كتب : أحمد عامر أكد الدكتور خالد المناوى رئيس مجلس إدارة غرفة شركات السياحة أنه تم التواصل مع كبار منظمى الرحلات بالخارج الذين أكدوا عدم وجود إلغاءات وأن الحادث الإرهابى بمعبد الكرنك فى الأقصر لم يؤثر سلبًا على الحركة السياحية إلى المحافظة. وقال المناوى فى بيان صحفى له اليوم أنه تم التواصل أيضًا مع منظمى الرحلات الذين ينفذون رحلات “over day” إلى الأقصر من الغردقة ومرسى علم وأكدوا جميعًا إستمرار هذه الرحلات وعدم توقفها وأن السائحين يقومون بإستكمال وتنفيذ برامجهم بالشكل المعتاد دون التأثر بهذا الحادث العارض. وأشادت الغرفة بيقظة وجاهزية الأجهزة الأمنية حيث تصدت بشجاعة لهم وأحبطت مخطط المهاجمين وأفشلت عمليتهم الدنيئة دون وقوع أى إصابات أو وفيات بين زوار المعبد سواءً من المصريين أو الأجانب. وأضافت الغرفة أن هذه الحوادث أصبحت واردة الحدوث فى كل الدول بالعالم لأن الإرهاب ليس له وطن أو مكان محدد،كما طالبت الغرفة الإعلاميين والصحفيين التريث قبل نشر أى أخبار عن إلغاءات للبرامج أو غيرها من الأخبار غير صحيحة والمغلوطة والتى تؤثر سلبًا على صناعة السياحة،وأيضًا حفاظًا على سمعة البلاد كما أن الغرفة تؤكد تضامنها الكامل مع الإخوة المصابين المصريين وتتمنى لهم الشفاء العاجل. وتؤكد الغرفة أن إختيار توقيت تنفيذ هذا الحادث أثناء بداية انعقاد مؤتمر الكوميسا بشرم الشيخ يهدف إلى إفشال المؤتمر وإفشال جهود الحكومه المصرية والقيادة المصرية للنهوض بالبلاد،وأكدت الغرفة أننا بتكاتفنا جميعًا سنتغلب على تلك المواقف وسنخرج منها أقوى وأفضل ولن تؤثر على مسيرة القطاع نحو التقدم والإزدهار.

كتب : أحمد عامر بُناءاً علي قرار السيد الأستاذ/ممدوح الدماطي وزير الآثار بإصدار الأمر الإداري رقم “210” لسنه 2015 بتشكيل اللجنة العليا لمشروع بانوراما تاريخ مصر العسكري عبر العصور برئاستهِ وعضوية كُلاً من السادة رؤساء قطاعات الآثار والمختصين بوزارة الآثار. أصدر الدكتور/محمد عبداللطيف رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية الأمر الإداري رقم “229” لسنه 2015 بخصوص تشكيل اللجنة العلمية المشتركة من قطاع الآثار الإسلامية والقبطية لجمع وتوثيق المادة العلمية الخاصة بمشروع بانوراما تاريخ مصر العسكري عبر العصور والدراسات والمواقع التابعة للبانوراما. كما أن اللجنة المُشكلة مهمتها تختص بقطاع الآثار الإسلامية والقبطية وتضم الخُبراء والآثريين من كافة المناطق الآثرية وقطاع المتاحف لنفس الغرض حتي يتم توثيق وجمع الماده العلمية الخاصة بمشروع بانوراما تاريخ مصر العسكري،وكان ذلك بُناءً علي قرار السيد الأستاذ الدكتور/ممدوح الدماطي وزير الآثار.

