أشارت دار الإفتاء إلى أهمية صيام الأيام الثلاثة البيض
قضت محكمة جنايات سوهاج بالسجن لمدة 10 سنوات لعامل
قفزة في سعر الذهب اليوم الاثنين
موعد مباراة الزمالك القادمة بعد الفوز على المصري
يبحث عدد كبير من جمهور نادي الزمالك عن موعد مباراة الزمالك القادمة بعد الفوز على المصري البورسعيدى التي أقيمت مساء اليوم على ملعب برج العرب، ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية، حيث حقق الفارس الأبيض الفوز خلال المباراة بهدف نظيف. موعد مباراة الزمالك القادمة بعد الفوز على المصري ويبدأ الزمالك التحضير لمباراة سيراميكا التي ستقام يوم الخميس المقبل في الساعة الثامنة مساءً على استاد القاهرة الدولي، ضمن منافسات الجولة الخامسة من الدوري الممتاز. ومن المتوقع أن يقود المدير الفني الجديد كريستيان جروس من سويسرا فريق الزمالك في مباراة سيراميكا، بعدما يتولى المسؤولية رسميًا بدلاً من المدرب البرتغالي جوزيه جوميز. حيث حقق فريق الزمالك انتصاراً على المصري بهدف نظيف في المباراة التي أقيمت مساء اليوم الأحد على استاد برج العرب، ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات في بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية. وبذلك، تمكن الفريق من رد اعتباره بعد هزيمته أمام الفريق البورسعيدي في الجولة الثالثة من الدوري المصري. وبهذا الانتصار، أصبح رصيد الزمالك 7 نقاط في قمة المجموعة الرابعة بالكونفدرالية، بينما تجمد رصيد المصري عند 4 نقاط في المركز الثالث، بفارق الأهداف عن بلاك بولز الذي يحتل المركز الثاني بنفس عدد النقاط مع الفريق البورسعيدي.
رحل القبطان وفاة نبيل الحلفاوي.. موعد ومكان جنازة الفنان المصري القدير
تعرف على سعر الدولار في السوق السوداء اليوم الاحد 15 ديسمبر 2024 وفي البنوك التجارية والحكومية
نواب البرلمان الأوروبي والشخصيات السياسية يدعمون خطة السيدة مريم رجوي لمستقبل إيران
في الأيام الأخيرة، جلب الدعم للمقاومة الإيرانية وخطة العشر نقاط للسيدة مريم رجوي من أجل مستقبل حر في إيران اهتماماً دولياً مجدداً. أعلن السيناتور جوليو ترزي، رئيس لجنة شؤون سياسة الاتحاد الأوروبي في مجلس الشيوخ الإيطالي ووزير الخارجية الإيطالي السابق، في رسالة بتاريخ 11 ديسمبر، دعمه لمؤتمر مجلس الشيوخ الأمريكي بحضور مريم رجوي. وكتب في رسالة على شبكة “إكس”: “عقد هذا المؤتمر بحضور مريم رجوي وأعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين والجمهوريين، حيث أكد السيناتور تيد كروز: التغيير في إيران قريب. سنعود إلى سياسة الضغط الأقصى في 20 يناير”. وكتب باولو كازاكا، النائب السابق في البرلمان الأوروبي، على شبكة التواصل الاجتماعي “إكس”: “كلما تعرض النظام الإيراني لضغوط، يظهر هؤلاء الكائنات الملكيون من مكان ما لإهانة أولئك الذين كرسوا حياتهم دائمًا لتحرير إيران”. وأكد السفير سام براون باك في رسالة: “الشعب الإيراني يستحق الحرية والسلام. الملالي الديكتاتوريون في إيران ملتزمون بالحصول على سلاح نووي. الطريقة الوحيدة لمنع ذلك هي التأكد من أنهم ليسوا في السلطة”. كما أعلن فرانشيسكو جورييرو، النائب السابق في البرلمان الأوروبي، دعمه للمقاومة الإيرانية قائلاً: “لقد أتيحت لي الفرصة لمناقشة مستقبل إيران مع السيدة رجوي وأنا أدعم تمامًا خطتها ذات العشر نقاط”. تُظهِر هذه التصريحات مرة أخرى المكانة المحورية للمقاومة الإيرانية في تحولات مستقبل البلاد والتأكيد على ضرورة التغييرات الجذرية في إيران.
شباب الانتفاضة يواصلون عملياتهم ضد مقرات الباسيج والحرس في إيران
في سلسلة من العمليات الجريئة والمنسقة، نفذ شباب الانتفاضة خلال الأيام الماضية هجمات متعددة استهدفت مقرات ومراكز النظام الإيراني، في رسالة واضحة لرفض القمع والفساد الممنهج الذي يمارسه هذا النظام بحق الشعب الإيراني. وشهدت مدينة همایونشهرفي محافظة أصفهان سلسلة انفجارات هزت مجمع الصناعات التابع لقوات الحرس للنظام المسماة ” إمام حسين”، والذي يعد أحد مراكز القمع الرئيسية التابعة للنظام. هذه العمليات أكدت عزم شباب الانتفاضة على مواجهة آلة القمع الأمنية للنظام. وفي مدينة الأهواز، استهدف انفجار آخر مقرًا لقوات الباسيج يحمل اسم ” إمام حسين”، وهو ما يعكس تصميم الانتفاضة على استهداف المراكز التي تدعم القمع وتعزز الهيمنة الأمنية للنظام على الشعب. وأما في العاصمة طهران، فقد هز انفجار قاعدة للباسيج على طريق الإمام علي، مما يعكس تصعيدًا لافتًا في استهداف البنى التحتية لأجهزة النظام القمعية. ويسعى نظام الملالي دائمًا إلى خداع الشعب من خلال إطلاق أسماء دينية على مقرات القمع وأجهزته القمعية، بهدف إضفاء الشرعية على جرائمه. إلا أن الشعب الإيراني أدرك منذ زمن طويل أن هذه الأسماء ليست سوى غطاء لتبرير الجرائم التي يرتكبها النظام. لا يوجد نظام في العالم قتل من المسلمين بقدر ما فعل نظام الملالي؛ من الإعدامات والمجازر التي استهدفت السجناء السياسيين في إيران، إلى عمليات الإعدام اليومية في الشوارع، وصولًا إلى الجرائم الوحشية ضد المسلمين في الدول المجاورة مثل العراق، وخاصة في سوريا، حيث تجاوز عدد الضحايا 500,000 شخص. وأكد شباب الانتفاضة من خلال عملياتهم الأخيرة أنهم لن ينخدعوا بهذه الحيل والمؤامرات، وأن مقرات القمع مهما كانت مسمياتها أو شعاراتها محكومة بالزوال. وفي سياق متصل، أشارت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، إلى التزايد المستمر في أعداد الضحايا والعائلات المفجوعة، مؤكدة أن الوحشية التي يمارسها النظام في السجون الإيرانية تعد نسخة من أساليب النظام السوري في مراكز التعذيب. وشددت على أن الصمت الدولي حيال هذه الجرائم يمثل دعماً ضمنياً للإرهاب و انتهاكات حقوق الإنسان التي يمارسها النظام. وتهدف هذه العمليات إلى إسقاط النظام القمعي واستبداله بحكومة ديمقراطية تضمن الحرية والعدالة والمساواة لكل أفراد الشعب الإيراني، مؤكدين أن نضالهم لن يتوقف حتى تتحقق هذه الغاية النبيلة.