إفعل أي شيئ إلا أن تكون إرهابياً ، أو أن تحض غيرك علي إنتهاج سلوك العنف ،فتلك بداية الشرور ، فأنت بذلك تخلق العقبات الكؤد التي ربما تسعصي علي الحل ، فليتقي كل منا وطنه وهويته وليكن صاحب فكرٍ واعٍ ، يضرب بالكلمة لا بالسيف لقطع دابر الفساد ويستأصله من جزوره وإن دفع روحه جراء ذلك المهم أن لا يعارض من منطلق القوة المادية البحتة ، لا تحملوا السلاح وليبقي هذا من خصائصص السلطة الشرعية وإن إفتأتت علي حقوق المواطنين فهناك موازين أخري للعدل تقتص من الظالمين ” يوم تضع كل ذات حملٍ حملها وتري التاس سكاري وما هم بسكاري ولكن عذاب الله شديد