كتب : أحمد عامر أعلن وزير السياحة، خالد رامى زيادة أعداد السياح الوافدين لمصر بنسبة 9% خلال الفترة من يناير إلى مايو مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضى مشيرًا إلى أن هناك نسبة زيادة فى أعداد الليالى السياحية بلغت 3.9%. وأضاف رامي خلال مؤتمر صحفى أمس الثلاثاء إن نسبة الزيادة فى عدد السياح الوافدين إلى مصر خلال شهر مايو الماضى فقط بلغت 16.4% مقارنةً بالعام الماضى،كما بلغت الزيادة فى عدد الليالى السياحية 15.7% مقارنةً بنفس الشهر من العام الماضى. وأشار الوزير إلى إن نسب إشغال الفنادق بشرم الشيخ بلغت 62.5%،أما عن نِسَب الإشغالات فى القرى والمنتجات السياحية بالغردقة بلغت 68%،ومرسى علم 54.5%،و51% فى فنادق القاهرة،كما سجلت فنادق الجيزة نسب إشغال 41%،وفنادق الأقصر سجلت نسب الإشغال فيها 13%،و10% فى فنادق أسوان،أما نسب الإشغال فى الفنادق العائمة فبلغت 14%.

كتب : أحمد عامر عقد وزير السياحة خالد رامى والدكتور محمد يوسف وزير التعاليم الفنى جلسة مباحثات موسعة بحضور ممثل عن وزارة التعليم العالى،وأليكس كيرياكيدس الرئيس والمدير التنفيذى لشركة ماريوت العالمية فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا،وديفيد ليمان الرئيس التنفيذى للموارد البشرية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لشركة ماريوت العالمية وذلك لمناقشة أهمية رفع مهارات وكفاءة العاملين فى مجال السياحة من خلال رفع مستوى المدارس الفنية السياحية والتركيز فى التدريب على الموظفين الجدد والمستويات الإدارية وعمال الفنادق. وشدد وزير السياحة خلال الإجتماع على ضرورة المتابعة الجادة للبرامج التدريبية والتقييم المستمر بشكل دورى بما يضمن فعاليتها،مضيفاً أن الجهود متواصلة لإستمرار أنشطة مشروعات وبرامج التنمية البشرية والتدريب بالاتحاد المصرى للغرف السياحية التى يتم تنفيذها بالمحافظات السياحية المختلفة. وأشار وزير السياحة إلى أن هناك تعاوناً وثيقاً بين وزارتى السياحة والتعليم الفنى بما يستهدف إصلاح منظومة التعليم والتدريب السياحى وأن هناك 15 مليون يورو مقدمة كمنحة تم رصدها لتطوير برامج التدريب ورفع كفاءة الموارد البشرية. وطرح وزير التعليم الفنى فكرة أن ترعى شركة ماريوت العالمية وجامعة كورنيل عدداً من المدارس الفندقية وذلك لتأهيل الخريجين لسوق العمل،وإستعرض ممثل جامعة كورنيل فرص التعاون فى مجالات التدريب ورفع كفاءة الموارد البشرية التى تقدمها مدرسة الإدارة الفندقية بالجامعة،لافتاً إلى أنه دائما ما يزور مصر ولديهم رغبة فى تعزيز التعاون مع الجانب المصرى. الجدير بالذكر أن برنامج كورنيل الإلكترونى هو برنامج ضمن إتفاقية التدريب الفندقى التى وقعها الاتحاد المصرى للغرف السياحية فى 30 سبتمبر 2007 مع جامعة كورنيل للفندقة بهدف الاستعانة بالخبرات المتميزة التى تقدمها جامعة كورنيل إلى مصر بهدف تحقيق مزيد من التطوير ورفع مستوى التعليم فى مجال السياحة والضيافة على جميع المستويات.

كتب : أحمد عامر أعلن الدكتور مجدى عطية أستاذ الجيوفيزياء بالمعهد للقومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية إن لدى المعهد أجهزة تكشف عن الآثار الموجودة فى مصر توفر الوقت والجهد بدلاً من الطرق البدائية التى تأخذ وقت طويل للكشف عن أثر واحد فقط،وفى بعض الأحيان لا يتم الكشف عن أى أثر لعدم تحديد دقة المكان. وأضاف أستاذ الجيوفيزياء خلال كلمته بندوة التنقيب عن الآثار المنعقدة اليوم بمقر المعهد فى وادى الممياوات أن طول فترة البحث عنها طويلة للغاية أدت إلى فقد قيمة الأثر. وأوضح أن أجهزة المعهد والطرق الحديثة تحافظ على العمر الافتراضى للآثار،مشيراً إلى أن الأثر يبدأ فى فقد قيمته الأثرية بدءاً من فتح المقبرة عليه وحتى استخراجه من مكانه،لافتاً إلى أن الطرق البدائية تؤدى إلى فقد القيمة الذهبية لأى أثر. وأوضح أن طرق الكشف عن الآثار تختلف من طريقة لأخرى،مشيراً إلى أن جهاز الGPR يكشف عن الآثار بشكل سريع مما يوفر فترة الوقت المستغرق فى الكشف عن الآثار. وتابع تتعدد طرق الكشف عن الآثار والأجهزة المستخدمة،فأجهزة الـ GPR من أفضل الطرق المستخدمة لافتاً إلى أنه يوجد طريقة بإستخدام العين فكلما وجدت منطقة خضراء للغاية وبجانبها قطعة أرض باهتة فيدل على وجود آثار بالمنطقة.

