كتب : ماهر بدر عجلان: الملتقى بوابة لتنشيط السياحة البينية وتوسيع شراكات الحج والعمرة مصطفى العناني : الملتقى منصة لتعزيز الحضور السياحي العربي عالميًا استضافت القاهرة فعاليات الملتقى الثاني لشركات السياحة المصرية ونظيراتها من دول شمال أفريقيا، الذي تنظمه مجموعة أكور العالمية و برعاية عجلان القابضة بمشاركة واسعة ضمت أكثر من 200 شركة من تونس، والجزائر، والمغرب، وليبيا. شهد الملتقى مناقشة فرص التعاون المشترك بين الشركات العاملة في القطاع السياحي، وبحث آليات تطوير برامج السياحة البينية وزيادة معدلات الحركة السياحية بين الدول المشاركة. وأعلن المنظمون أن المملكة المغربية ستكون الوجهة المقبلة لاستضافة الملتقى الثالث عام 2026، على أن تستضيف الجزائر النسخة الرابعة عام 2027، مؤكدين أن هذه اللقاءات تمثل منصة استراتيجية لدعم الشراكات وتبادل الخبرات بين العاملين في القطاع السياحي. وأكد المشاركون أن هذه الملتقيات تمثل منصة إقليمية لتعزيز الشراكات السياحية، وتسويق الوجهات العربية، بما يسهم في رفع معدلات الحركة السياحية البينية والدولية. وقامت مجموعة أكور بالمملكة العربية السعودية ومجموعة عجلان القابضة، المنظمان للملتقى، بتكريم عدد من قيادات وزارة السياحة والآثار، على رأسهم سامية سامي رئيس الإدارة المركزية للشركات السياحية ورئيس اللجنة العليا للحج والعمرة، وناصر ترك نائب رئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية. كما تم تكريم أشرف شيحة عضو اللجنة العليا للحج والعمرة السابق، وأحمد إبراهيم، ويسري السعودي، ووليد خليل، أعضاء مجلس إدارة غرفة شركات السياحة، إضافة إلى تكريم 30 شركة سياحية من مصر والجزائر وتونس والمغرب وفلسطين وليبيا وفرنسا، تقديرًا لجهودهم في دعم قطاع السياحة وتنمية الحركة البينية من جانبه كشف عاطف بكر عجلان، عضو غرفة شركات السياحة ورئيس مجموعة عجلان القابضة، أن الملتقى الثاني لشركات السياحة بمصر وشمال أفريقيا يشكل منصة استراتيجية لتنشيط السياحة البينية مع دول المغرب وتونس والجزائر وليبيا، وفتح مجالات أوسع للتعاون في تنظيم رحلات الحج والعمرة، مؤكدًا أن الحدث يفتح الباب أمام شراكات حقيقية بين الشركات السياحية في المنطقة. وأوضح عجلان أن اختيار القاهرة لاستضافة الملتقى لم يأتِ من فراغ، بل جاء تقديرًا لدورها التاريخي كمركز حضاري وثقافي، ولتكون نقطة التقاء تجمع كبرى شركات السياحة المصرية مع نظرائها في شمال أفريقيا، بما يرسخ مكانة مصر كمحور إقليمي في صناعة السياحة. وأشار إلى أن أهداف الملتقى تتجاوز مجرد اللقاءات التعريفية، لتشمل تعزيز التعاون المستدام بين شركات السياحة، وابتكار برامج مشتركة تلبي احتياجات السوق، وتوسيع نطاق التعاون في مجالات السياحة الدينية والبينية على حد سواء. واختتم عجلان بالتأكيد على أن انعقاد الملتقى بالقاهرة يعكس صدارة مصر في المشهد السياحي بالمنطقة، مستشهدًا بتصنيف الأمم المتحدة الذي وضعها ضمن أفضل عشر دول عالميًا من حيث نمو أعداد السياح في الربع الأول من 2025، بنسبة زيادة بلغت 21% مقارنة بنفس الفترة من عام 2024 وقال مصطفى العناني المدير التجاري الاقليمي لمجموعة أكور العالمية إن رعاية الملتقى الثاني للشركات السياحية تأتي في إطار حرص المجموعة على دعم المبادرات التي تعزز التعاون الإقليمي وتفتح أسواقًا جديدة أمام السياحة العربية، مشيرًا إلى أن هذا الحدث يمثل فرصة لعرض الإمكانات السياحية الهائلة التي تزخر بها دول المنطقة ويخلق شراكات حقيقية لتنظيم رحلات الحج و العمرة لضيوف الرحمن. واشاد بالفرص الواعدة في الاستثمار بالقطاع السياحي بمصر خاصة بعد تطوير البنية التحتية مؤكدا ان أكور لديها استثمارات كبيرة في القطاع السياحي بمصر سواء على مستوى الفنادق و العلامات التجارية المختلفة او على مستوى الفنادق العائمة . وأكد أن اختيار القاهرة لعقد الملتقى يعكس مكانتها المرموقة كواحدة من أبرز المقاصد السياحية في العالم، وكنقطة التقاء طبيعية بين الشرق والغرب، مشددًا على أن العاصمة المصرية تملك البنية التحتية والخبرات التنظيمية التي تؤهلها لاستضافة فعاليات دولية بهذا الحجم. وأضاف أن مجموعة أكور ترى في الشراكة مع مجموعة عجلان القابضة امتدادًا لرؤيتها في تقديم خدمات سياحية متكاملة، خصوصًا في مجالات السياحة الدينية ورحلات الحج والعمرة، مع ضمان أعلى معايير الجودة والراحة للزوار. وختم قائلًا: ملتقيات كهذه تستطيع تبني جسورًا من الثقة والتواصل بين شركات السياحة، وتخلق روافد جديدة للنمو الاقتصادي والسياحي في المنطقة العربية.

معتز صدقي يكتب في قلب القاهرة، حيث التاريخ يتنفس من بين جدرانها، والفن يتسلل من شبابيكها القديمة، يُطلّ مشهد يومي يبعث على الأسى: قمامة متناثرة على الأرصفة، أكياس بلاستيكية تسبح في الهواء، وروائح تُنازع عبق الماضي. هذه ليست مشاهد استثنائية، بل أصبحت مشهدًا معتادًا في العديد من شوارع العاصمة وضواحيها. من المطرية إلى شبرا، ومن المعادي إلى المرج، يتحول المشهد المدني تدريجيًا إلى نسخة مشوّهة من الريف المهمل، دون بريقٍ أو هوية. عندما تُريّف المدينة “ترييف المدن” لا يعني فقط دخول أنماط بناء عشوائية أو غياب التخطيط العمراني؛ بل هو تحوّل ثقافي واجتماعي يُفقد المدينة روحها. حين يُلقي المارة قمامتهم دون اكتراث، وحين تصبح الأرصفة أسواقًا شعبية مرتجلة، ويتوقف الناس عن الإحساس بالجمال العام، تكون المدينة قد فقدت أحد أهم مقوّماتها: الوعي الجمعي. هل هي أزمة نظافة؟ أم أزمة انتماء؟ القضية تتجاوز مجرد أزمة نظافة، فهي في جوهرها أزمة انتماء. حين يشعر المواطن أن الشارع ليس “شارعه”، وأن المدينة ليست بيته، لن يتردد في تلويثها. النظافة هنا ليست سلوكًا فرديًا، بل انعكاس لثقافة عامة تتراجع أمام مظاهر الترييف والفوضى. ماذا فعلت مدن أخرى؟ رواندا، التي عانت من حروب أهلية وفقر مدقع، أصبحت اليوم واحدة من أنظف دول إفريقيا بفضل حملات توعية وطنية شاملة، وتطبيق صارم للقوانين، ويوم شهري يُشارك فيه المواطنون في تنظيف مدنهم. سنغافورة، التي تحوّلت من دولة فقيرة إلى أيقونة حضارية، فرضت غرامات باهظة على من يُلقي القمامة، وربطت بين السلوك المدني والانتماء الوطني. كوبنهاغن وبرشلونة نجحتا في ربط مظهر الشارع بشعور الفرد بالراحة النفسية، فتم الاستثمار في المساحات الخضراء وسلال القمامة الذكية التي ترسل تنبيهات عند امتلائها. القاهرة تستحق فرصة ثانية القاهرة ليست مدينة عادية، بل متحف مفتوح، وضواحيها تحمل ملايين القصص والوجوه والتجارب. لكنها اليوم تحتاج إلى: حملات توعية شعبية بلغة بسيطة وحقيقية، تُشعر المواطن أن المدينة مرآة له. تطبيق القوانين دون استثناءات، فالردع مهم بقدر التوعية. برامج تعليمية في المدارس تُرسّخ مفهوم “الحي بيتك الثاني”. مشاركة المجتمع المدني والإعلام في خلق سردية إيجابية تحفّز السلوك الجيد بدلاً من جلد الذات. القاهرة لا تحتاج إلى تجميل شكلي، بل إلى صحوة سلوكية وثقافية. وإذا كانت بعض العواصم قد بدأت من تحت الصفر ونجحت، فـ القاهرة التي بدأت من فوق التاريخ… أولى بالعودة.

كتب : ماهر بدر دايموند للضيافة تستهدف تقديم تجربة فريدة في الضيافة بمطاعم و كافيهات بيت فاروق و أوكتا كافيه محمد فاروق: لدينا خطة توسعية لافتتاح ١٠ فروع خلال ثلاث سنوات أعلنت شركة دايموند للضيافة المالك للعلامتين التجاريتين سلسلة مطاعم أوكتا كافيه للمأكولات الإيطالية و الغربية و سلسلة مطاعم بيت فاروق للمأكولات الشرقية عن افتتاح ثالث فروع مطاعم وكافيهات أوكتا كافيه و أول فرع من سلسلة مطاعم بيت فاروق بمدينة الإسكندرية بمنطقة سان ستيفانو على البحر مباشرة باستثمارات مصرية سعودية تزيد عن ٥٠ مليون جنيه ليتكون قبلة عشاق الاكلات الشرقية و الغربية وتلبي احتياجات جميع الأذواق و السياحة الوافدة للمدينة وقال محمد فاروق، رئيس مجلس إدارة شركة دايموند للضيافة خطتهم تستهدف افتتاح 10 فروع جديدة في مختلف أنحاء الجمهورية على مدار الثلاث سنوات القادمة لأوكتا كافيه و ٦ فروع لبيت فاروق . و أوضح ان مطعم بيت فاروق هو مطعم مصري أصيل يقع على كورنيش الإسكندرية، يستلهم أجواءه من روح مصر في خمسينات القرن الماضي، تلك الحقبة التي تميّزت بالأصالة، الثقافة، والفن ويقدم المطعم تجربة فريدة تمزج بين عبق الماضي وسحر الحاضر، حيث يستمتع الزائرون بأشهى الأكلات المصرية الاصيلة على أنغام البحر وهوائه. وأشار فاروق إلى أن الفرعين الجديدين في الإسكندرية يمثلان جزءاً من خطة الشركة التوسعية التي تشمل كذلك افتتاح فرع اخر بمنطقة وسط البلد بالإضافة إلى فرع آخر على كورنيش النيل بالجيزة خلال هذا العام . و نتطلع لافتتاح فرعين جديدة في الشيخ زايد و الساحل الشمالي لاوكتا و بيت فاروق . ومن جانبه أوضح علي جاب الله عضو مجلس ادارة دايموند ان الشركة تستهدف تنشيط السياحة الترفيهية من خلال توفير تجربة فريد في التذوق و الطعام تلبي أذواق مختلفة سواء أكلات شرقية او غربية من خلال التوسع في انشاء فروع متعددة في مختلف مدن مصر . وعن خطة الشركة في التوسعات الفندقية قال انه من خلال شركة كيمت الشقيقة لدايموند نعمل الان على الانتهاء من افتتاح فندق كيمت بمنطقة وسط البلد بالقاهرة الذي يضم ٥٨ غرفة و على طراز فني يجمع بين الحداثة والتاريخ ولدينا خطة توسعية في افتتاح اكثر من فندق خلال الفترة المقبلة خاصة بالقاهرة و الجيزة .

  بقلم: معتز صدقي في مدينة أسوان، وتحديدًا على جدران عمارات سكنية بسيطة، ظهرت ملامح رجل نوبي بوجه يفيض بالحكمة والكرامة، وسيدة نوبية بابتسامة دافئة تحمل معها دفء الجنوب المصري. لم يكن ذلك إعلانًا أو لوحة مؤقتة، بل مشروع فني حضاري يحمل توقيع الثنائي “مها وعلي”، فنانان مصريان كرّسا أكثر من 15 عامًا من حياتهما للجدران التي تتحول على أيديهما إلى كتب مفتوحة تروي حكايات الناس، والتاريخ، والهوية. ماذا حدث في أسوان؟ المشروع الأخير للثنائي في أسوان شمل أربع عمارات كل واحدة منها تحولت إلى لوحة حية تحكي قصة مختلفة. إحدى العمارات جسّدت شخصية الرجل النوبي الكبير في السن، كرمز للحكمة والتاريخ والحضارة. عمارة أخرى حملت ملامح الفتاة النوبية الأصيلة، بزيّها البسيط وابتسامتها التي تعبّر عن الجمال الصعيدي. عمارة ثالثة بعنوان “رمز النيل” تحكي عن رحلة النهر الخالد وتأثيره على الحضارة المصرية منذ آلاف السنين. ما حدث لم يكن مجرد تجميل حيّ سكني، بل كان استعادة لروح المكان والإنسان، وترسيخ لفكرة أن الفن يمكن أن يكون أداة للوعي والانتماء والنهضة. الجرافيتي… من تمرد إلى هوية قد يرتبط في أذهان البعض فن الجرافيتي بالتمرد أو بالعشوائية، لكنه في الحقيقة، وكما أثبتت التجارب العالمية، أداة حضارية كبرى تستخدمها الدول الذكية لإعادة تعريف العلاقة بين المواطن والشارع. نماذج عالمية مُلهمة: برلين، ألمانيا: بعد توحيد شطري المدينة، تحوّلت بقايا جدار برلين إلى أطول معرض جرافيتي مفتوح في العالم، وأصبح أحد أكثر المزارات جذبًا للسياح في أوروبا. ريو دي جانيرو، البرازيل: استثمرت الحكومة المحلية في تحويل أحياء فقيرة إلى معارض ضخمة لفن الجرافيتي، حيث رُسمت جداريات تحكي قصص السكان، وتحولت لاحقًا إلى مواقع تصوير وإنتاج سينمائي. ملبورن، أستراليا: حوّلت السلطات الأزقة الخلفية إلى معارض لفن الشارع، مما جذب الآلاف من الزوار الباحثين عن تجربة ثقافية بديلة. أثر الجرافيتي في مصر: فرصة لم تُستثمر بعد رغم بعض المبادرات الفردية الرائعة، مثل مشروع “مها وعلي” أو بعض التجارب في وسط البلد، لا تزال مصر تفتقر إلى رؤية استراتيجية شاملة لدمج فن الجرافيتي كأداة تنموية وسياحية وثقافية. ما الذي نحتاجه في مصر؟ رؤية حكومية واضحة تدمج فن الجرافيتي ضمن مشروعات التطوير الحضري ورفع الوعي المجتمعي. رعاية رسمية للمواهب الشابة من كليات الفنون التطبيقية والجميلة، وتحفيزهم على التعبير عن هويتهم بأساليب بصرية حضارية. إطلاق مسابقات قومية للرسم الجداري في المدن المختلفة، وخاصة في المناطق النائية التي تحتاج إلى إحياء بصري وروحي. التعاون مع وزارتي السياحة والثقافة لتحويل هذه الجداريات إلى نقاط جذب سياحي موثقة في المسارات السياحية. في بلدٍ مثل مصر، حيث تتداخل الحضارات في كل حجر، يصبح الجرافيتي ليس فقط وسيلة للتجميل، بل لغة بصرية شعبية تحكي التاريخ وتبني الوعي، وتربط المواطن بأرضه وقيمه. ما فعله مها وعلي في أسوان هو دعوة مفتوحة لكل الجهات أن تلتقط هذه الشرارة، وتحوّلها إلى نور في شوارعنا، إلى ذاكرة مرسومة لا تُمحى.

كتب : ماهر بدر – في خطاب رسمي .. غرفة السياحة تشكر ” الماسية ” مطوف الخمس نجوم والبري وتشيد باختفاء المشاكل في مخيماته في إطار سعيها المستمر للارتقاء بجودة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، نفذت الماسية مشارق لخدمات الحجاج المسؤولة عن خدمات حجاج السياحة البري والخمس نجوم، ترقية استثنائية لـحوالي ألف من حجاج البرامج الاقتصادية المصريين واستضافتهم في الأبراج المخصصة للحج الفاخر بمشعر منى. جاء ذلك دون تكليف الحجاج أو شركات السياحة أية مبالغ إضافية وتقديرا من الماسية للحجاج المصريين بشكل عام ، وحجاج السياحة بصورة خاصة في ظل التعاون الكبير بين الماسية وغرفة شركات السياحة لأول مرة في موسم الحج ، كما يأتي ضمن خطة الماسية لتحسين تجربة الحج وتوفير أعلى مستويات الراحة للحجاج المصريين. وتقديرا لتلك الخطوة من جانب الماسية بجانب نجاحها الكبير في خدمة حجاج السياحة بدون أية مشاكل ، وجهت غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة خطابا رسميا إلى الماسية لخدمات الحجاج ، أعربت فيه الغرفة عن بالغ شكرها وتقديرها للماسية على جهودها المتميزة وتعاونها المثمر خلال موسم الحج السياحي لعام 1446 هـ. وأكدت الغرفة أن روح التكامل بين العاملين في الشركة – ممثلين في أسرة مشارق الماسية – وباقي الجهات العاملة في منظومة الحج، كانت وستظل حجر الأساس في تحقيق راحة الحجاج المصريين وتلبية احتياجاتهم. وأشار الخطاب إلى أن الترقية التي قدمتها الماسية للحجاج المصريين من برامج الحج الاقتصادي والتي جاءت على مرحلتين ، تعكس دعمًا مباشرًا وفعّالًا للقطاع السياحي، وتُعد دليلاً على التزام الشركة بتقديم خدمات راقية ترقى لتطلعات الحجاج المصريين. وأشادت الغرفة بالمستوى الرفيع من الاحترافية في خدمة حجاج السياحة والتعامل الراقي من طاقم الشركة، والاهتمام الفعلي بجودة الخدمات المقدمة، معتبرة أن “الماسية” باتت شريكًا استراتيجيًا يُعتمد عليه لإنجاح موسم الحج عامًا بعد عام. وفي ختام الخطاب، تمنت الغرفة للشركة دوام التوفيق والنجاح، مشيدة بما وصفته بـ”النموذج المشرف” في تقديم الخدمة، و”الشريك الموثوق” في موسم الحج السياحي. صفر مشاكل والتزام شامل من جانبه، قال علي بندقجي، رئيس مجلس إدارة الماسية : “بفضل الله، أبدعت فرقنا في تقديم خدماتها لحجاج السياحة والاقتصادي والبري. لم نتلقَّ أي شكوى، وغرفة السياحة سجلت صفر مشاكل، وهذا ما نعتبره وسامًا على صدورنا.” وأضاف: “خصصنا ألف مكان في أبراج A الفاخرة، واستطعنا تسكين أكثر من 900 حاج مصري من مختلف الفئات، في تجربة نوعية تعكس التزامنا بخدمة جميع الحجاج بنفس المستوى من الجودة والاهتمام.” بدوره، أكد محمود الدمنهوري، مستشار الماسية أن الشركة أوفت بكافة وعودها ولم تُسجّل أي ملاحظات سلبية من الحجاج أو الجهات المعنية، وما تحقق هذا الموسم يمثل نموذجًا يُحتذى به على مستوى الخدمة والتنسيق بين الفرق الميدانية. ، وأضاف ان استضافة آلاف حاج مهما تكلفت لا تساوي فرحة الحجاج اولا ، وتكريم اشقائنا المصريين وحسن خدمتهم من جهة أخرى وشدد على الالتزام الدائم بتقديم خدمات ذات جودة استثنائية لضيوف الرحمن، معتبراً أن نجاح هذا الموسم ليس نهاية المطاف، بل خطوة على طريق مواسم أكثر تطورًا ورضًا للحجاج المصريين، بجميع فئاتهم.

