كتب : جمال زرد
لقد رفع اسلامنا شأن المرأة فى الاسلام لكونها الأم والأخت والزوجـــة فكرمها وأعطاها حريتها وسان كرامتها وسواها مع الرجال فى مجال الحقوق الأنسانية قبل قرون من الزمان
من مناداة قاسم أمين بتحرير المرأة وقبل أعلان حقوق المرأة من قبل الأمم المتحدة بعد كانت المرأة عند العرب فى الجاهلية فيما قبل ظهور الاسلام ونزوله على رسولنا الكريم علية الصلاة والسلام تعامل معاملة شاذة فتورث كالمتاع وتتزوج دون اذنها لم يدفع أكثر لولى أمرها وتدفن فى الرمال
بدعوى أنها تجلب العار والفقر لأهلها كما جاء بالقرأن الكريم فى سورة النحل “وأذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداوهو كظيم يتوارى من القوم من سوء ما بشر بها يمسكة على هونأم يدسه فى التراب ألاساء مايحكمون “
وهاهى المرأة المصرية المسلمة حصلت كافة الحقوق مثل الرجل بل أصبحت مشاركة فى الحياة السياسية بفضل اسلامنا الحنيف الذى نزل على رسولنا الصادق الأمين عليه الصلاة والسلام
