من ذا الذى رقت العقول بفضله
من ذا الذى زان الحديث بقوله
معلمي.هو ذاك بحر معارفى وعلومى
من فيضه اتوضأ فتزول كل همومى
من ذاالذى غرس المبادئ فى الحياة
من ذا الذى رسم الطريق بمبتداه ومنتهاه
معلمى….هو ذا الرفيق الأمثل
بقربه اضحى ظلام جهلنا أن ينجلى
كفاه فخرآ ذكره كاللؤلؤ المنثور
وكفاه قدرا وصفهم كاد المعلم أن يكون رسولا.