كتب : ماهر بدر “نواف ونورة” .. روبوتات ذكية ترحب بحجاج الـ5 نجوم في مشعر منى و ترافقهم طوال إقامتهم علاء محضر : الربوتان يتحدثان للحجاج ويقومان بالإرشاد والتوعية وطمأنة ضيوف الرحمن في خطوة نوعية تعكس التقدّم التقني في خدمات الحج، أطلق المطوف “علاء محضر” تجربة فريدة من نوعها بتوظيف روبوتات شبيهة بالبشر تماما في مخيماته لاستضافة حجاج الـ 5 نجوم المصريين بالمشاعر المقدسة، لتقديم خدمات الترحيب والإرشاد والتوعية بشكل ذكي ومباشر. الروبوتان أطلق عليهما “نواف” و”نورة” يتمتعان بقدرات تفاعلية متقدمة، تشمل التحدث بعدة لغات، وتقديم التوجيهات الخاصة بالحج، بالإضافة إلى الإجابة عن استفسارات الحجاج حول التنقلات، أوقات النُسك، ومواقع الخدمات. قال علاء محضر، المطوف السعودي المسؤول عن خدمات حجاج السياحة المصريين فئة الخمس نجوم: “نحن فخورون بأن نكون من أوائل من يوظف الذكاء الاصطناعي التفاعلي في خدمة ضيوف الرحمن. نواف ونورة ليسا مجرد روبوتات، بل هما جزء من فريق الضيافة، يعكسان التزامنا بالتجديد المستمر وتقديم تجربة حج متكاملة وآمنة وميسّرة لحجاجنا الكرام.” وأضاف محضر: “التقنيات الحديثة هي وسيلتنا لتعزيز جودة الخدمات، وتخفيف الضغط على الكوادر البشرية، دون أن تمس بالطابع الإنساني الذي نحرص على الحفاظ عليه في تعاملنا مع ضيوف الرحمن.” جدير بالذكر أن هذه الروبوتات تعمل وفق جدول مبرمج يغطي كامل فترة التواجد في المشاعر، مع إمكانيات تحديث فورية للمعلومات بما يتماشى مع المتغيرات اليومية في حركة الحجاج داخل منى وعرفات ومزدلفة. يستعد علاء محضر لتوسيع هذه التجربة في المواسم المقبلة لتشمل فئات أوسع من الحجاج، ضمن خططها للتحول الرقمي الذكي.

كتب : ماهر بدر تواصل شركة الماسية لخدمات الحجاج، تقديم الخدمات اللازمة في مشعر منى لحجاج السياحة بالمستويين البري والخمس نجوم، وسط تنظيم دقيق وخدمات ميدانية متكاملة أسهمت في توفير تجربة حج آمنة وميسّرة لضيوف الرحمن. وبعد الوقوف بعرفات، واصلت الشركة نجاحها في تنفيذ خطة النفرة إلى مزدلفة بانسيابية عالية، حيث جرى نقل الحجاج وفق الجداول الزمنية المعتمدة، بالتنسيق الكامل مع بعثة حج السياحة، ولجان غرفة شركات السياحة، التي تابعت التنفيذ ميدانياً لضمان أعلى درجات الانضباط والجودة. وقال علي بندقجي، رئيس مجلس إدارة شركة الماسية: “نجاحنا في تفويج الحجاج إلى عرفات ومن ثم إلى مزدلفة لم يكن محض صدفة، بل نتيجة تخطيط دقيق وتنسيق متكامل مع بعثات الحج الرسمية، واستعداد ميداني بدأ منذ وقت مبكر، حيث نضع راحة الحاج وسلامته في مقدمة أولوياتنا، ونعمل بروح الفريق الواحد.” وأكد بندقجي أنه تم تسخير كافة الإمكانيات البشرية والتقنية لخدمة ضيوف الرحمن، مشيراً إلى أن التغذية، والإرشاد، والرعاية الصحية، والإشراف الميداني، تم توفيرها وفق أعلى المعايير. من جانبه، أشار محمود دمنهوري، مستشار شركة الماسية لخدمة الحجاج، إلى حرص الشركة على أن يكون كل حاج في موقعه في الوقت المحدد، مع تلبية احتياجاته الكاملة من الرعاية والضيافة’ مؤكداً: “نحن لا نقدم خدمة فقط، بل نُدير رحلة إيمانية بكل أبعادها.” وأضاف دمنهوري أن التعاون مع بعثة حج السياحة وغرفة شركات السياحة، ووزارة الحج والعمرة، والجهات الأمنية، والهيئة العامة للنقل وغيرهم من الجهات شكّل نموذجاً ملهماً في التنسيق الميداني، وساهم بشكل مباشر في نجاح التفويج والنفرة, مؤكداً الاستمرار في تقديم خدمات متميزة للحجاج خلال أيام التشريق وحتى اكتمال رحلة الحجاج وعودتهم إلى أوطانهم بسلام.

كتب : ماهر بدر علاء محضر: “استقبلنا الحجاج في عرفات بخطط محكمة وخدمات متكاملة” – عرفات مهيأ بالكامل لحجاجنا… والجهود متواصلة دون توقف – نوفر للحجاج أجواء روحانية تليق بيوم عرفة وحرمة المكان بدأ حجاج السياحة من فئة “الخمس نجوم” في التوافد إلى مخيماتهم الفاخرة في مشعر عرفات، في أجواء روحانية مهيبة، استعدادًا لأداء الركن الأعظم من مناسك الحج، وهو الوقوف بعرفة. ويجري استقبال الحجاج وفق خطة تصعيد مدروسة، تشمل توفير وسائل نقل حديثة، ومرافقة مرشدين مؤهلين، لضمان وصول آمن ومنظم. وأكد المطوف علاء محضر أن التصعيد إلى عرفات جرى وفق جدول دقيق دون أي تأخير أو تزاحم، قائلاً:”حرصنا على أن تكون رحلة الحاج إلى عرفات سلسة ومريحة، وتم تخصيص فرق ميدانية لاستقبالهم فور الوصول وتوجيههم إلى مواقعهم داخل المخيمات.” وأضاف محضر أن الخدمات داخل مخيمات عرفات تم تجهيزها على أعلى مستوى لتلبية احتياجات الحجاج طوال فترة وقوفهم، موضحا: “وفرنا بيئة مهيأة للسكينة والخشوع في يوم عرفة، من خلال أنظمة تبريد متطورة، وخدمات غذائية وصحية متكاملة، تضمن للحاج التركيز على عبادته في هذا اليوم العظيم.”

كتب : ماهر بدر علاء محضر: فخور بخدمة الحجاج المصريين ومصر بلدي الثاني – هدفنا تقديم تجربة حج راقية تليق بضيوف الرحمن في إطار الاستعدادات المكثفة لموسم حج 1446هـ،.. يستمر توافد حجاج السياحة فئة الخمس نجوم، على مكة المكرمة سواء قادمين من المدينة المنورة او علي متن الرحلات الأخيرة من المطارات المصرية ، وذلك استعدادا لأداء فريضة الحج، وكان في استقبال العدد الأكبر من حجاج الخمس نجوم المصريين لشركات السياحة المطوف السعودي علاء محضر، المسؤول عن خدمة اكبر نسبة من حجاج الخمس نجوم جاء الاستقبال وسط أجواء من التنظيم الدقيق والخدمات الفندقية الرفيعة. وقام مندوبو المطوف السعودي بتسليم الهدايا التذكارية للحجاج والكتب الدينية ومياه زمزم وغيرها من هدايا وأطعمة الاستقبال أكد علاء محضر في تصريحات صحفية أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطة شاملة تهدف إلى تقديم تجربة حج استثنائية لحجاج السياحة من فئة الخمس نجوم، بالتعاون مع شركاء متخصصين في مجالات الضيافة والتغذية. وأوضح أن الحجاج يتمتعون بخدمات متكاملة تشمل الإقامة الفاخرة، والوجبات المُعدة على يد طهاة محترفين، إضافة إلى المشروبات على مدار الساعة، وحلقات دينية وإرشادية، فضلاً عن التفويج المنظم إلى المشاعر المقدسة. واختتم محضر تصريحاته بالتأكيد على فخره بخدمة الحجاج المصريين، مشيرًا إلى أن مصر تمثل له بلدًا ثانيًا، وأنه حريص على تقديم أعلى معايير الجودة والراحة لضيوف الرحمن.

كتب : ماهر بدر ألفا روميو تكشف عن شعارها الاحتفالي الجديد بمناسبة الذكرى الـ 115، تكريماً لتاريخها الأسطوري. يتزامن إطلاق الشعار الجديد مع حدثين بارزين في تاريخ ألفا روميو: الفوز التاريخي بسباق Mille Miglia عام 1930 بقيادة تاتسيو نوفولاري، وظهور رمز Quadrifoglio لأول مرة في سباق Targa Florio عام 1923. يشهد عام 2025 أيضاً إحياء ذكريات أخرى مهمة، م مرور 100 عام على فوز سيارة GP Tipo P2 بأول بطولة عالمية للسيارات، والذكرى الـ 75 لطراز 1900 ولأول لقب عالمي في الفورمولا 1، بالإضافة إلى ظهور طراز Giulietta Berlina عام 1955، وGiulia Sprint GTA عام 1965، وفوز طراز 33 TT 12 ببطولة العالم للمصنّعين عام 1975، وظهور طراز Alfa 75 عام 1985. سيكون الشعار الاحتفالي حاضراً في الفعاليات والتجمعات ومنتجات العلامة التجارية، مع منحه لأكثر من 250 نادٍ من أندية ألفا روميو حول العالم الحرية لاستخدامه في احتفالاتهم بالذكرى الـ 115 للشغف. في 24 يونيو، تحتفل ألفا روميو بمرور 115 عاماً على تأسيسها، وهي محطة تاريخية متميزة تحتفل بها العلامة اليوم عبر الكشف الرسمي عن شعار احتفالي جديد يكرّم تاريخاً استثنائياً من الشغف الإيطالي والأناقة وروح المنافسة. تم الكشف عن الشعار الجديد ومشاركته مع الأندية الرسمية والمحبين حول العالم، لاستخدامه في الفعاليات، والتجمعات، والمواد الدعائية، والمبادرات المحلية، إنه رمز يحمل الكثير من القوة، ويعكس الارتباط العميق والعاطفي بين العلامة التجارية ومحبيها من “ألفيستي” حول العالم، علاقة لا تعترف بالحدود الجغرافية أو الزمنية، بل تنمو بالشغف المشترك والقيم الأساسية للعلامة. واختارت ألفا روميو لحظة خاصة من العام للكشف عن هذا الشعار، حيث يستذكر محبوها هذه الأيام الفوز التاريخي في Mille Miglia عام 1930 وظهور رمز Quadrifoglio عام 1923 في Targa Florio. 115 عاماً من الحركة: شعار احتفالي يروي روح ألفا روميو يعكس شعار الذكرى الـ 115 إرث ألفا روميو عبر تصميم معاصر يدمج بين الماضي والحاضر والمستقبل. يمثل الرقم “115” بزاويته التصاعدية الحركة والدفع نحو الابتكار، وهما من القيم الجوهرية في هوية العلامة. يرتكز التصميم حول الرقم “5” الذي يحتضنه شعار “البسيوني”، الرمز التاريخي لألفا روميو، في توليفة بصرية تجمع بين البُعد الرمزي والعمق البصري ثلاثي الأبعاد. ويعزز التباين بين الأسود العميق للأرقام ولون “ألفا الأحمر” الهوية البصرية للعلامة التي تتميز بالشغف والروح الرياضية والأسلوب الإيطالي الأصيل، كما يعكس وجود شعار “البسيوني” والبنية الرسومية صدى الشعارات التاريخية الاحتفالية للعلامة، ولكن بإعادة تفسير معاصرة وبأسلوب حداثي بسيط. تاريخان أسطوريان يجسدان جوهر علامة ألفا روميو اختيار هذا اليوم للكشف عن الشعار لم يكن محض صدفة، فالذكرى الـ 115 تتزامن مع لحظتين شكلتا هوية العلامة وأسهمتا في ترسيخ أسطورتها في الذاكرة الجمعية. الأولى تعود إلى 12-13 أبريل 1930، حين شهد سباق Mille Miglia، أحد رموز سباقات السيارات، فوز السيارة ألفا روميو 6C 1750 Gran Sport رقم 84 بقيادة تاتسيو نوفولاري وجيوفاني باتيستا جودوتي. لم يكن هذا الفوز الأول لنوفولاري فقط، بل كان أيضاً المرة الأولى التي يتخطى فيها سائق متوسط سرعة 100 كلم/س في سباق طويل وشاق كهذا. إنجاز أسطوري رسّخ تميّز ألفا روميو التقني وعزيمة أبطالها. في تلك الدورة، هيمنت ألفا روميو تماماً على السباق، محرزة المراكز الأربعة الأولى. أما اللحظة الثانية فكانت في 15 أبريل 1923، حيث شهد سباق Targa Florio فوز أوغو سيفوتشي خلف مقود سيارة Alfa Romeo RL TF، والتي حملت لأول مرة رمز Quadrifoglio على هيكلها. كان الشعار حينها مجرد تعويذة حظ، لكنه سرعان ما تحوّل إلى أيقونة خالدة ترمز إلى أقوى طرازات العلامة وأجرأ إنجازاتها التي تجسّد قيم السرعة والشجاعة في هوية ألفا روميو. عام لا يتكرر… يحتفي بذكريات رياضية وصناعية في ظل شعار البسيوني تكتسب الذكرى الـ 115 قيمة أكبر هذا العام، حيث تتقاطع معها احتفالات بنماذج رياضية وصناعية تاريخية. فمنذ 100 عام، حققت سيارة GP Tipo P2 الأسطورية أول لقب عالمي للسيارات، بفضل عبقرية المصمم فيتوريو جانو ومهارة السائقين الرسميين أمثال أنطونيو أسكاري وغاستوني بريلي-بيري، ما رسّخ مكانة ألفا روميو في نخبة عالم المحركات. كما نحتفل هذا العام بالذكرى الـ 75 لظهور طراز 1900 في معرض باريس، أول سيارة تُنتج بكميات كبيرة من العلامة، بالإضافة إلى فوز سيارة Tipo 158 “ألفيتا” بأول لقب في تاريخ الفورمولا 1 بقيادة نينو فارينا، الذي أصبح أول بطل عالمي للفئة. ويتواصل الاحتفال أيضاً بظهور طراز Giulietta Berlina في معرض تورينو عام 1955، الذي جلب الأناقة والديناميكية لحياة الإيطاليين اليومية، تلاه طراز Giulia Sprint GTA عام 1965، أحد أبرز أساطير السباقات العالمية. وفي عام 1975، فاز طراز 33 TT 12 ببطولة العالم للمصنّعين، وفي 1985 ظهر طراز Alfa 75، آخر سيارة يتم إنتاجها على منصة “ألفيتا”. باختصار، لا تمثل هذه الذكريات مجرد تواريخ عابرة، بل انسجاماً تاريخياً فريداً يرسم ملامح هوية ألفا روميو. كل محطة، وكل سيارة، وكل إنجاز يسهم في تشكيل الشخصية المتفرّدة للعلامة التي لم تكن يوماً تابعة لزمنها، بل كانت دائماً تسبقه وتتحداه. واليوم أكثر من أي وقت مضى، تواصل ألفا روميو النظر إلى المستقبل بنفس الشغف والإصرار الذي جعل منها أيقونة لا تعرف المساومة.

