كتب :جمال زرد
هاهو الرئيس المريكى رقم ” 46 ” بايدن قد حكم بلاد الأمريكان منذ أيام معدودة و مازالت ارض فلسطين مغتتصبة على ايدى الكيان الأسرائيلى وتقام عليها مستوطنات خاصة فى مدينة القدس العربية بالرغم من تواجد اصحابها الحقيقيين منذ غقود من الزمان ماقبللاعام 1948…بل مازالت أسرائيل تغتصب مدينة القدس العربية التى بها المسجد الاقصى اولى القبلتين وثالث الحرمين… بدعوى انها من حقهم تاريخيا بالكذب والبهتان وبتزوير التاريخ… الذى تروجة دا ئما اجهزة الاعلام الغربية والاميركية المهيمن عليها ويمولها اللوبى الصهيونى العالمى …بالرغم من أعتماد اليوتسكو بأن القدس عربية بمعنى الكلمة …..بل مازالت فلسطين مغتصبة بالرغم من وعد الرئيس السابق ترامب ترامب للقادة العرب بأنة سوف يقوم على حل مشكلة الفلسطنيين على اساس حل الدولتين باقامة دولة فلسطين الى جوار دولة الكيان الأسرائيى …..لذا نقول للراى العام العالمى وكافة المنطمات الدولية هاهو لولى بايدن جكم أمريكا بعد ترامب .. فطالبوا معنا بدولة فلسطينية تكون عاصمتها القدس ذات سيادة وحدود معترف بها دوليا خاصة بأعتبارها دولة كمراقب فى الامم المتحدة ورفع علمها بمبنى الامم المتحدة….فهب سوف يحل الرئيس الأمريكى مشكلة فلسطين والتمر عليها أكثر من سبعون عاما …أم سيق الى جانب الكيان الأسرائبى ويماطل فى حل المشكبة كما فعل من قبل رؤساء أمريكا السابقين .