كتب محمدالعوضى معذرة من بشاعة المنظر ولكنها صورة حقيقيه فى بلد مسلم ظهرت فيه عدة ملل كل يوم قضايا من نهب وقتل وسرقة ولكنها لم تكن أبشع من ذلك المنظر فهذه صورة لطفل عراقى سنى قتل أباه وأمه من قبل شيعى مجرم ظل يعزب فى هذا الطفل بهذه الطريقه البشعة حتى مات مسلم كمايقال يقتل مسلم كيف ذلك وقد حرم الله قتل النفس وجرمها من فوق سبع سماوات وإنا كان غير مسلم وهنا سؤال هل سمعنا فى هذه الأيام من بعد الحرب العالميه الأولى عن يهودى يقتل يهودى أو مسيحى يقتل مسيحى؟
هلسمعنا أن هؤلاء حمل أحدآ منهم السلاح فى وجه أخيه الذى هو على ملته؟
أطفال المسلمين هم الذين يقتلون وهم الذين يعذبون وهم الذين يذبحون هم ومن على ملتهم من المسلمين من أهل السنة.
خرجت الشيعة من جحورهم بعد أن تآمرالخونة من الشيعة على الزعيم صدام حسين فظهرت إيران فى المنطقه وظهرت داعش وظهر الشيعة فى الإمارات وغيرها من الدول العربيه التى تنادى بالتحرر ومن ينددون بظلم الحكام وظهر الكفر من جميع الملل التى ما أنزل الله بها من سلطان تأمر الخونة من العراقيين وغيرهم على العراق عاصمة الحضارة الإسلاميه والتى قامت أمريكا بضربها لسبب ليس له وجود وتقوم روسيا هذه الأيام بقتل السنة من السوريين بحجة ضرب داعش وهم يساعدون حاكمآ طاغيه وهو بشار الأسد الشيعى والمتخفى فى صورة سنى وقد قام بكشفه هو وأبيه حافظ الأسد وأسرته العلوية للعالم الزعيم الراحل أنور السادات والذى تحدث فى هذا الموضوع قبل أكثر من خمسة وثلاثين عام والغريب فى هذه الأيام أن العراق قد ظهر بها سلاح نووى وسوريا بها سلاح كيماوى وإيران بها سلاح نووى صديقة لأمريكا وإسرائيل بها سلاح التلميذ
فهل يرضى أحد من البشر هذا المنظر البشع والوحشى ؟
أهيب بكل الإخوة الأحرار فى العالم الحر أن نفعل هذا الموضوع وبجديه