بقلم... أسماء كامل راح اللي كان بيمد ايده للغلابة راح الضعيف اللي ضعفه كان قوة وصلابة كان بيدِّي بدون مقابل كان على فقره بجهده صابر كان بيبذل كل جهده بعلمه دايما كان يناضل كات فرحته نظرة مريض يدعيله فرحان بالشفا كات قوته بعلمه حديد وقلبه مليان بالدفى كات سكته دعوة م الناس بالستر كات متغلفة كان غالبنا بحكمته كان غني بإنسانيته كان واهب لله حياته ماطلبش منّه غير رحمته عشت طيب بين ديابة عشت رحمة ف وسط غابة عشت توهب وكنت راضى يامداوي جراح الغلابة الله يرحمك يا طبيب الغلابة