كتب : ماهر بدر يحفل سجل ريدايلي بخبرات واسعة تزيد على 30 عاماً في مجال الضيافة ومن المقرر أن ينتقل إلى القاهرة للإشراف على العمليات في منطقة سريعة النمو أعلنت مجموعة “هيلتون” العالمية، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (HLT) اليوم عن تعيين أليساندرو ريدايلي في منصب نائب رئيس العمليات في شمال إفريقيا وبلاد الشام، حيث سيتخذ من مكتب هيلتون في العاصمة المصرية القاهرة مقراً له. في منصبه الجديد، سيتولى ريدايلي قيادة محفظة هيلتون المتنامية في شمال إفريقيا وبلاد الشام، حيث سيشرف على العمليات التشغيلية لـ 35 فندقاً تضم سبع علامات تجارية رائدة تابعة لهيلتون. كما سيعمل على دعم التوسع المستقبلي للشركة، مع ما يقرب من 50 فندقاً إضافياً قيد التخطيط للافتتاح خلال السنوات القادمة. ويشكل تعيينه خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز حضور هيلتون في الأسواق الرئيسية من خلال منصب قيادي مخصص لهذه الأسواق الحيوية. في تعليق على هذا التعيين، قال جاي هاتشينسون، رئيس منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، هيلتون: “مع استمرارنا في توسيع وجودنا في المنطقة، تبقى القيادة القوية والغنية بالخبرات عنصراً أساسياً في تقديم تجارب راقية ومميزة لضيوفنا وتعزيز النجاح المستدام، إذ يتمتع أليساندرو بخبرة واسعة وفهم عميق للمنطقة، ما يجعله إضافة قيّمة لفريقنا التنفيذي. ونحن على ثقة بأن قيادته ستسهم في تعزيز عملياتنا ودعم النمو المطرد لهيلتون في شمال إفريقيا وبلاد الشام.” يحفل سجل ريدايلي بخبرات تمتد لأكثر من 30 عاماً في قطاع الضيافة، تولى خلالها مناصب قيادية بارزة في أسواق مختلفة عبر أوروبا والشرق الأوسط. وقبل تعيينه في منصبه الحالي، شغل مؤخراً منصب المدير العام لفندق كونراد أبوظبي أبراج الاتحاد، الذي يُعد من أبرز الوجهات الفندقية الفاخرة في العاصمة الإماراتية من جانبه، قال أليساندرو ريدايلي، نائب رئيس العمليات، شمال إفريقيا وبلاد الشام: “يسعدني أن أتولى هذا المنصب في مرحلة مليئة بالفرص والتطورات لهيلتون في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. ويسرني الآن، بعد أن بدأت رحلتي المهنية مع هيلتون في فرنسا، وأمضيت أكثر من سبع سنوات مع هذه العلامة التجارية الرائدة في عالم الضيافة، قيادة العمليات في هذه المنطقة الحيوية من العالم. وأتطلع إلى التعاون مع فرقنا المتميزة في شمال إفريقيا وبلاد الشام، والاستفادة من الأسس القوية التي أرستها هيلتون، وتعزيز التميز التشغيلي، والمضي قدماً في تقديم تجارب ضيافة فريدة لضيوفنا.” أعلنت هيلتون مؤخرًاً عن خططها لتوسيع محفظتها في مصر بثلاثة أضعاف، متضمنةً لأول مرة إطلاق علامتي “كوريو كوليكشن باي هيلتون” و” تابستري كوليكشن باي هيلتون” في السوق المصرية. كما تسعى الشركة إلى تعزيز حضورها في المغرب، حيث ستشهد البلاد دخول عدة علامات تجارية جديدة، من بينها أول فندق “والدورف أستوريا” في العاصمة الرباط، بالإضافة إلى “فنادق ومنتجعات أل أكس آر” وهامبتون باي هيلتون”. وفي إطار توسعها المستمر، أضافت هيلتون مؤخراً “فندق النيل هيلتون المعادي القاهرة” إلى محفظتها في مصر، كما احتفلت بإطلاق علامتها الفاخرة “سيجنيا باي هيلتون” لأول مرة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا بافتتاح “سيجنيا باي هيلتون عمان” في الأردن. ويواصل فريق هيلتون، بقيادة كارلوس خنيصر، نائب الرئيس للتطوير في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، ووسام دياب، المدير العام للتطوير في شمال وشرق إفريقيا، دفع عجلة التوسع الاستراتيجي للشركة في شمال إفريقيا وبلاد الشام، ما يعزز حضور العلامة التجارية في هذه الأسواق الحيوية. نبذة عن هيلتون هيلتون (ورمزها في بورصة نيويورك: HLT) هي شركة رائدة عالمياً في قطاع الضيافة، وتضمّ محفظتها 24 علامة عالمية المستوى وينضوي تحت رايتها أكثر من 8,000فندق ومنتجع وما يقرب من1.25 مليون غرفة حول 138 بلداً وإقليماً. تسعى شركة هيلتون إلى تحقيق رسالتها الأساسية المتمثلة في أن تكون إحدى أبرز الشركات التي توفّر إقامة مضيافة في العالم، بعد أن استضافت أكثر من 3 مليار ضيف خلال تاريخها العريق الممتد على أكثر من 100 عام، وقد ضمنت بذلك مكانتها الرفيعة في قائمة Fortune’s 100 لأفضل أماكن العمل، وحصلت على لقب كواحدة من أفضل الشركات العالمية في مؤشرات داو جونز للاستدامة لسبع سنوات على التوالي. أدخلت هيلتون العديد من التحسينات التكنولوجية الرائدة في الصناعة لتحسين تجربة الضيوف، بما في ذلك برنامج (Digital Key Share) والترقيات المجانية المؤتمتة للغرف، وإمكانية حجز غرف متصلة. ويتيح برنامج الولاء هيلتون أونرز الحائز على عدّة جوائز لأكثر من 200 مليون عضو ممن يحجزون إقامتهم مباشرةً مع هيلتون، كسب نقاط مقابل إقاماتهم في الفنادق فضلاً عن خوض تجارب لا تقدّر بثمن. ويمكن للضيوف من خلال تطبيق هيلتون أونرز المجاني على الجوّال حجز إقامتهم واختيار الغرفة وتسجيل الوصول والحصول على مفتاح رقمي وتسجيل المغادرة. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة موقع stories.hilton.com، والتواصل مع شركة هيلتون على فيسبوك، تويتر، لينكد إن، إنستجرام ويوتيوب.

كتب : ماهر بدر الإضافة الجديدة تشكّل أحدث تجارب الإقامة فاخرة من علامة هيلتون في قلب القاهرة أعلنت “هيلتون” عن افتتاح فندق “هيلتون النيل المعادي” كأحدث منشآتها المنتظرة في مصر والذي يتميز بإطلالات رائعة على نهر النيل وبموقع استثنائي في قلب حي المعادي الراقي، وعلى مقربة من المتحف القومى للحضارة المصرية. يضم الفندق 255 غرفة وجناحًا بتصاميم تجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسات العصرية مع مرافق عصرية تلبي احتياجات المسافرين من رجال الأعمال والسياح، ويشمل ذلك مجموعة متنوعة من خيارات الطعام، والمرافق الترفيهية، وقاعات الاجتماعات. تعليقًا على ذلك، قال غاي هاتشينسون، رئيس هيلتون لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: “نعتز بإرث هيلتون الممتد في مصر منذ أكثر من 60 عامًا. ولا شك أن افتتاح فندق ’هيلتون النيل المعادي‘ يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق خطتنا لمضاعفة تواجدنا في مصر ثلاث مرات. ولتميز الفندق بموقعه المثالي في حي المعادي – إحدى المناطق الراقية في القاهرة، فإنه سيصبح الوجهة المثالية للضيوف القادمين لأغراض العمل والراغبين في استكشاف الثقافة والتاريخ الغني للعاصمة”. يضم الفندق أربعة مطاعم ومنافذ للمشروبات تأخذ الضيوف في رحلة من النكهات المحلية والعالمية. يمكن للضيوف الاستمتاع بتجربة طعام فريدة في مطعم “أو نيل” بإطلالة خلابة على النيل وتشكيلة متنوعة من أشهر الأطباق العالمية. كما يمكنهم تذوّق أشهى النكهات الشامية الراقية في مطعم “دايما”، حيث تلتقي التقاليد بالمأكولات الراقية مع أطباق أصيلة ومقدمة بأناقة. ويوفر “بار ومطعم تونيك” للضيوف ملاذًا هادئًا بجانب المسبح للاسترخاء والاستمتاع بقائمة مغرية من الوجبات الخفيفة والكوكتيلات المنعشة، بينما يوفر “اللوبي لاونج” ملاذًا أنيقًا ومرحباً لكل مناسبة، مع مقاعد مريحة وأجواء هادئة. من جانبه قال هيثم نصار، المدير العام لفندق هيلتون النيل المعادي: “نفخر بالإعلان عن افتتاح أحدث منشآت الضيافة التي تحمل علامة هيلتون المرموقة ’ هيلتون النيل المعادي‘، وندعو الزوار إلى تجربة الخدمات الموثوقة التي نقدمها بكل ترحاب والاستمتاع بالمرافق الحديثة وخيارات الطعام المميزة والإطلالة الخلابة. ونتطلع قدماً إلى استقبال الضيوف لإقامة لا تُنسى في فندقنا المتميز وتجربة كل ما تقدمه المدينة من خيارات مدهشة”. يضم الفندق ست قاعات اجتماعات تستوعب ما يصل إلى 500 ضيف، مما يجعله المكان المثالي لكل الاحتفالات والفعاليات. تم تصميم قاعات الاجتماعات وتجهيزها بأحدث التقنيات، لتوفير بيئة مثالية للإبداع والإنتاجية، بالإضافة إلى إمكانية استخدام المنطقة المحيطة بقاعات الاجتماعات للتجمعات غير الرسمية. يضم الفندق أيضًا سبا “إيفوريا”، الأول من نوعه في مصر، حيث يمكن للضيوف الاسترخاء وتجديد النشاط مع مجموعة واسعة من العلاجات المصممة للاسترخاء والراحة. كما يضم مركز لياقة بدنية متطور بإطلالات مباشرة على نهر النيل، ومسبحًا خارجيًا، ومسبحًا للأطفال. يمكن لضيوف جميع فنادق هيلتون الاستفادة من برنامج الولاء الحائز على جوائز “هيلتون أونرز”، الذي يتيح لأكثر من 200 مليون عضو حجز إقامتهم مباشرة مع هيلتون وكسب النقاط للإقامات الفندقية. يمكن لأعضاء هيلتون أونرز أيضًا الاستمتاع بمكافآت وفوائد فورية، مثل تسجيل الوصول بدون تلامس مع اختيار الغرفة وخصومات حصرية للأعضاء. تم تطوير فندق النيل هيلتون المعادي القاهرة بواسطة الشركة السعودية المصرية للتطوير العقاري (SED)، ويعكس تركيز الشركة على الجودة والابتكار. تدير هيلتون حاليًا 14 فندقًا في مصر، وتخطط لزيادة محفظتها إلى أكثر من 40 فندقًا في السنوات القادمة، بما في ذلك منتجع شامل في مرسى علم تحت علامة هيلتون للفنادق والمنتجعات. لمزيد من المعلومات أو للحجز، يُرجى زيارة هيلتون النيل المعادي القاهرة أو الاتصال على 20221227666+ اقرأ المزيد عن هيلتون النيل المعادي على stories.hilton.com. نبذة عن هيلتون هيلتون (ورمزها في بورصة نيويورك: HLT) هي شركة رائدة عالمياً في قطاع الضيافة، وتضمّ محفظتها 24 علامة عالمية المستوى وينضوي تحت رايتها أكثر من 8,000فندق ومنتجع وما يقرب من1.25 مليون غرفة حول 138 بلداً وإقليماً. تسعى شركة هيلتون إلى تحقيق رسالتها الأساسية المتمثلة في أن تكون إحدى أبرز الشركات التي توفّر إقامة مضيافة في العالم، بعد أن استضافت أكثر من 3 مليار ضيف خلال تاريخها العريق الممتد على أكثر من 100 عام، وقد ضمنت بذلك مكانتها الرفيعة في قائمة Fortune’s 100 لأفضل أماكن العمل، وحصلت على لقب كواحدة من أفضل الشركات العالمية في مؤشرات داو جونز للاستدامة لسبع سنوات على التوالي. أدخلت هيلتون العديد من التحسينات التكنولوجية الرائدة في الصناعة لتحسين تجربة الضيوف، بما في ذلك برنامج (Digital Key Share) والترقيات المجانية المؤتمتة للغرف، وإمكانية حجز غرف متصلة. ويتيح برنامج الولاء هيلتون أونرز الحائز على عدّة جوائز لأكثر من 200 مليون عضو ممن يحجزون إقامتهم مباشرةً مع هيلتون، كسب نقاط مقابل إقاماتهم في الفنادق فضلاً عن خوض تجارب لا تقدّر بثمن. ويمكن للضيوف من خلال تطبيق هيلتون أونرز المجاني على الجوّال حجز إقامتهم واختيار الغرفة وتسجيل الوصول والحصول على مفتاح رقمي وتسجيل المغادرة. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة موقع stories.hilton.com، والتواصل مع شركة هيلتون على فيسبوك، تويتر، لينكد إن، إنستجرام ويوتيوب.

كتب : ماهر بدر أفضل شركة طيران في العالم ترحّب بانضمام مدينتي بوغوتا وكاراكاس إلى شبكة وجهاتها العالمية باعتبارهما وجهتيها رقم 15 و16 في الأميركتين، لتطلق بذلك الناقلة القطرية ثاني أطول رحلاتها إلى القارتين تفخر الخطوط الجوية القطرية بالإعلان عن تعزيز شبكة وجهاتها ضمن الأميركتين، وذلك بإطلاقها رحلتين جديدتين أسبوعياً اعتباراً من بداية فصل الصيف في 2025. وتأتي هذه الخطوة لربط مطار حمد الدولي في الدوحة بمطار بوغوتا إلدورادو الدولي (BOG) ثمّ مطار كاراكاس سيمون بوليفار الدولي (CCS)، على أن يجري من بعدها تسيير رحلة مباشرة من كاراكاس إلى الدوحة. بفضل هذه الرحلات الجديدة ستصبح الخطوط الجوية القطرية أول شركة طيران تسيّر رحلات مباشرة من الشرق الأوسط إلى كولومبيا والشركة الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط التي تسيّر رحلاتها إلى فنزويلا. وبذلك، تنجح الخطوط الجوية القطرية في تعزيز شبكة وجهاتها في الأميركتين، لترفع بذلك عدد الوجهات إلى 16 بعد إضافتها كلّاً من بوغوتا وكاراكاس إلى جانب عدد من المدن الرئيسية، بما فيها دالاس وميامي ومدينة نيويورك وساو باولو وتورنتو. ستتيح رحلات بوغوتا وكاراكاس الجديدة، والتي سيجري تسييرها على متن طائرة بوينغ من طراز 777-200LR المخصّصة للمسافات الطويلة والمجهّزة بـ 42 مقعداً في درجة رجال الأعمال و234 مقعداً في الدرجة السياحية، للمسافرين من اثنتين من أكثر المدن ازدحاماً في أميركا الجنوبية الوصول بسهولة إلى دول الشرق الأوسط وغيرها. ويعود الفضل بذلك إلى شبكة الخطوط الجوية القطرية العالمية المتنامية والتي تضمّ أكثر من 170 وجهة حول العالم. من جانبه، قال م. بدر محمد المير، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: “لا شكّ في أنّ تسيير رحلاتنا الجديدة إلى بوغوتا وكاراكاس يُعدّ إنجازاً غير مسبوقٍ للخطوط الجوية القطرية وللمسافرين من أميركا الجنوبية. وإننا نشعر بفخر كبير اليوم لإسهامنا في إيجاد فرص جديدة لتوثيق الترابط بين الأفراد وتعزيز التبادل الثقافي والتجاري، وذلك بوصفنا أول شركة طيران تسيّر رحلاتها المباشرة من الشرق الأوسط إلى كولومبيا والشركة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تسيّر رحلاتها إلى فنزويلا.” أضاف قائلاً: “أصبح بإمكان المسافرين الاستمتاع بتجربة ضيافة استثنائية على متن الطائرة وبالمعايير العالمية التي تقدّمها الخطوط الجوية القطرية، بينما تواصل الناقلة القطرية سعيها الدؤوب لبلوغ آفاق جديدة في عالم السفر لمسافات طويلة عبر تسيير ثاني أطول رحلاتها إلى الأميريكيتين. وتجسّد إضافة مثل هذه الوجهات إلى شبكتنا العالمية الرائدة التزامنا الراسخ بتوفير تجارب سفر فريدة من نوعها وإرساء معايير جديدة لربط المسافرين بكافة أنحاء العالم من خلال خدماتنا الحائزة على جوائز عالمية مرموقة.” تؤكد الخطوط الجوية القطرية، الحائزة على لقب أفضل شركة طيران في العالم للمرة الثامنة بشكل غير مسبوق من قٍبل “سكاي تراكس” العالمية في عام 2024، على التزامها اليوم أكثر من أيّ وقت مضى بتقديم خدماتها الحائزة على جوائز عالمية ضمن أسواق جديدة. ومن خلال تعزيز شبكة وجهاتها إلى كولومبيا وفنزويلا، تطمح الخطوط الجوية القطرية إلى ترسيخ مكانتها ضمن أميركا الجنوبية، بما يسهم في تزويد المسافرين على مستوى المنطقة بخيارات سفر مريحة وخدمات استثنائية تربطهم بكافة أنحاء العالم. ومن الجدير ذكره أن تذاكر السفر للوجهتين الجديدتين ستطرح للبيع قريباً. للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.qatarairways.com أو تحميل تطبيق الخطوط الجوية القطرية.