كتب : أحمد عامر أكد الدكتور سعيد عبد الحميد مدير المتحف المصرى إن علم الآثار هو علم متكامل يعتمد على فريق العمل،مشيراً إلى أن المرمم هو الشخص الرئيسى فى توثيق الآثار،لافتاً إلى أنه كلما كانت المواد المستخدمة فى الترميم قليلة كلما زاد العمر الأفتراضى للأثر. وتابع أن أهم مشاكل الآثار فى مصر هو صعوبة توثيق الآثار،مُطالباً بأن يكون الترميم جزء من توثيقها وأن يكون المرمم ملما بالعديد من التخصصات “الأنواع الأثرية”،مشيراً إلى أن أى مرمم معرض للعثور على أى أثر من أى تخصص. وأكد أن خصوصية التعامل مع المواد الأثرية مهم حيث إن أخصائى الترميم لا بد أن يتمتع بالقدرة على التعامل مع المواد الأثرية،وأن يكون لديه خبرة 10 سنوات على الأقل حتى يمتلك الخلفية العلمية للتعامل مع أى مفاجآت قد تحدث أثناء الكشف. وأوضح أن هناك دراسات ضرورية لا بد أن يقوم بها الأخصائى قبل عملية الكشف أهمها درجة الحرارة وحركة الشمس لكى يؤهل البنية التحتية لترميم الأثر،مضيفاً أن الأملاح من أكثر السلبيات التى تؤثر على قيمة الآثار.

كتب : أحمد عامر قام وزير الآثار ممدوح الدماطى اليوم بزيارة تفقدية لمنطقة آثار الهرم والاطمئنان على الحالة الأمنية بالمنطقة وذلك بحضور العديد من وكالات الإعلام اليابانية. وأكد الدماطى أن منطقة الهرم تستقبل يوميا العديد من الزائرين من مختلف جنسيات العالم،وأرسل رسالة طمأنينة للسائح اليابانى خاصة بعد أن ارتفع معدل السياحة اليابانية فى الفترة السابقة بعد زيارة رئيس الوزراء اليابانى “تشينزو آبى” وقرينته للقاهرة ولمنطقة آثار الهرم،موجهاً الدعوة للسياحة العالمية وخاصة السياحة اليابانية لزيارة الأماكن الأثرية فى مصر. وأضاف أن الدكتور الدماطى وزير الآثار حرص خلال زيارته على تفقد أعمال التطوير الجارية حاليا بالمنطقة،كما أوضح المركز ان اليابانيين تفقدوا المنطقة الاثرية وأعربوا عن سعادتهم وإعجابهم بالآثار المصرية القديمة.

كتب : أحمد عامر إحتفل الدكتور زاهى حواس وزير الآثار الأسبق وعالم الآثار بتوقيع كتابه “أسطورة توت عنخ آمون” مساء أمس بالقاعة الملكية بفندق ماريوت القاهرة والذى ينشر لأول مرة معلومات جديدة عن الملك الفرعونى وتفاصيل وفاته،وقصص حول لعنة الفراعنة،بالإضافة لتفاصيل لقائه مع مومياء الملك والتى أخضعها لتحاليل الحامض النووى. وأقيم حفل التوقيع الذى قدمه الفنان سمير صبرى فى حضور كل من السيدة جيهان السادات قرينة الرئيس الراحل أنور السادات والتى أهداها الدكتور زاهى حواس نسخة من كتابه وعدد من السياسيين من بينهم عمرو موسى وزير الخارجية الأسبق والأمين العام لجامعة الدول العربية والكاتب والمفكر السياسى الدكتور مصطفى الفقى،والسيناريست وحيد حامد والشاعر فاروق شوشة والمخرجة إيناس الدغيدى والفنانين محمود قابيل وعزت العلايلى وحسن كامى والفنانات لبنى عبد العزيز وليلى علوى،والإعلاميين عادل حمودة وعمرو عبد السميع ورجل الإعلام سميح ساويرس،ووزير السياحة السابق هشام زعزوع وأحمد زكى بدر وزير التربية والتعليم الأسبق. وبدأ الحفل بعرض فيلم وثائقى عن الملك توت عنخ آمون أعقبه عرض قدمته الفنانة سميرة كورولوس،وقدمت السيدة جيهان السادات كتاب “أسطورة توت عنخ آمون” لحضور الحفل مشيدة بالاكتشافات الأثرية لعالم الآثار المصرى. كما وأعرب الفنان محمود قابيل عن سعادته بتوقيع الكتاب الجديد للدكتور زاهى حواس والذى يتناول شخصية الملك الفرعونى توت عنخ آمون،مؤكدا أنه يعد إضافة مهمة لما كتب عن الملك. وأضاف الفنان محمود قابيل أنه يحرص دائمًا على قراءة كتب الدكتور زاهى حواس لأنه من أفضل من كتبوا عن التاريخ المصرى القديم،مشيدًا بالإكتشافات الكبيرة المهامة التى يقدمها يومًا بعد يوم عن مصر القديمة وتاريخها والتى تساهم فى تعريف الجميع فى مصر والعالم بتاريخ وحضارة مصر. وقال الدكتور زاهى حواس إن كتابه يتناول فرضية أن الملك توت عنخ آمون لم يقتل ولكنه سقط من على عجلته الحربية أثناء الصيد فى صحراء منف،كما لفت إلى أنه أثناء محاولته حفر مقبرة الملك الفرعونى لم يتتبع الخطوات التى اتبعها مكتشف المقبرة الأثرى الإنجليزى هيوارد كارتر،مؤكدا أن الأخير قد قام بعمل أثرى وترميمى عظيم،ويكشف الكتاب كذلك عن شخصية “سنجم” المعلم الخاص بالملك توت عنخ آمون والذى توجد مقبرة له بصحراء أخميم.

كتب : أحمد عامر يلتقى الدكتور ممدوح الدماطى وزير الآثار فى الثانية من ظهر غد الأربعاء بالسادة الصحفيين ومراسلى مختلف المحطات التليفزيونية المحلية والعالمية. يأتى ذلك فى لقاء حر يعلن خلاله ممدوح الدماطى عن عدد من المشروعات الأثرية الجديدة بمختلف مجالات العمل الأثرى والتى يجرى العمل بها. كما يستعرض الدماطى الخطة العامة لوزارة الآثار فى الفترة المستقبلية وما تم تحقيقه من إنجازات حتى الآن بمختلف المشروعات الأثرية القائمة وذلك بمسرح المتحف القومى للحضارة بالفسطاط باعتباره يعد نموذجا لواحد من أهم المشروعات الأثرية فى الفترة الأخيرة، والذى عملت على إنجازه الوزارة بكامل قيادتها.

