اسليدرمقالات واراء

تطور صراعات المنطقه

احجز مساحتك الاعلانية

كتب /محمد المهدي

نستفق كل يوم علي خبر في المنطقه يقلب الموازيين تركيا تسقط طائره لروسيا وتقوي بحلف الناتو وبالمقابل روسيا ترد بانها لن تنساق الي حرب مع تركيا معظم الدول العظمي تحارب داعش وداعش كل يوم تقوي عن سابقه هل داعش اقوي من كل هذه الدول . الجميع قد اتضح امامه الصوره امريكا تحارب من اجل مصالحها الشخصيه روسيا تحارب لتفرض ولتستعرض قواها وتحارب من اجل السيطره علي المنطقه فرنسا تحارب داعش من اجل البقاء داخل المعادله الدوليه الجيش العربي يحارب شكلا لا موضوعا وباقي الدول تحارب من اجل اهدافها الشخصيه الجميع يرفع شعار مصالحنا فوق الانسانيه. ولاكن هذا ماكان يجب ان يحدث لسوريا هي من سمحت للجميع في التدخل العسكري باراضيها . وليعلم الجميع ان هناك تطورات اخري ستحدث في المنطقه لم تكن تتوقع فالجميع يبحث عن فرض نفسه ولاكن الغريب مما يحدث ان جميع الدول دون استثناء تفرض حلولا لي الوضع السوري وتستبعد الطرف السوري الذي هو صاحب القضيه . مع العلم ان الجميع يعلم بان الحل يكمن في ادراج الطرف السوري في وضع حلوله لنفسه . ويبقي سؤالا متي ترفع المعاناه عن سوريا .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى