اسليدرعالم الفنمشاهير الفن

6 أزمات فى حياة الراقصه “دينا” لم يعرفها الجمهور أبرزها “تحرش وسط البلد “وآخرها قضيه سب وقذف “

احجز مساحتك الاعلانية

كتب : أحمد علاء

اثارت الراقصة دينا “خلال مشوارها الفنى عدد من الأزمات التى اثارت الرأى العام فى المجتمع
المصرى حيث تحفل حياتها بالعديد من الأزمات “الشخصيه “والعامة” وجعلتها تمثل أمام النيابة وأخيرا أمام المحكمة.

1-ازمتها مع رجل الأعمال حسام أبو الفتوح 
فى البداية في عام 2003 عندما تم تسريب سيديهات فاضحة لها مع زوجها العرفي في ذلك الوقت رجل الأعمال حسام أبوالفتوح،ووقتها لم تنكر وكانت علي قدر الحدث فلم تنكر أنها صاحبة السي دي. ولم تدع أنه ملفق بل أكدت أنها هي صاحبته وقالت إنها كانت متزوجة من رجل الأعمال. وأنه ليس معقولا أن تفتش الزوجة الغرفة للبحث عن الكاميرات قبل أن تلتقي مع زوجها. ورغم ان دينا لم يكن لديها دليل واحد علي صحة كلامها بكونها زوجة لحسام أبوالفتوح. خاصة انها فقدت الورقة التي توثق ذلك إلا أن شهادة أبوالفتوح نفسه أنقذتها مؤكدا أن كلامها كان صحيحا وأن ما جري كان يتم بين رجل وزوجته في غرفة نومهما التي كانت في أحد الفنادق الكبري بلندن.

2- أزمة دينا مع آثار الحكيم 
بعد فترة انقطاع وعزله عن وسائل الاعلام خرجت دينا من جديد علي شاشات العديد من القنوات للدفاع عن نفسها ومحاولة العودة للأضواء مرة أخري لتبدأ في عام 2005 نشاطها التمثيلي من جديد بالمشاركة في مسلسل “فريسكا” أمام الفنانة آثار الحكيم لتبدأ أحداث الأزمة الثانية لها بعد اعتراض آثار الحكيم علي أحد الفساتين العارية التي ترتديها دينا معها في أحد المشاهد. الأمر الذي أثار غضب آثار الحكيم معلنة رفضها استكمال التصوير بذلك الفستان المكشوف. وبعد توقف التصوير وتدخل النقابة تم استكمال التصوير بعد حرب اعلامية شرسة شنها الطرفان علي بعضهما البعض.

3-ازمه تحرش وسط البلد 
وفي العام التالي اثارت دينا ازمه جديده فى احد شوارع القاهره وذلك تحديدا في أكتوبر 2006 كانت دينا بطلة لأول فيلم واقعي مصري عن “التحرش” حيث اتفقت مع أبطال فيلم “عليا الطرب بالثلاثة” علي الترويج للفيلم وصنع دعاية له بطريقة جديدة وهي الرقص أمام دور العرض في شارع طلعت حرب.. وما ان بدأت دينا بالرقص ومعها بطلا الفيلم سعد الصغير وريكو إلا وتحول الزحام في أرقي وأقدم شوارع القاهرة إلي حلقات من المسعورين جنسياً الذين انتهكوا أعراض الفتيات بالمكان والشوارع المحيطة به حتي ان اكبر جمعيات ومراكز حقوق الإنسان وقتها أصدرت العديد من البيانات التي تدين الحادث. كما أذاعت احدي القنوات الفضائية وقتها تقريرا مصورا مع شهود العيان من أصحاب المحال والعاملين وموظفي أمن العقارات في شارع طلعت حرب الذين أكدوا أن رقص الفنانة دينا أثر بشكل كبير علي حالة الهياج التي انتابت الشباب وان وسط البلد لم يشهد من قبل أي حوادث مماثلة بالكيف أو الكم الذي ظهر عليه قبل ظهور دينا أمام دار عرض الفيلم.

4-أزمة إزدراء الأديان 
وفي عام 2012 مثلت دينا أمام نيابة الدقي مع المنتج أحمد السبكي بتهمة إزدراء الأديان بسبب رقصها علي أغنية “يا أم الحسن والحسين” في فيلم “عبده موته” والتي استخدمت في الاعلان الدعائي للفيلم. وأكدت دينا وقتها أن رقصها علي الأغنية لم يقصد به أي إساءة للأديان خاصة أنها أغنية شعبية ويرقص عليها في الأفراح والأماكن الشعبية. كما أن الرقابة سمحت بعرض الفيلم دون الحذف منه. وأضافت أنها مؤمنة بالله ولديها شقيقة منقبة وتعرف أصول دينها جيدًا. مشيرة إلي أنها لو شعرت بوجود إساءة في الأغنية لما رقصت عليها. وبعد التحقيقات تم الإفراج عنها بضمان محل إقامتها واكتفي المنتج بحذف لأغنية من أحداث الفيلم.

5-أزمة برمانج الراقصة
تعود الراقصة دينا لتتصدر أزمة جديدة في ملف أزماتها التي لا تنتهى، بعد ردها علي بيان دار الإفتاء حول برنامجها “الراقصة” الذي توقف، وتأكيدها أنه لا يوجد عيب في وجود برنامج للرقص، وأنه لا داع لمثل تلك الدعاوي والتصريحات التي ترجعنا لعصور الجهل والتخلف! فيما ان برنامجها أثار جدلاً واسعاً ليس فقط بين الأوساط الدينية أو الاعلامية والثقافية ولكن كذلك بين الجمهور العادي الذي أعرب عن استيائه من فكرة البرنامج وتأكيده علي خروجها عن عادات وتقاليد المجتمع الشرقي والعربي.

6-ازمه دينا مع تامر أمينه 
مؤخرا أقامت الراقصة” دينا” دعوى قضائية ضد الإعلامى “تامر أمين”، بتهمة السب والقذف والتشهير، على خلفية تصريحاته المسيئة بحقها وحق الراقصات فى برنامج «من الآخر»، الذى كان يقدمه على قناة «روتانا مصرية»، قبل انتقاله إلى شبكة تليفزيون “الحياه “. وقالت، “دينا “انها لن تتنازل عن قضيتها والدفاع عن كرامتها بسبب تصريحات الاعلامى” تامر أمين ”
فى حقها وان قضاء مصر النزية قادر على أخذ حقها بالقانون

دينا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى