شهدت أسعار الذهب في السعودية اليوم حالة من الاستقرار النسبي، حيث سجل سعر جرام الذهب عيار 24 نحو 404.25 ريال، وسط متابعة دقيقة من المواطنين والمستثمرين للتغيرات في السوق المحلية والعالمية. وجاءت أسعار باقي الأعيرة على النحو التالي: عيار 22 سجل 372.50 ريال عيار 21 سجل 353.75 ريال عيار 18 سجل 306.00 ريال عيار 14 سجل 237.00 ريال عيار 12 سجل 203.25 ريال كما بلغ سعر الأونصة نحو 12,643.25 ريال، والجنيه الذهب 2,830.25 ريال، فيما سجلت الأونصة بالدولار 3,371.54 دولار. على الصعيد العالمي، ارتفع سعر أونصة الذهب خلال الأسبوع الماضي بنسبة 1%، ليسجل أعلى مستوى عند 3,409 دولار للأونصة، بعد أن بدأ تداولات الأسبوع عند 3,364 دولار، قبل أن يغلق عند مستوى 3,397 دولار للأونصة. تابع المزيد:محمد الشناوي يحسم موقفه من الرحيل عن الأهلي
تراجع أسعار الذهب اليوم في السعودية الخميس 7 أغسطس 2025
شهدت أسعار الذهب في المملكة العربية السعودية اليوم الخميس 7 أغسطس 2025 استقرارًا نسبيًا مع ميول طفيفة للانخفاض، تزامنًا مع تراجع المعدن الأصفر عالميًا وسط حالة من الترقب في الأسواق المالية. وفيما يلي تفاصيل أسعار الذهب اليوم بالريال السعودي والدولار الأمريكي: أسعار الذهب اليوم في السعودية: عيار 24 406.50 ريال سعودي ما يعادل 108.42 دولار أمريكي عيار 21 (الأكثر تداولًا بالمملكة) 355.75 ريال سعودي ما يعادل 94.86 دولار أمريكي عيار 18 305.00 ريال سعودي ما يعادل 81.31 دولار أمريكي أسعار أونصة الذهب في السعودية: أونصة الذهب (عيار 24) 12,645 ريال سعودي ما يعادل 3,372 دولار أمريكي أسعار الذهب عالميًا اليوم: سجلت أوقية الذهب عيار 24 سعرًا عالميًا بلغ 3,372 دولارًا، في تراجع ملحوظ عن مستويات الأسبوع الماضي، مدفوعة بتحركات الدولار الأمريكي وعوائد السندات الأمريكية. ويأتي هذا التراجع وسط حالة من الحذر في الأسواق العالمية، انتظارًا لتقارير اقتصادية مهمة قد تؤثر على قرارات البنوك المركزية بشأن أسعار الفائدة، مما ينعكس مباشرة على أسعار الذهب. تابع المزيد:سعر الدولار يستقر اليوم الخميس 7 أغسطس 2025 بعد تراجعه الطفيف أمام الجنيه
توقيت مباراة السعودية أمام أستراليا اليوم في تصفيات كأس العالم 2026
رسميا وزارة القوى العاملة توفر 200 فرصة عمل بالسعودية
قريبا بالسعودية …مسرح السعودية بقيادة اشرف عبد الباقى
قريبا …دار الأوبرا بالسعودية
أسعار النفط ترتفع مع إعلان السعودية استمرار تعاون المنتجين
عادل عامر فقدنا الدبلوماسية العربية في رحيل الأمير سعود الفيصل
كتب:وليد سعد ببالغ الحزن وعميق الأسى ينعي الاستاذ الدكتور عادل عامر عضو المجلس الرئاسي للشئون القانونية والاقتصادية بالاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية وإدارات ومكاتب وهيئات وقطاعات الاتحاد الدولي داخل وخارج مصر إلى الأمة العربية والإسلامية المغفور له وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فيصل بن عبد العزيز آل سعود وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين والمشرف على الشؤون الخارجية”. الذي وافته المنية اليوم. ونعبر عن حزنه العميق لفقدان الدبلوماسية العربية والدولية فارسا نبيلا وشجاعا، طالما دافع عن قضايا أمته بكل شجاعة وبسالة، وقاد دبلوماسية المملكة بكل كفاءة واقتدار على مدى أربعة عقود. ويتقدم عضو المجلس الرئاسي للشئون القانونية والاقتصادية بالاتحاد الدولي لشباب الأزهروالصوفية تعازيه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وإلى سمو الأمير محمد بن نايف ولي العهد، وإلى سمو الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد، وإلى جميع أبناء الشعب السعودي، داعيا الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وكريم غفرانه من ناحية “اخري أعلن الدكتور فيصل القطعاني عضو الهيئة العليا بالاتحاد الدولي بالمملكة العربية السعودية ان وفدا رفيع المستوي من الادارة العامة بالاتحاد الدولي قد يقدم واجب العزاء السبت المقبل في انتقال الأمير سعود بن فيصل بن عبد العزيز آل سعود وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين والمشرف على الشؤون الخارجية”.برئاسة السفير الدكتور الحبيب الحبيب الرئيس العام للاتحاد الدولي ورئيس النادي الدولي لسفراء السلام بأوروبا ومدير النادي الحضاري الاستراتيجي المصري بالدنمارك والوفد الدولي المرافق له اليوم علي رأسهم السفير عمر جانخوت مساعد رئيس النادي الدولي لسفراء السلام لشئون دولة الأردن ووزير العدل سابقا بالمملكة الأردنية الهاشمية، والسفير ديفينباكر كيري مساعد رئيس النادي الدولي لسفراء السلام لشئون كندا ووزير الخارجية بكندا سابقا، والسفير ساري الصلح مساعد رئيس النادي الدولي لسفراء السلام لشئون دولة لبنان ووزير الخارجية بلبنان سابقا، والسفير وايزمان ماكلاكوف مساعد رئيس النادي لسفراء السلام لشئون المانيا ووزير الخارجية الألماني سابقا، والسفير ألكسندرهنري مساعد رئيس النادي لسفراء السلام لشئون دولة روسيا ومستشار الأمن القومي القومي لروسيا سابقا وعدد من الوزراء وكبار رجال الدول وصاحبي صنع القرار ، إلى الرياض لتقديم واجب العزاء في وفاة الأمير سعود بن فيصل بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله ومن المقرر ان يكون في استقبال الوفد الدولي بمطار قاعدة الرياض الجوية صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن عبدالله بن عبدالعزيز والأمير محمد بن عبدالله بن عبدالعزيز عضو نادي النصر السعودي والأميرة جواهر بنت عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وشدد الحبيب “علي أن ” الامير سعود الفيصل كان يتمتع بدهاء وحنكة سياسية قلة ما تجدها في وزراء الخارجية العرب حيث اعتبر السفير الدكتور الحبيب “وفاة الامير سعود الفيصل حدثا كبيرا في الشارع السعودي والشارع العربي والدولي لما يتمتع به من حب الشعب السعودي بعد عدة مواقف مشهود له بها حيث دائما ما عرف عنه حبه الشديد لبلده المملكة العربية السعودية ويعتبر الامير سعود الفيصل مناصرا قويا للقضية الفلسطينية وايضا للرئيس السيسي وكان مساندا لثورة 30 يونيو متمنيا له له الرحمة والمغفرة وللشعب السعودي الصبر والسلوان
“نائبات قادمات” تنعي الفيصل وتؤكد الشعب المصري لن ينسي مواقفه
كتب :وليد سعد نعت مؤسسة حركة نائبات قادمات، الدكتورة ناهد شاكر، عضو المجلس الرئاسي لتيار الاستقلال، وزير الخارجية السعودي السابق ، الأمير سعود فيصل، أقدم وزير خارجية في العالم ، والذي وافته المنية عن عمر ناهز 75 عامًا ، موضحة إن وفاته مصاب جلل ليس للمملكة فقط ولكن لمصر والأمة العربية والإسلامية، وذلك لدوره البارز في العديد من القضايا العربية. وأضافت أن الشعب المصري لن ينسي للأمير الراحل سعود الفيصل موقفه من دعم مصر وإرادة شعبها خاصة بعد 30 يونيو، وأنه حصل على لقب ” عميد الدبلوماسية العربية” عن جدارة ومواقفه كلها عروبية. وأعربت عن بالغ تعازي ومواساة قيادات حركة نائبات قادمات ، لأسرة الفقيد ولجلالة الملك سلمان بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين وللشعب السعودي الشقيق ولسائر الشعوب العَربية والأسلامية في رحيل الفيصل ، سائلا الله عز وجل ان يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان .
مصادر مصرية تكشف تفاصيل الوساطة السعودية بين مصر وحماس
كتبت:هند العربي ذكرت احدى الصحف المصرية عبر موقعها الإلكتروني مساء امس الأحد، أنها حصلت على معلومات تفصيلية تكشف بعض ملامح العلاقة السياسية بين مصر والمملكة العربية السعودية، خاصة فيما يتعلق بالتعامل مع جماعة “الإخوان المسلمين”، والتنظيمات التابعة لها في “سوريا واليمن وقطاع غزة”. وبحسب الموقع، فإن نقطة الخلاف الرئيسية حول الموقف من حركة حماس، إذ سعت المملكة السعودية لتقريب وجهات النظر بين القاهرة والحركة مؤخرًا، عن طريق اتصالات مباشرة وغير مباشرة بينهما، مضيفًا أنه كان هناك بعض التفاؤل لتسوية الأمور تدريجيًا. ويضيف الموقع نقلًا عن مصادر خاصة، أن السعودية كانت تعتقد بسهولة هذه المهمة، فى ظل التحالف الواسع مع القاهرة بعد “30 يونيو 2013، بالتزامن مع بدء اتصالات مباشرة لقيادات من “حماس” مع المخابرات المصرية لترتيب بعض القضايا التي تهم قطاع غزة. وتكشف المصادر أن وزير الخارجية السعودى، عادل الجبير، طرح خلال لقائه الأخير مع الرئيس عبدالفتاح السيسى، والسفير سامح شكرى، وزير الخارجية، فى أثناء زيارته القاهرة، الشهر الماضى، فكرة أن يلتقى بعض المسئولين المصريين مع قادة من حركة «حماس» فى الرياض، غير أن الموقف المصرى كان رافضًا لـ”الطرح السعودى”. وأضافت أن مصر أبلغت جميع الوسطاء- وعلى رأسهم السعوديين- إنه لا يمكن أن تكون القاهرة طرفا فى أى مشروع يمثل “الإخوان” طرفا فيه، فى ظل إصرارهم على هدم وتدمير البلاد، كما أعربت عن تحفظها على موقف السعودية بالتحالف مع «الإخوان المسلمين» فى سوريا واليمن، كما أوصلت رسائل بأن ذلك يعتبر خطرا على الأمن القومى العربى، وعلى أمن مصر على وجه الخصوص. وتقول المصادر، إن مصر مستعدة للتجاوب مع كل شيء إلا فى الموضوع الأمنى، فلا يوجد مجال للمقايضة أو المساومة عليه، حيث ثبت للجميع أن موجة العنف الجارية فى مصر تتبناها وتمولها وتشارك بها جماعة «الإخوان» تحت غطاء ودعم التنظيم الدولى وتركيا وقطر وبصمت أمريكى يصل إلى حالة الرضا. وبحسب معلومات حصلت عليها ، فإن الرد المصرى لم ينل رضا جزء من القيادة الرسمية فى السعودية، فتجمدت الأمور عند هذه النقطة، وبدلاً من ذلك استقبل مسئولون سعوديون وفى مقدمتهم الأمير محمد بن نايف ولى العهد، والأمير محمد بن سلمان، ولى ولى العهد، خالد مشعل، رئيس المكتب السياسى لحركة «حماس»، ووفد الحركة. وعقد لقاء أمنى ثنائى بين وفد الحركة والاستخبارات السعودية بإشراف وترتيب الأمير محمد بن نايف ولى العهد، حيث أراد السعوديون من هذا اللقاء الاطمئنان والاطلاع على الحقيقة الكاملة لطبيعة العلاقة بين حركة «حماس» وإيران، وما إذا كانت حركة «حماس» قد حددت خياراتها بشكل نهائى لطبيعة هذه العلاقة ومستواها. وكانت أجوبة قادة حركة «حماس» بأنهم يقرون ويعترفون بقيادة العربية السعودية للعالم الإسلامى، وأن هذه النقطة لا خلاف فيها، ولم