أخبار عاجلة

زيارة “السيسي” لفرنسا وتنمية العلمين ومكافحة الإرهاب تستحوذ على آراء كُتاب المقالات

احجز مساحتك الاعلانية

متابعه عبد السلام البكرى

تناول كتاب الصحف المصرية الصادرة، اليوم الخميس، العديد من القضايا والموضوعات الهامة جاء في مقدمتها زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي الحالية لفرنسا، ثم مكافحة الإرهاب ومواجهة أفكار الإرهابيين، وتنمية منطقة العلمين. 
ففي صحيفة “الأخبار” وفي عموده ” نبض السطور”، وتحت عنوان “مصر وفرنسا.. الاقتصاد أولًا “، قال الكاتب خالد ميري ” إن الأولوية الكبري خلال زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي الحالية إلي باريس كانت الاقتصاد، ودفع التعاون بين البلدين إلي آفاق غير مسبوقة”.
وأشار الكاتب إلي أنه خلال النصف الأول من العام الحالي بلغ حجم التعاون الاقتصادي والتجاري مليارا و600 مليون يورو بزيادة 12٪، عن العام السابق، كما زادت الصادرات المصرية إلي فرنسا بنسبة 21٪، وبلغت الاستثمارات الفرنسية في مصر 4 مليارات يورو في 458 مشروعا يعمل بها 40 ألف مصري.
وقال ” إلا أن هذه العلاقات ما زالت دون المستوي الذي يريده الرئيسان السيسي وماكرون، لهذا كان التركيز خلال الزيارة علي أن تتحول العلاقات الاقتصادية إلي العمود الرئيسي في قائمة طويلة من العلاقات القوية التي تجمع البلدين في كل المجالات، تؤمن فرنسا الآن أكثر من أي وقت مضي بأن مصالحها الرئيسية في المنطقة ترتبط بالقاهرة، فمصر سوق واعد وكبير كما أنها بوابة مهمة إلي افريقيا والشرق الأوسط، وبعد الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية واستقرار سوق الصرف والقوانين الجاذبة للاستثمار.. أصبح لدي قادة فرنسا قناعة كاملة بضرورة مضاعفة استثماراتهم بمصر ودفع عجلة التعاون إلي آفاق غير مسبوقة، كما أن مصر السيسي لديها رغبة أكيدة في دفع التعاون الاقتصادي والتجاري إلي الأمام.
واستعرض الكاتب في مقاله لقاءات الرئيس السيسي خلال الزيارة التي بدأت قبل ثلاثة أيام، وأشار إلي الاتفاقيات التي تم توقيعها بين البلدين، وقال ” إن الرئيس السيسي يعمل بكل جهده لدفع العلاقات الاقتصادية والتجارية مع كل الدول الصديقة ومنها فرنسا الي الامام، والزيارة الحالية الي باريس تؤكد ان نجاح برامج الإصلاح بالداخل كان الدافع الأكبر للإقبال علي الاستثمار بمصر”.
وأضاف ” من المؤكد أن مصر وفرنسا ترتبطان بعلاقات تعاون عسكري وأمني وثقافي ناجح وغير مسبوق، والأكيد أن علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري بدأت تسير علي نفس قضبان النجاح، فرنسا باتت تؤمن ان مصر البلد الأهم بالمنطقة ورمانة الميزان لمواجهة الاٍرهاب وحل مشاكل سوريا وليبيا ووقف الهجرة غير الشرعية، لكنها بعد الزيارة الحالية للسيسي باتت أكثر إيمانا بأهمية دفع العلاقات الاقتصادية إلي الأمام وبكل قوة، وأن هذه العلاقات ستحقق مصالح أكبر وأوسع للبلدين”.
واختتم الكاتب مقاله قائلا ” في عالم لا يتعامل إلا مع الأقوياء وبحثا عن المصالح، تؤكد زيارة السيسي لباريس أن فرنسا تعرف جيدا أن مصالحها مع مصر القوية والقادمة بقوة”.
وفي سياق يتعلق بمكافحة الإرهاب ومواجهة الفكر الإجرامي، كتب محمد بركات في صحيفة “الأخبار ” بعموده ” بدون تردد”- تحت عنوان “في المواجهة مع الإرهاب قراءة في الفكر الإجرامي”، فقال ” إن القراءة المتأنية للحادث الإرهابي الجبان الذي وقع في صحراء الواحات تلفت الانتباه إلي عدة ملاحظات مهمة، تستحق الاشارة إليها والتوقف عندها بالاهتمام والتدقيق، لعلنا نتبين ما تحمله في طياتها من دلالات تستحق أن توضع في الاعتبار”.
أولها دون شك التأكيد علي أن حربنا مع الإرهاب مستمرة لبعض الوقت، وعلينا أن نضع ذلك في اعتبارنا جميعا ودون استثناء، وجميعا هنا لا تعني الجيش والشرطة فقط، بل تعني الدولة كلها بشعبها وجيشها وشرطتها ومؤسساتها المدنية وعقولها المستنيرة ونخبتها الثقافية وقواها الناعمة.
وثانيها.. هي اننا نخطئ في حق وطننا أولا وأنفسنا ثانيا، إذا غفلنا أو تناسينا ولو لبعض الوقت عن حقيقة أننا في مواجهة شرسة وحرب ممتدة مع قوي الشر وجماعة الإفك والإرهاب، التي تستهدف الدولة والشعب بالدمار والخراب، وتسعي بكل الجبن والخسة للنيل من أمن الوطن وأمان المواطن، وتعمل بكل الدناءة علي نشر الفوضي ووقف مسيرة البناء والتنمية.
وثالثها.. إن جماعة الإرهاب وقوي الشر التي تدعمها يسعون الآن بكل الجهد لفتح جبهة حرب جديدة، يمارسون فيها جرائمهم ويجعلونها نقطة ارتكاز لعناصرهم الإجرامية، بعد أن فشلوا في تحقيق أهدافهم في شمال سيناء، في ظل الضربات المتلاحقة التي نالتهم من رجال الجيش.
وقال الكاتب ” إن الدلائل بعد الحادث الإرهابي الأخير تشير إلي أن اختيارهم قد وقع علي صحراء الواحات لتكون مرتكزا لهم، متصورين أنها تتيح لهم حرية الحركة بعيدا عن عيون الجيش والأمن، ونظرا لقربها من الحدود الليبية حيث يتجمعون الآن ويحشدون الميليشيات الإرهابية، ويقومون علي تدريبها وتسليحها تمهيدا للدفع بها إلي مصر، حيث المعركة الكبري التي تصورها لهم أوهامهم المريضة ومخططاتهم السوداء”.
واختتم قائلا ” كل ذلك يقودنا إلي حقيقة أننا لا نملك رفاهية الركون إلي الراحة أو الغفلة أو غيبة الحذر وغياب اليقظة ولو لبعض الوقت، وأن علينا أن نكون دائما في قمة اليقظة والتنبه والحذر والاستعداد لاحباط مؤامراتهم وجرائمهم، وأن نقف جميعا يدا واحدة وقلبا واحدا داعمين ومساندين لقواتنا المسلحة وشرطتنا الباسلة في هذه الحرب وتلك المواجهة”.
وعلي صعيد عمليات التنمية والتطوير التي تشهدها مختلف المحافظات المصرية، اهتم الكاتب الصحفي جلال دويدار بتطوير مدينة العلمين، وفي مقال تحت عنوان “هل مدينة العلمين الجديدة بداية لمجتمع حضاري متكامل؟ قال “كم أتمني أن يكون حضور الرئيس السيسي انهاء المرحلة الأولي من مشروع مدينة العلمين الجديدة بالساحل الشمالي بداية لتأسيس مجتمع تعميري حضاري متكامل يساهم في خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية لهذا الوطن. فكرة طيبة أن يتم هذا الحدث مع الذكري75 لمعركة العلمين التي وضعت نهاية للحرب العالمية الثانية. الربط بين الحدثين سوف يكون لصالح وضع مدينة العلمين علي خريطة العالم السياحية”.
وأعرب الكاتب عن أمله في ألا يقتصر المشروع علي إقامة المساكن وكبائن التصييف.. وقال ” ما نرجوه أن تكون المحافظة المزمع إقامتها مركزا صناعيا وتجاريا وزراعيا وسياحيا يمثل بكل أنشطته إضافة حقيقية للناتج القومي”.
وأضاف ” لا يمكن أن تتحقق التنمية الشاملة للمنطقة دون أن يكون هناك تعاون وتنسيق بين كل أجهزة الدولة. في هذا الشأن فإنه يتحتم انسياب المياه في ترعة الحمام للمساهمة مع مياه الأمطار في زراعة مئات الآلاف من الأفدنة الصالحة للزراعة. يضاف الي ذلك فإنه مطلوب من وزارتي الاستثمار والصناعة العمل علي جذب وتحفيز المستثمرين لاقامة مشروعات صناعية انتاجية. إن الطقس الذي يعد أفضل من ممتاز طوال السنة يمثل عاملا مهما لتحفيز هؤلاء المستثمرين وإغرائهم للاستجابة لهذه الدعوة”.


وتابع الكاتب قائلا ” مطلوب من الحكومة أن تتبني مشروعا لتشجيع الاستثمار الداخلي والخارجي من أجل انشاء شركات عملاقة متخصصة تكون مهمتها تأجير بيوت ومنتجعات الساحل الشمالي للسياح الأجانب. أنه منتج سياحي مطلوب من سياح الدول التي تشهد طقسا غاية في البرودة في هذا الوقت الذي يتمتع فيه الساحل الشمالي بأجواء غاية في الروعة. هذا النظام معمول به بنجاح في إسبانيا وفرنسا وغيرهما من الدول السياحية الأخرى”.متابعه عبد السلام البكرى
تناول كتاب الصحف المصرية الصادرة، اليوم الخميس، العديد من القضايا والموضوعات الهامة جاء في مقدمتها زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي الحالية لفرنسا، ثم مكافحة الإرهاب ومواجهة أفكار الإرهابيين، وتنمية منطقة العلمين. 
ففي صحيفة “الأخبار” وفي عموده ” نبض السطور”، وتحت عنوان “مصر وفرنسا.. الاقتصاد أولًا “، قال الكاتب خالد ميري ” إن الأولوية الكبري خلال زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي الحالية إلي باريس كانت الاقتصاد، ودفع التعاون بين البلدين إلي آفاق غير مسبوقة”.
وأشار الكاتب إلي أنه خلال النصف الأول من العام الحالي بلغ حجم التعاون الاقتصادي والتجاري مليارا و600 مليون يورو بزيادة 12٪، عن العام السابق، كما زادت الصادرات المصرية إلي فرنسا بنسبة 21٪، وبلغت الاستثمارات الفرنسية في مصر 4 مليارات يورو في 458 مشروعا يعمل بها 40 ألف مصري.
وقال ” إلا أن هذه العلاقات ما زالت دون المستوي الذي يريده الرئيسان السيسي وماكرون، لهذا كان التركيز خلال الزيارة علي أن تتحول العلاقات الاقتصادية إلي العمود الرئيسي في قائمة طويلة من العلاقات القوية التي تجمع البلدين في كل المجالات، تؤمن فرنسا الآن أكثر من أي وقت مضي بأن مصالحها الرئيسية في المنطقة ترتبط بالقاهرة، فمصر سوق واعد وكبير كما أنها بوابة مهمة إلي افريقيا والشرق الأوسط، وبعد الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية واستقرار سوق الصرف والقوانين الجاذبة للاستثمار.. أصبح لدي قادة فرنسا قناعة كاملة بضرورة مضاعفة استثماراتهم بمصر ودفع عجلة التعاون إلي آفاق غير مسبوقة، كما أن مصر السيسي لديها رغبة أكيدة في دفع التعاون الاقتصادي والتجاري إلي الأمام.
واستعرض الكاتب في مقاله لقاءات الرئيس السيسي خلال الزيارة التي بدأت قبل ثلاثة أيام، وأشار إلي الاتفاقيات التي تم توقيعها بين البلدين، وقال ” إن الرئيس السيسي يعمل بكل جهده لدفع العلاقات الاقتصادية والتجارية مع كل الدول الصديقة ومنها فرنسا الي الامام، والزيارة الحالية الي باريس تؤكد ان نجاح برامج الإصلاح بالداخل كان الدافع الأكبر للإقبال علي الاستثمار بمصر”.
وأضاف ” من المؤكد أن مصر وفرنسا ترتبطان بعلاقات تعاون عسكري وأمني وثقافي ناجح وغير مسبوق، والأكيد أن علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري بدأت تسير علي نفس قضبان النجاح، فرنسا باتت تؤمن ان مصر البلد الأهم بالمنطقة ورمانة الميزان لمواجهة الاٍرهاب وحل مشاكل سوريا وليبيا ووقف الهجرة غير الشرعية، لكنها بعد الزيارة الحالية للسيسي باتت أكثر إيمانا بأهمية دفع العلاقات الاقتصادية إلي الأمام وبكل قوة، وأن هذه العلاقات ستحقق مصالح أكبر وأوسع للبلدين”.
واختتم الكاتب مقاله قائلا ” في عالم لا يتعامل إلا مع الأقوياء وبحثا عن المصالح، تؤكد زيارة السيسي لباريس أن فرنسا تعرف جيدا أن مصالحها مع مصر القوية والقادمة بقوة”.
وفي سياق يتعلق بمكافحة الإرهاب ومواجهة الفكر الإجرامي، كتب محمد بركات في صحيفة “الأخبار ” بعموده ” بدون تردد”- تحت عنوان “في المواجهة مع الإرهاب قراءة في الفكر الإجرامي”، فقال ” إن القراءة المتأنية للحادث الإرهابي الجبان الذي وقع في صحراء الواحات تلفت الانتباه إلي عدة ملاحظات مهمة، تستحق الاشارة إليها والتوقف عندها بالاهتمام والتدقيق، لعلنا نتبين ما تحمله في طياتها من دلالات تستحق أن توضع في الاعتبار”.
أولها دون شك التأكيد علي أن حربنا مع الإرهاب مستمرة لبعض الوقت، وعلينا أن نضع ذلك في اعتبارنا جميعا ودون استثناء، وجميعا هنا لا تعني الجيش والشرطة فقط، بل تعني الدولة كلها بشعبها وجيشها وشرطتها ومؤسساتها المدنية وعقولها المستنيرة ونخبتها الثقافية وقواها الناعمة.
وثانيها.. هي اننا نخطئ في حق وطننا أولا وأنفسنا ثانيا، إذا غفلنا أو تناسينا ولو لبعض الوقت عن حقيقة أننا في مواجهة شرسة وحرب ممتدة مع قوي الشر وجماعة الإفك والإرهاب، التي تستهدف الدولة والشعب بالدمار والخراب، وتسعي بكل الجبن والخسة للنيل من أمن الوطن وأمان المواطن، وتعمل بكل الدناءة علي نشر الفوضي ووقف مسيرة البناء والتنمية.
وثالثها.. إن جماعة الإرهاب وقوي الشر التي تدعمها يسعون الآن بكل الجهد لفتح جبهة حرب جديدة، يمارسون فيها جرائمهم ويجعلونها نقطة ارتكاز لعناصرهم الإجرامية، بعد أن فشلوا في تحقيق أهدافهم في شمال سيناء، في ظل الضربات المتلاحقة التي نالتهم من رجال الجيش.
وقال الكاتب ” إن الدلائل بعد الحادث الإرهابي الأخير تشير إلي أن اختيارهم قد وقع علي صحراء الواحات لتكون مرتكزا لهم، متصورين أنها تتيح لهم حرية الحركة بعيدا عن عيون الجيش والأمن، ونظرا لقربها من الحدود الليبية حيث يتجمعون الآن ويحشدون الميليشيات الإرهابية، ويقومون علي تدريبها وتسليحها تمهيدا للدفع بها إلي مصر، حيث المعركة الكبري التي تصورها لهم أوهامهم المريضة ومخططاتهم السوداء”.
واختتم قائلا ” كل ذلك يقودنا إلي حقيقة أننا لا نملك رفاهية الركون إلي الراحة أو الغفلة أو غيبة الحذر وغياب اليقظة ولو لبعض الوقت، وأن علينا أن نكون دائما في قمة اليقظة والتنبه والحذر والاستعداد لاحباط مؤامراتهم وجرائمهم، وأن نقف جميعا يدا واحدة وقلبا واحدا داعمين ومساندين لقواتنا المسلحة وشرطتنا الباسلة في هذه الحرب وتلك المواجهة”.
وعلي صعيد عمليات التنمية والتطوير التي تشهدها مختلف المحافظات المصرية، اهتم الكاتب الصحفي جلال دويدار بتطوير مدينة العلمين، وفي مقال تحت عنوان “هل مدينة العلمين الجديدة بداية لمجتمع حضاري متكامل؟ قال “كم أتمني أن يكون حضور الرئيس السيسي انهاء المرحلة الأولي من مشروع مدينة العلمين الجديدة بالساحل الشمالي بداية لتأسيس مجتمع تعميري حضاري متكامل يساهم في خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية لهذا الوطن. فكرة طيبة أن يتم هذا الحدث مع الذكري75 لمعركة العلمين التي وضعت نهاية للحرب العالمية الثانية. الربط بين الحدثين سوف يكون لصالح وضع مدينة العلمين علي خريطة العالم السياحية”.
وأعرب الكاتب عن أمله في ألا يقتصر المشروع علي إقامة المساكن وكبائن التصييف.. وقال ” ما نرجوه أن تكون المحافظة المزمع إقامتها مركزا صناعيا وتجاريا وزراعيا وسياحيا يمثل بكل أنشطته إضافة حقيقية للناتج القومي”.
وأضاف ” لا يمكن أن تتحقق التنمية الشاملة للمنطقة دون أن يكون هناك تعاون وتنسيق بين كل أجهزة الدولة. في هذا الشأن فإنه يتحتم انسياب المياه في ترعة الحمام للمساهمة مع مياه الأمطار في زراعة مئات الآلاف من الأفدنة الصالحة للزراعة. يضاف الي ذلك فإنه مطلوب من وزارتي الاستثمار والصناعة العمل علي جذب وتحفيز المستثمرين لاقامة مشروعات صناعية انتاجية. إن الطقس الذي يعد أفضل من ممتاز طوال السنة يمثل عاملا مهما لتحفيز هؤلاء المستثمرين وإغرائهم للاستجابة لهذه الدعوة”.
وتابع الكاتب قائلا ” مطلوب من الحكومة أن تتبني مشروعا لتشجيع الاستثمار الداخلي والخارجي من أجل انشاء شركات عملاقة متخصصة تكون مهمتها تأجير بيوت ومنتجعات الساحل الشمالي للسياح الأجانب. أنه منتج سياحي مطلوب من سياح الدول التي تشهد طقسا غاية في البرودة في هذا الوقت الذي يتمتع فيه الساحل الشمالي بأجواء غاية في الروعة. هذا النظام معمول به بنجاح في إسبانيا وفرنسا وغيرهما من الدول السياحية الأخرى”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى