بقلم: زينب عبده
انا سوف اخبرك كفى بحثا عن محركك فى زاويه عميقه تثبت ضعف الاحرف داخلى كفى قتلا لريعات الوقت الحزين علوت برفقة العقل سنين حينها ايقنت جفاف القلب الدفين حين ادركت مدى احتياجى لكتابة كل انين تبدل الحال وصار قلبى ملهمى محركك الذى يبحث عنك من سنين وحبى صحى من نومه وبجوف روحى ناداك لتسطر اهات العشق لمعشوق فى نشوة عارمه يعتريها فناء فى لحظة غارمه اكتب ولاتتردد فانها النهايه القادمه كل انوارك غائمه فى سمائى كل لحظه من خيالى ترقص فى جنتك نظرت اليه فى غصون عرشه فغشينى نور اذاب قلبى بين اضلعى وصرت احيى بنور حبيبى وكان نسيم البحر يمر بين ذوبان ذراتى بين يديه وبين هيكلى حتى تلد نسيم انفاسا عطريه من بطن انوار ذاتيه وقتها ذاب الفؤاد فسدرة المنتهى هى المراد سكرت فلم ادرى اخلقت ام لم اخلق ..اولدت ام لم اولد امت ام مازلت حيا اااااااه حبيبى ياالله.