تشكك الحركة فى أى لحظة من اللحظات بقيادة العربية السعودية. وطلب خالد مشعل من الاستخبارات السعودية جلسة حوار ثانية تعقد فى النصف الثانى من شهر رمضان مع وفد موسع من قيادة حركة «حماس» فى الداخل والخارج، لتوقيع وثيقة تفاهم نهائية بين الطرفين، ورحب السعوديون بذلك دون أن يتم الاتفاق على موعد نهائى، كون الاستخبارات السعودية ليست هى صاحبة القرار بالشأن السياسى، وهى ستوصى بذلك للقيادة السعودية. وتشير مصادر مطلعة على ما جرى فى زيارة وفد «حماس» إلى السعودية إلى أن «مشعل» حصل على مبلغ 10 ملايين دولار مساعدة من السعودية، قبل عودته إلى الدوحة مرة أخرى. وتكشف المصادر، أن السعودية ستدعو الرئيس السيسى إلى زيارة قريبة، حيث سيعرض الملك سلمان عليه اقتراح السعودية في ما يخص تقريب وجهات النظر مع حماس، ويبنى المسئولون السعوديون أملا على أن «السيسى» لن يرفض ما يطلبه منه «سلمان» هذه المرة. جانب آخر من زيارة «مشعل» إلى السعودية يكشف عن الخلاف بين القاهرة والرياض، إذ وصل الرجل إلى المملكة الإثنين الماضي قادما من قطر على متن طائرة قطرية خاصة، يرافقه فيها من الحركة عزت الرشق، ومحمد خاطر، وكان على نفس الطائرة وفد من حزب الإصلاح اليمنى «الإخوان المسلمون»، ووفد آخر من المخابرات القطرية. الجانب المهم فى هذه الزيارة -التى جاءت بناء على طلب من السعودية- بعد أن كان الرئيس التركى رجب طيب أردوغان قد اقترح ذلك عليهم فى زيارته الأخيرة للرياض في الأول من مارس الماضى، هو محاولة إزالة سوء الفهم نهائيا بين حزب الإصلاح اليمنى والسعودية، الملف الذي تولاه مشعل منذ البداية بترتيب قطرى تركى. وتريد السعودية من حزب الإصلاح فى هذه المرحلة الوقوف خلف قرارها بالكامل، وعدم إيجاد أى ثغرة بالعلاقة بين الطرفين يستفيد منها «الطرف الآخر»، خصوصا أن جناحا قويا من حزب الإصلاح موجود على الأراضى اليمنية يرفض أى تبعية أو علاقة مع الرئيس هادى منصور، ويعتبره المسئول الأول عما جرى فى اليمن بسياسته التى أعطت الحوثيين غطاء لكل ما قاموا به، ولهذا التيار تحفظات على المواقف السعودية السابقة بعلاقاتها مع الحوثيين والتنسيق معهم على حساب حزب الإصلاح. وتريد السعودية أيضا فى هذه المرحلة وقبل بدء مؤتمر جنيف أن تكون أوراقها قوية فى هذا المؤتمر بالتنسيق الكامل مع حزب الإصلاح. ودخل التنظيم العالمى للإخوان المسلمين- بدعم تركى وقطري- بوساطة كبيرة أسفرت عن أن يقوم مشعل بصحبة وفد يمنى كبير وصاحب قرار من حزب الإصلاح لتسوية خلافاتهم مع السعودية. وأبلغت السعودية قطر أن خيارها الأول فى المؤتمر هو حزب الإصلاح، وأنها لن تراهن على هادى منصور فى هذا المؤتمر كونه سيكون حلقة ضعيفة، وأبدت السعودية حسن نواياها تجاه حزب الإصلاح وعن استعدادها لمراجعة سياساتها السابقة وبناء استراتيجية جديدة مع الحزب، وعلى أثر ذلك توجه هذا الوفد إلى الرياض، لأن السعودية ألحت على أن يكون ذلك قبل بدء مؤتمر جنيف.