عايش مع كلماته ، تعليقاته ، أوقات دخوله، والمود العام لبوستاته ؟
هل ده حب ام فراغ !
الوقت هو الفيصل الوحيد، الذي سيحدد هذا حب، ام فضول ،ام وهم الحب .
( خديعه الحب ) أحيانا الفراغ يدخلنا في علاقات ، لانريدها من البدايه ،
ولسنا مستعدين لها في ذلك الوقت ، وبالتالي نقع في وهم الحب !
بفتح نافذه العالم الافتراضي ، لنتابع ونتلذذ بمعرفه كل شيء عن الشخص محل الاهتمام ،
انتظاره طوال اليوم وفتح نافذته لرؤيه متي يكتب وماذا كتب مع عدم الرغبه في التواصل مع الآخرين في واقعك ، الي ان يصل الحد الي العزله و الادمان .
( زراير الحب ) ممكن احبك ؟ عندما تبدأ العلاقه بهذه الكلمه ،
وكأن الحب ونبضاتنا كالزر نضغط عليه لنحب .
دائره نحوم حولها فصلتنا كثيرا عن الواقع ، والعلاقات الصحيحه ذات البناء السليم ،
وينتهي الحال بالبلوك !
لإعطاء الانذار الأخير وأخذ موقف او إنهاء العلاقه برمتها ،
ومن هنا أصبح البلوك اداه عمليه لإنهاء علاقه الحب او ما يسمي بخديعه الحب .
( تواصل اجتماعي ) لا اجتماعي ! تواصل افقدنا الكثير من الحب بمعانيه الصادقة ،
جعل الكثيرين يقومون بدور المراقب !
بخلاف أنه سببا مباشر في ارتفاع نسبه الطلاق ، وتزايد نسب الخيانه لدي الرجال والنساء ،
اذن كيف يتم تقنينه في حياتنا ؟
بحيث لا يؤثر علينا ويصل معنا الي حد الادمان . ( الهوس الفيسبوكي ) !
الهوس الذي كان سبب رئيسي في انهيار علاقات سويه وصحيحه ،
باستخدامنا الخاطئ للفيسبوك . فاصبح المتزوج علي العالم الافتراضي اعزب !
والأم لم تتزوج بعد ! ومن لديه أطفال يفكر في الزواج !
والزوج يصبح أرملا وزوجته بجواره !
كم رهيب من المغالطات و الكذب والعلاقات السطحية ،
التي تأتي سريعا وتنتهي بمرور وقت بسيط، بل يندهش البعض ممن تكون علاقاتهم الزوجيه رائعه ومبنيه علي حب ، وينجرفون لذلك العالم بعلاقات اخري ثم يقولون نحن نحب شركاءنا ! كالمغناطيس تلك العالم يسحبنا ،
وأصبح بعض مرتادي هذا العالم ظاهرهم بعيد كل البعد عن باطنهم يعيشون بأكثر من شخصيه . يطبقون في الحيا ه مع غياب نظر الآخرين عنهم ،
عكس ما يظهرون في ذلك العالم الافتراضي ، من رسم صوره الشخصيه المثاليه الملائكيه. القفص الفيسبوكي ( ادخل برجلك اليمين ) !
عندما ندخل القفص الفيسبوكى ، يدخل عالم الخيال والأحلام ،
فعندما نشاهد صوره لعلاقه حب تجمع طرفين نتخيل ان كل أوقاتهم هكذا،وكلمات الحب بين المتحابين عبر تلك النافذة ومن ثم نعقد المقارنات التي ليس لها محل من الاعراب ،
وينتهي الحال بعدم الرضا او التطلع لعلاقات اخرى، يرضى بها الطرف الاخر وتسعده ( كراش الحب ) مصطلح فيسبوكي يعني الاعجاب والحب ومن الممكن اقامه اكثر من كراش وعلاقه فيسبوكيه ،والاختيار فيما بينهم ، وعمل ( كراش ) هنا وهناك .
العلاقات الصحيحه لا تأتي وتنبني ، عن طريق الهروب من واقعنا ،
وتغير حقائقنا . ن نعيش واقعنا الحقيقي افضل بكثير،
من الامتثال لعالم خيالي هش ونصبح من أصحاب ( العلاقات الهشه )
ما نتمناه ونحلم ونرغب بتحقيقه ، لا تأتي بمراقبة الآخرين تأتي بالسعي والعمل ، والاجتهاد ، وتطوير الذات . فعلاقات الحب في عصر التيك اوى ، لم يعد لدينا فيها وسط ، في أحيان كثيره حب يتحول كره ، و عشق ينتهي بهجر وقطيعه !
كي نستوعب ما حولنا يجب ان نستوعب انفسنا ، وننظر قليلا لافعالنا ،
فالكاذب لن يكذب طوال الوقت ،
ومن يدعي أشياء سيمل يوما ما من ادعاءاته ، مما يأخذنا لإقامة علاقه و نهايتها في لحظات .
منطقة سوهاج الأزهرية تنعى إدارة جهينه الأزهريه فى وفاة فضيلة الشيخ/محمدعبدالمنعم مدير إدارةجهينه
13/08/2019
حقيقة مزاعم مجانية حملة 100 مليون صحة ورحلة علاج الفيرس سي
13/09/2020
مياه القليوبية تنجح في تنفيذ بدالات لرفع مياه الأمطار بالجهود الذاتية ورئيس الشركة يوجه بتعميمها
01/03/2019
“كلنا فاسدون.. كلنا فاسدون.. لا أستثني أحدًا.. حتى الصمت العاجز الموافق قليل الحيلة”
28/03/2017
مديريه التربيه والتعليم تكريم الموهبين
17/09/2020
مجلس إدارة صندوق الإسكان الاجتماعى يوافق على طرح 125 ألف وحدة سكنية بالإسكان الاجتماعى والمتوسط كمرحلة أولى ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لتوفير وحدة سكنية لكل مواطن
07/02/2018
الوالي العثماني : هؤلاء لا يستحقون اسم “تركيا”
10/10/2018
جمال خاشقجي صوتٌ مقاومٌ في أرضِ الحجازِ بقلم الدكتور مصطفى يوسف اللداوي
27/06/2017
الخطة الإرهابية ضد مسجد الحرام مُدانة والطرف الرابح الوحيد منها هو النظام الإيراني
26/06/2016
المجلس القومى للمرأة يشيد بالمصرية ” دينا شريف ” لاختيارها من بين رواد الاتفاق العالمي لعام 2016
09/03/2017
محافظه البحر الاحمر الغردقه المستشفى العام
26/09/2015
تهنئة بالخطوبة و عقد القران مقدمة من أسرة جريدة العالم الحر
17/03/2016
حصريا للعالم الحر حياة الدرديرى تترشح على مقعد توفيق عكاشة فى دائرته!
29/06/2015
وزير الرياضة يهنئ سموحة بفوزه على المغرب التطوانى”
22/01/2018
حوار الباحث التراثي والكاتب والموسوعي / الدكتور يسرى عبد الغنى للعالم الحر والكاتب الصحفى أحمد فتحى رزق