والناس الأبرياء في غزة والجرائم التي ترتكب بحقهم كل يوم صدمت العالم، بحيث كل من يملك ذرة من الإنسانية يتحرك لمساعدة الشعب الفلسطيني وإنهاء هذا الوضع الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني منذ 70 عاما. لكن الملالي الذين يحكمون إيران، والذين أغرقوا منطقة الشرق الأوسط في دوامة الحرب والدمار طوال أربعة عقود، انخرطوا الآن في استغلال مضاعف من حرب غزة من أجل جني ثمار الترويج للحرب بدون دفع ثمن. ويعرب مسؤولو النظام الإيراني علناً عن سعادتهم بهذه الحرب ويعتبرونها نصراً وإنجازاً عظيماً لأنفسهم وللحفاظ على نظامه وتعزيز مكانتهم في الشرق الأوسط، ويقولون إن هذه الإنجازات مهمة جداً بالنسبة لهم لدرجة أنها يستحق دفع المزيد من الدماء. وقال الملا سعيدي، رئيس المكتب السياسي العقائدي للمرشد الأعلى للنظام، يوم السبت 18 تشرين الثاني/نوفمبر، في خطاب بثته قناة باران التلفزيونية الحكومية، بوقاحة تامة: “… لماذا قامت حماس بهذا الإجراء؟ يبدو أنه جاء في وقته المناسب جدا. لقد كان مناسبا جدا، وكان من الضروري جدا أن نشير إلى إنجازاته الآن، وكان ينبغي دفع هذا القدر من الثمن مقارنة بما حققه من إنجازات للإنسانية الآن، وسيتضح جزء كبير منها في المستقبل”. وهو يعترف علناً ويفتخر بدور النظام في إشعال الحرب ويقول: “الآن يقولون صراحة إن إيران هي العقل المدبر وقلب المقاومة. ويقولون إن قطب العالم الإسلامي هو قطب عالم الثورة والنظام الإسلامي هو الذي يقود هذا الاتجاه في العالم وهم يعرفون ما حدث. ومن أين جاءت هذه الأسلحة وهذه الإمكانيات التي تمتلكها حماس وفلسطين اليوم؟” بينما أعلن نظام الملالي من أنه لن يتدخل في هذه الحرب على الرغم من رفع شعاراته المخادعة الداعمة لأهل غزة. لماذا؟ لأنه لا يريد لهذه الحرب أن تطال على نظامه، ولا يريد إلا لنساء وأطفال غزة أن يدفعوا الثمن الباهظ لها. ما هو إنجاز هذه الحرب بالنسبة لخامنئي؟ اعترف حميد رضا حاجي بابائي، عضو برلمان الملالي، بأن الهدف من إثارة الحرب التي يقوم بها النظام في المنطقة هو عرقلة انتفاضة الشعب الإيراني ومواجهة وقمع القوى المنتفضة داخل إيران. أي أن هدف النظام هو أن يستخدم النظام، مثل الأربعين سنة الماضية، الأزمات الخارجية وإثارة الحروب في المنطقة لقمع أزماته الداخلية والتغلب عليها. وقال هذا العضو في برلمان النظام: “إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تحدد قوتها في العالم لنفسها… هذه الدولة القوية بدلاً من أن تقاتل العدو داخل بلدها ستقاتل معه على حدود ذلك البلد الذي يعني أنها قوة عالمية. تلفزيون افق (للنظام) 13 تشرين الثاني/ نوفمبر. كما قال الملا إسماعيل خطيب، وزير مخابرات النظام، إن هدف النظام من أثارة الحرب في المنطقة هو عرقلة انتفاضة الشعب الإيراني ووحدات المقاومة الإيرانية التابعة لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية وقمع الاحتجاجات وفرض هيمنة النظام على دول المنطقة. وكالة ميزان للأنباء: 11 تشرين الثاني/ نوفمبر وقال أحمد قديري إبيانه، الخبير السياسي والأمني للنظام، عبر تلفزيون افق الرسمي في 13 تشرين الثاني/نوفمبر: إن عملية طوفان الأقصى كانت مساعدات غيبية لأنها أوقفت تكرار انتفاضة 2022، وكانت هذه مساهمة غيبية و لصالح إيران تماماً. الكلمة الأخيرة – ما الحل؟ وطالما أن نظام الملالي في السلطة، فلن يتوقف عن إثارة الحرب والتدخل في المنطقة، ولن يسمح بحل الأزمات الإقليمية. وعلى وجه الخصوص، فهو لن يسمح أبدًا بحل مشكلة الشعب الفلسطيني لأنه يريد المتاجرة بالقضية الفلسطينية. وكما رأينا، في القمة الأخيرة للدول العربية والإسلامية في الرياض، طالبت جميع الدول بحل الدولتين حتى يتمكن الشعب الفلسطيني من تشكيل دولته، لكن نظام الملالي عارض ذلك. المهمة الأولى والأهم هي وقف سفك دماء وقتل وتشريد الشعب الفلسطيني ووقف الجريمة ضد أهل غزة. كل من يريد الدفاع عن شعب غزة يطالب بوقف إطلاق النار. لكن الملالي الحاكمين في إيران يريدون وقف هذه الحرب من وجهة نظر أخرى. ويقولون إن هذه الحرب يجب أن تتوقف عند هذا الحد حفاظاً على إنجازاتهم. ولذلك فإن وقف هذه الحرب يجب أن يصاحبه قطع يد النظام عن المنطقة، وإلا فإن الملالي سيواصلون تحريضهم على الحرب بقوة أكبر. وللأسف دفع العالم الغربي والعالم العربي فدية لهذا النظام بسياسة الاسترضاء، ومن ناحية أخرى فقد أخذ نظام الملالي كافة شؤون ومصائر الشعوب والدول العربية رهينة لدى فيلق القدس و الميليشيات الوكيلة. والآن هو الوقت المناسب للوقوف بحزم أمامه بالسياسة الصحيحة. ولهذا السبب نؤكد على ضرورة التركيز على نظام خامنئي باعتباره السبب الرئيسي والأصل للأزمة، دون الإشارة إلى هذا النظام باعتباره المسبب لهذه الحالة، فهذا النظام هو الذي سينتصر في الوضع. وهذا هو المقصود باستهداف رأس الأفعى في طهران.
مجاهدو خلق يشجعون على أعمال الشر
خامنئی: مجاهدو خلق يشجعون على أعمال الشر علي-خامنئي عقب الانتفاضة العارمة للمواطنين والشباب المنتفضين في إيران يوم السبت 16 نوفمبر حيث عمت أكثر من 100 مدينة باعتراف مصادر قوات الحرس وألقت الرعب والخوف في داخل النظام من رأسه إلى ذيله، أطل علينا الولي الفقيه للنظام صباح يوم الأحد 17 نوفمبر ونسب الانتفاضات العارمة لــ منظمة مجاهدي خلق الإيرانية MEK ، لكنه وصى بتصعيد أعمال القمع لرفع معنويات قادة قوات نظامه وعناصره قائلا: «من الذي يقوم بخلق هذه الأحداث المرة وكيف؟ من يقوم بإضرام النيران والتخريب والتدمير وخلق النزاعات وسلب الأمن.. على المواطنين أن يبتعدوا عن هؤلاء، على مسؤولي البلاد أن يعملوا بمسؤولياتهم بشكل جدي. وأضاف خامنئي: «من المحتّم أنّ بعض النّاس إمّا أن يقلقوا نتيجة هذا القرار أو أن ينزعجوا أو أنّه يضرّ بهم أو أنّهم يظنّون أنّه يضرّهم وينزعجون على كلّ حال، لكنّ إضرام النّيران في المصرف الفلاني، هذا ليس من صنع الشعب، هذا فعل الأشرار؛ هذا ما يقوم به الأشرار، ينبغي الالتفات إلى هذا الأمر. في أحداث كهذه عادة ما يتدخّل الأشرار، والحاقدون، والأراذل، وقد ينجرّ بعض الشباب ورائهم نتيجة انفعالهم ويُحدثوا مثل هذه المفاسد… جماعات المنافقين الخبثاء والمجرمين، هؤلاء يقومون بشكل متواصل في الفضاء الافتراضي وفي سائر الأماكن بتشجيع ممارسة أعمال الشرّ هذه. ما أودّ قوله هو أن لا يساعد أحدٌ الأشرار، يجب أن لا يبادر أيّ إنسان عاقل ومحترم لمساعدة هؤلاء؛ هؤلاء أشرار وهذه ليست أعمال النّاس العاديّين… على المسؤولين أن يدقّقوا أيضاً، وليحرصوا على التقليل ما أمكن من هذه المشاكل. فلينهض مسؤولو حفظ الأمن في البلد بمسؤوليّاتهم أيضاً، وعلى شعبنا العزيز أيضاً الذي ولحسن الحظ أعلن في مختلف القضايا عن تسلّحه بالبصيرة وتصرّف بوعي أن يعلم منشأ هذه الأحداث المريرة وماهيّتها، ومن يقف وراء إضرام النّيران هذه والتدمير والتخريب وخلق النّزاعات وسلب الأمن. فليدركوا هذا الأمر وليتنبّهوا والناس واعون، فليبتعدوا عن هؤلاء. هذه توصيتي، ولينهض مسؤولو البلد بمسؤوليّاتهم بشكل جدّي». واعترف خامنئي باستشهاد عدد من المحتجين على يد عناصره المجرمة وأعلن دعمه لخطة زيادة سعر البنزين وأثبت أنه كان منذ البداية وراء هذه الخطة والآن يواجه تداعياتها المكلفة. موسى أفشار”: نظام الملالي في مأزق خطير والمظاهرات تؤشر للنهاية موقف شاهين قبادي – المتحدث الرسمي باسم منظمة مجاهدي خلق الإيرانية- 16 نوفمبر 2019 تسجيل استشهاد 27 من المنتفضين في ثاني يوم من الانتفاضة وعدد الشهداء أكبر من ذلك
عقوبات أميركية على اركان الجيش و رئيس القضاء ونجل خامنئي
إيران..عقوبات أميركية على اركان الجيش و رئيس القضاء ونجل خامنئي وزارة-الخزانة-الأمريكية فرضت الخزانة الأميركية عقوبات جديدة على تسعة اشخاص مقربين لخامنئي بينهم نجله و رئيس القضاء و وزير الدفاع ورئيس مكتب خامنئي وتشمل العقوبات ايضا رئاسة الأركان في الجيش الإيراني. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، مورغان أورتاغوس، عبر حسابها في تويتر، إن المسؤولين الإيرانيين الذين فرضت عليهم العقوبات الأميركية “يمثلون نظام المرشد الأعلى غير المنتخب، والذي يقوم مكتبه بدعم السياسيات التي تؤدي إلى هز الاستقرار حول العالم، وهذه العقوبات تحجب التمويل من التدفق إلى شبكة خفية لجيشه ومستشاريه في الشؤون الخارجية الذين يدعمون الإرهاب”. وذكرت وزارة الخزانة أسماء الأشخاص والهيئة وسبب فرض العقوبات عليهم عبر موقعها الإلكتروني: محمد باقري، المعروف باسم باقري أفشوردي أو محمد حسين باقري أو محمد-حسين أفشوردي: ولد في إيران عام 1960، ويحمل الجنسية الإيرانية، وهو رئيس هيئة الأركان الإيرانية الحالي. حسين دهقان: ولد في أصفهان عام 1957، وهو وزير الدفاع الإيراني السابق. محمد محمدي كلبايكاني: ولد عام 1943 وهو رئيس مكتب المرشد الإيراني علي خامنئي. غلام علي حداد عادل: ولد عام 1945، وبعد وصول الخميني إلى السلطة عام 1979 أصبح حداد عادل عضوا في حزب “الجمهورية الإسلامية” وشغل العديد من المناصب الحكومية، ليصبح مستشارا لخامنئي عام 2008، كما ترأس أكاديمية اللغة والأدب الفارسي، وذكرت مصادر أن ابنته هي زوجة مجتبي خامنئي ابن المرشد الإيراني. وحید حقانیان: ولد عام 1962، وهو قائد عسكري سابق كان ناشطا في الشؤون الخاصة بمكتب المرشد الإيراني علي خامنئي في السنوات الأخيرة، وهو نائب الرئيس التنفيذي لمكتب المرشد، ومسؤول عن توصيل قرارات ووجهات نظر علي خامنئي إلى مختلف المؤسسات السياسية والأمنية والعسكرية وتنسيقها. مجتبى خامنئي، الملقب بسید مجتبی حسینی خامنئي،: ولد في 1969، وهو ابن للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي. إيراهيم رئيسي: ولد عام 1960، وهو رجل دين وسياسي إيراني، والرئيس الحالي للسلطة القضائية في إيران. من هو إبراهيم رئيسي؟ غلام علي رشيد: ولد عام 1953، قائد مقر خاتم الانبياء المركزي ( أعلى مقرللعمليات العسكرية في إيران، وهو المقر المسؤول عن التخطيط التنسيق لعمليات القوات المسلحة للنظام) علي أكبر ولايتي: ولد عام 1945، تسلم مناصب حكومية عدة، بالإضافة إلى تسلم منصب وزير للخارجية لحوالي 16 عاما. أما الجهة التي فرضت عليها العقوبات تمثلت بهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية. يذكر ان رئيس السلطة القضائية الإيراني إبراهيم رئيسي، كان عضوا باللجنة الرباعية المشكلة عام 1988 والتي تورطت في إصدار أحكام الإعدام بحق 30000من السجناء السياسيين آنذاك اغلبهم من منظمة مجاهدي خلق الإيرانية MEK . ذات صلة: الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على قطاع الإنشاءات المرتبطة بقوات الحرس في ايران الولايات المتحدة وست دول عربية في المنطقة، تفرض عقوبات على النظام الإيراني وزير الخارجية الأمريكي: على النظام الإيراني أن ينفذ المطالب الـ12 بومبيو: تعليق دخول مسؤولي النظام الإيراني وذويهم من الدرجة الأولى إلى أمريكا
حقوق الإنسان النظام الإيراني قوي أم هش للغاية؟
نظرة على رد الملا ”آمولي لاريجاني” وروحاني بشأن الكشف عن التعذيب يوضح الجواب!
المقاومة الإيرانية: سنحدد مصير النظام الدكتاتوري الإيراني في شوراع طهران
قال موسى افشار عضو لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية