محمد الدوينى صاحب الفيديوهات الأكثر مشاهدة وصاحب جروب مراتك احلى من اى حد
والذى استطاع فى فترة قصيرة ان يصبح صاحب اعلى نسبه مشاهدات من خلال لايف يومى للتحدث عن كل مايهم الزوج والزوجه فى حياتهم اليوميه
وقد حقق محمد الدوينى انتشارا واسعا واستطاع ان يصل الى عدد كبير من المتابعين له بكبسولات خفيفه ذات طابع فكاهى احيانا ولكنها تقدم للزوجين روشته لطريقه التعامل فيما بينهم وقد حصل الدوينى على لقب نصير المرأه واصبح حديث الميديا والإعلام
واخر ماقدمه تحت عنوان الوصايا العشر فى اسعاد زوجتك جاءت كالتالى
1- لا تُهنْ زوجتك، فإن أي إهانة توجهها إليها، تظل راسخة في قلبها وعقلها. وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها، حتى ولو غفرتها لك بلسانها، هي أن تنفعل فتضر بها، أو تشتمها أو تلعن أباها أو أمها، أو تتهمها في عرضها
. 2- أحسِنْ معاملتك لزوجتكَ تُحسنْ إليك. أشعِرها أنك تفضلها على نفسك، وأنك حريص على إسعادها، ومحافظ على صحتها، ومضحٍّ من أجلها إن مرضتْ مثلاً، بما أنت عليه قادر.
3- تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيّا، صامتاً أخرساً، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك!
4- لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك، فإن كنت أستاذاً في الفلك مثلاً فلا تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك!!
5- كن مستقيماً في حياتك، تكن هي كذلك. ففي الأثر: «عفوا تعف نساؤكم» (رواه الطبراني). وحذار من أن تمدنَّ عينيك إلى ما لا يحل لك، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية!!
6- إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك، بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج من أخرى، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم، ويقلب مودّتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون. وكثيراً ما تتظاهر تلك المشاعر بأعراض جسدية مختلفة، من صداع إلى آلام هنا وهناك، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب!
7- لا تذكِّر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة، ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء والمعايب، وخاصة أمام الآخرين.
8- عدِّل سلوكك من حين لآخر، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها، وتستمر أنت متشبثاً بما أنت عليه، وتجنب ما يثير غيظ زوجتك، ولو كان مزاحاً.
9- اكتسب من صفات زوجتك الحميدة، فكم من الرجال ازداد التزاماً بدينه حين رأى تمسك زوجته بقيمها الدينية والأخلاقية، وما يصدر عنها من تصرفات سامية.
10- الزم الهدوء ولا تغضب؛ فالغضب أساس الشحناء والتباغض. وإن أخطأت تجاه زوجتك فاعتذر إليها. لا تنم ليلتك وأنت غاضب منها وهي حزينة باكية. تذكَّر أن ما غضبْتَ منه – في أكثر الأحوال – أمر تافه لا يستحق تعكير صفو حياتكما الزوجية، ولا يحتاج إلى كل ذلك الانفعال. استعذ بالله من الشيطان الرجيم، وهدئ ثورتك، وتذكّر أن ما بينك وبين زوجتك من روابط ومحبة أسمى بكثير من أن تدنسه لحظة غضب عابرة، أو ثورة انفعال طارئة.