كتب _دكتور اشرف المهندس
فى الوقت الذى يتغير الغرب ويتغير الجميع ونحن نسعى وراء تقليد اعمى من كل شئ هزالى وغير اجابيى واخر شئ على الساحة هنا فى مصر بعد مايسمى الان بالديمقرطية التى ظهرت فجاء بعد الثورات الاخيرة فى بلدنا ونحن يخرج علينا الان كل ماهو مدعى السياسية والثقافة وكل شئ ولكن ! الاهم هو تلك الاحزاب والمنظمات والاتحادات والنصابين فى كل مكان باسم كل شئ من هؤلاء حتى الفن والاعلام ايضا وحقوق انسان ورعاية ايتام وناس تنضال من اجل ذوى الاحتياجات والجميع لايعلم شئ عن شئ غير الكلام وايضا مكفاحة ارهاب وسفراء سلام ونوى حسنة ولاعزاء ولااحسان ونحن والجميع يرى ويسمع وهؤلاء وهم فى كل مكان صورة وحفلات وما هو الدور الفعال وما قدموا للناس وما فعلوا من ايجابيات لحل مشاكلة لو حتى فى شارع او مع محتاج او مقابلة مسؤل او نائب من النواب ليس للتصوير معه او التقط المشهد فقط وهذا هو الحال اليوم وكل يوم من ذلك الظهور والنصب