بقلم:الاعلامي عمرو المنياوي
نحن اليهود لسنا الا سادة العالم ، ومفسديه ومحركي الفتن فيه وجلاديه ….. ما زلنا في حلقات اخطر تنظيم عرفه العالم انهم اليهود واخطر فكر عادي البشريه منذ نشأته الي نهاية العالم .
البروتوكول الثاني _العالم في نظرنا ما الا قطعة شطرنج في ايدينا …….
فبعد البحث عن الفاسدين ودعمهم الي وصولهم لمناصب قياديه وتصدرهم المشهد في بلدانهم في كل المجالات اصبح منهم مستشاريين وحكماء وفنانين ورياضين وسياسين جاهزين للعمل بفكر يهودي العنصر الاول .. تحريك قطع الشطرنج التي تم صناعتها الي ما يصب في مصلحة اليهود فمنهم من يعلم انه صناعه يهوديه ومنهم من يتجاهل لماذا تموله هذه الدول ولكن المهم هو تنفيذ ما يطلب منهم دون مناقشه تخيل ايها القارئ ان من تتبع قد يكون أداه يهوديه او من تحب من المشهورين نفس التصنيف انا لا أشكك في كل أبناء وطني ولكن من لا يملك ويصبح في وقت قصير من متصدري المشهد ويملك امثال غنيم ومحفوظ وعمرو واكد خالد صلاح وكثيرا امثال ذلك . ندرك سريعا من هذا ولابد من مراجعة فكره وروئيته ووضعه تحت مجهر الوطن وقوانينه لحفظ بلادنا من أخطار الممولين
العنصر الثاني .الصحافه ما ألا تجاره نحن أسيادها فلابد من السيطره عليها حتي ولو كان الحاكم من صناعتنا .هنا لابد من وقفه منذ امد بعيد وهم يدركو قوة الكلمه وقوة قائليها . ومدي تأثيرها في توجيه الرأي العام والقاعده الشعبيه الكبيره لذلك لابد من ان نعرف ان صناع الصحافه منذ ولادتها ثم حديثا الاعلام والميديا هم اليهود وما كان منابرهم الا لنشر الفكر اليهودي والخطط اليهوديه الغير مباشر وهدم الدول الذين ينتمون منها وتفتيت شعوبهم وخدمة اعداء العالم فمن هذا المنطلق ،،يا كل اعلامي وصحفي في مصر قذر لا تغتر فما انت وجريدتك اوقناتك او يرنامجك ما الا عميل خائن قذر وسوف تحاسب علي ما تفعل لخدمة أعداء الله هم اليهود فالمعروف ان الميديا لاتحقق مكاسب فمثلا يصل اجر مقدم برامج واحد لملايين الجنيهات مع ان القناه دخلها لايتناسب مع مصروفاتها اذن فلماذا تستمر ولما تظل سنوات وسنوات تعطي السم في العسل وايضا نسبة الخسائر الفادحه في توزيع الصحف الورقيه قد تصل الي ابعين بالمائه من المطبوع يوميا مرتجع في كل الصحف الحكوميه والخاصه ومن المتحمل لهذه الخسائر والنفقات وما مصلحته من ذلك فلذلك اخاطب الدوله لابد من وضع رقابه كامله علي هذه المنابر ومحاسبة دخلها مع مصروفاتها ومحاسبة المخالفين محاسبة الخائن لوطنه لانهم السم الكامن في العسل فسبحان الله لم اسعي قبل ان اعرف هذا للعمل مثل باقي اصدقائي في صحف كبيره او قنوات كبيره فمنذ ان نشأت ورئيت سياستهم القذره في عرض مشاكل الوطن لم اطرق باب احدا منهم ولم ولن اعمل الا فيما يناسبني وما يناسبني هو مصلحة مصر بضمير وأمانة العرض ومهنية الأداء،، ونرجع لما يعتقدون سادة العالم اقول لهم ان اللة سيبطل كيدكم عاجلا او أجلا لان الله حكم عليكم بهذا.هنا اخاطب المصريين احذرو احذرو من اعداء الله .وللحديث بقيه مع الحلقه القادمه أن شاء الله