كتب : أحمد عامر تعتبر منطقة آثار المطرية وعين شمس من أكثر الأماكن شهره حيث أنها تحتوي علي الكثير من الآثار فيها حتى أن الأهالي داخل منازلهم يقومون بالتنقيب أسفل منازلهم وهناك من يجد منهم آثارا ويبيعها بصورة غير شرعية في حالة عدم وقوعه في يد الحكومة،كما أنك لو دخلت كل بيوت منطقة عرب الحصن هتلاقي كل شخص ينقب أسفل منزله لكي يستخرج آثاراً،كما يمكنك مشاهدة بناء عمارة تصل إلى 14 طابقا أمام مسلة سنوسرت الأول والتي من المقرر أن تزداد إلى الطابق الخامس عشر الأمر الذي يغطي على رؤيتها بالنسبة للسياح أو المواطنين الوافدين للسياحة الداخلية حيث أنه كام من المفترض أن رخصة البناء المعمول بها هنا ألا تتجاوز خمسة أدوار فقط. كما أن عدم التخطيط العمراني الجيد للمنطقة يجعل الأهالي يتحملون أخطاء البناء حينما يتقرر إزالة ذلك البناء المخالف حيث أنه أولا يهدر الدولة أموالا وتكاليف للردم ويثير حنق الأهالي الذين يتعرضون للطين والتراب والصوت المرتفع الناتج عن اللودرات التي تقوم بعملية الردم للبناء مرة أخرى بعد بنائه. بالإضافة إلي أن الوضع في المنطقة غير مقنن حيث تم اكتشاف آثار في مزرعة سجن المرج قبيل قيام ثورة 25 يناير الإ أنه بعد الثورة تحولت المنطقة إلى عبارة عن ساحة جراجات ومقاهي وملاهي أيضا وهو أمر من المفترض أنه غير قانوني حيث لا يمكن لكل شخص أن يستولي على مساحة معينة يفعل فيها ما يريد. وأصبحت المشكلة داخل منطقة المسلة تتعلق بعدم وجود رقابة عليها الأمر الذي يؤدي إلى إنتشار الكثير من السلبيات التي من بينها تجارة المخدرات وهي تنتشر على نطاق واسع داخل المنطقة لذلك فالمنطقة تحتاج إلى تواجد أمني بشكل كبير حتى يكون هناك أمن وأمان ويتم مواجهة المظاهر السلبية. أما عن وضع السياحة فنجد أنه لا يوجد سائح يزور هذا المكان،على الرغم من أن المطرية والمسلة وشجرة مريم من المناطق السياحية التي كان يتوافد إليها السياح بكثرة قبل ذلك، وهو الأمر الذي لم يعد له وجود بسبب البلطجة والمظاهر السلبية التي أصبحت منتشرة بسبب عدم وجود الرقابة والأمن داخل المنطقة،بالإضافة إلى وجود مخالفات عديدة في البناء داخل المنطقة، قائلة “عرب الحصن كلها مخالفات. وأما عن العمارة فقد تم رفع أكثر من قضية لإزالتها وبالفعل تقرر إزالتها إلا عدم اتخاذ قرار إزالتها إلى الآن أمر سلبي بالتأكيد ويجب أن يتم تمهيد الطرق لكي يتم إزالتها ولكن الأمر الآن متوقف حاليا على وزارة الداخلية التي يجب أن تعطي الأمر بإشارة البدء في الإزالة حيث أن المشاكل الأخري المتعلقة بوجود موقف ميكروباصات وانتشار العشوائيات بمحيط المنطقة أمر يعود إلى المحليات الممثلة في حي المطرية فهم المسئولين عن تقنين ذلك الوضع السيئ وليس هناك سلطة للآثار في المناطق الأخرى،أما فيما يتعلق بالتوابيت الأثرية الفارغة الموجودة بمنطقة المزرعة فهي مسجلة ومرقمة ولا يمكن نقلها من مكانها لأن هذا هو مكانها الرئيسي.

كتب : أحمد عامر انتهت منذ قليل اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات نقابة المرشدين السياحيين من فرز الأصوات في جولة الإعادة التي شهدتها الانتخابات أمس الإثنين، وأعلنت اللجنة إجراء إعادة على مقعد النقيب بين المرشحين محمد غريب، حيث حصل على 601 صوتًا، وحسن النحلة وحصل على 572 صوتًا، وتجرى الإعادة بينهما، الإثنين القادم 15 يونيو. كما أعلنت اللجنة فوز كلا من” :نجوى جاد – أبو الفضل محمد – أمير العتمة – صابر حجى – ليلى نصر – وجيه جمال -خالد سعيد – شيرين أبو السعود” بعضوية مجلس الإدارة، تعتبر هذه هى المرة الأولى التي تحصل فيها ثلاث سيدات على مقاعد مجلس الإدارة دفعةً واحدة.