أعلنت “إيه جي آند بيه” الشركة التي تتّخذ من الفلبين مقرّاً لها والمتواجدة في طليعة الحلول العمليّة والمتقدمة والشاملة لإتاحة الغاز الطبيعي المُسال، أنّ تراكم الطلبات يُشكّل مفتاحاً للنموّ ولإتاحة الغاز في السوق.
ويحافظ قطاع الطاقة على تحفيزه الرئيسيّ للطلب العالمي المتنامي على الغاز.
ومع ذلك،عادة ما تكون معامل توليد الطاقة بالوقود السائل صغيرة، ما يصعّب إمدادها بشكلٍ مناسب على أساس مستقلّ.
ومن خلال استغلال حلول “إيه جي آند بيه” الابتكاريّة والنموذجيّة لسلسلة إمداد الغاز الطبيعي المُسال، تقوم الشركة بتجميع الطلبات الفرعيّة من أجل تحقيق أدنى درجات الإنتاجيّة الضروريّة للوصول إلى أسواق تحويل الغاز إلى طاقة.
وتقدّم “إيه جي آند بيه” بشكلٍ فريد حلاًمتكاملاً تماماً من موارد الغاز الطبيعي المُسال للتسليم كمرحلة أخيرة، وتساهم بالتالي بتبسيط واتّخاذ قرار مقنع تجاريّاً لتغيير مصادر الطاقة لعملائها.
ويكون نموذج أعمال “إيه جي آند بيه” فريداً من خلال جمع تصميم/هندسة الغاز الطبيعي المُسال، والتقنيّات الابتكاريّة، والتصنيع، وإدارة المشاريع، والتسويق المحلّي، والعمليّات، ضمن منصّة واحدة.
ومن خلال منافذ محطّاتها، تقدّم “إيه جي آند بيه” الغاز الطبيعي المُسال/ الغاز الطبيعي لعملائها.
وقال السيّد أبيليش جوبتا، الرئيس التنفيذي العالمي للشؤون الماليّة والرئيس التجاري لدى “إيه جي آند بيه”، في هذا السياق: “تقع غالبيّة معامل الطاقة التي تعمل بالوقود السائل على مسافات بعيدة وتكون مقطوعة عن الشبكة الرئيسيّة.
ومن خلال استغلال ’إيه جي آند بيه‘ لتصاميمنا القياسيّة ومقاربتنا النموذجيّة لبناء محطّات تمّ تطويرها في مركز هندسة ’إيه جي آند بيه‘ في هيوستن بتكساس، لا تقوم ’إيه جي آند بيه‘ بالتخلّص من التكاليف الباهظة للهندسة المصمّمة حسب الطلب فحسب، بل تخفض وقت البناء بدرجة كبيرة.
نقدّم سرعة التطوير، وقدرة الوصول إلى خيارات جديدة ومتنوعة لإمداد الغاز، وفعاليّة التكلفة، ما يساهم بزيادة تنافسيّة الأسعار ومرونتها لدعم توسيع مصادر الطاقة المتجددة في مزيج إمداد الطاقة”.
وتجدر الإشارة إلى أن “إيه جي آند بيه” تقوم بالتطوير الفعال للفرص المدمجة للغاز الطبيعي المُسال وتحويل الغاز المحروق إلى طاقة في جنوب آسيا، والأمريكيّتَين، وأفريقيا.