طال الوقوف على باطل الاشراك وزين العمل برؤى الشيطان والعزة بالاثم أخذت مجدها ..
العقل مغيب. .والفكر تعطل. .والحياء قتل بخنجر التحضر
ولا نزال ننادي بالحرية الحمقاء التي تبنى على هتك الأعراض وقتل الرجوله واختلاط الحابل بالنابل. .
لا نعرف للحقوق حق. .ولا الباطل أصبح باطل بل أصبح التجرد من القيم والأخلاق التي تصنع الأمم هو التحضر. .
نحن الآن بجاهليه العلم. نعلم الواجبات والفرائض والسنن
لكن يلهنا اللهو بأمور لها القدره على قتل الوقت والقيم
العلاقه بين الاسم لهذا المقال وما أعنيه أن محمد صلى الله عليه وسلم جاء بالنور ليطفئ الجهل والإسلام ليحل محل الكفر والتوحيد مقابل الشرك وهدم صنم قريش واضح لكن الآن كل ما يدعو إلى التحضر على حساب القيم والدين هو بمثابة صنم قريش بل وأكثر فتنه وفجور. ..