كتب حازم مطر
اختلفوا فيما بينهم
هل حققوا الاستراتيجية الخبيسة ام لا؟
فاقترح احدهم بأشاء دولة وهمية وفتح طلبات الهجرة لها, ومن هنا حصلوا علي النتائج المرغوب فيها, حيث كانت النتائج ان معظم الطلبات من دول عربية.
ولكن لم يكتفوا بذلك بل طوروا الاستراتيجية لتستهدف بجانب الاستغناء عن الوطن, الاستغناء عن الجنسية وايضا الاستغناء عن الهوية وايضا الاستغناء عن العقيدة…….
وبدأ التنفيذ بالتفكير, فقال اعلمهم نشتغل علي المستويات العليا وهم صانعي القرار, وقال اصغرهم نشتغل علي القاعدة وهم الاطفال, فقال رئيسهم الاثنين معا………….
وبدأ العمل
انتظروا نتائجهم هذه استراتيجيتكم المعروفة دائما
ام ان هناك تغيير ونفكر في الوقاية
ام ننتظر لنفكر في العلاج
ام اننا فقدنا لمن يفكر
؟
