كتب : محمدالحفناوي كيف هي صحافه لبنان خاصه بين الزملاء ؟
تفاجأت الاعلاميه والسفيره رنا رمضان في نشر بوست عنها على صفحه محمد عاصي حيث نشر عاصي بطاقه السفيره التي تخصها قاصدا التشهير بها
وكتب عاصي بأن الموضوع هو برسم رئيس مجلس الوزراء تمام سلام ووزير الخارجيه جبران باسيل مطالبا اياهم وقف مهزله السفراء بلبنان متهما بأن بطاقه السفيره رنا رمضان التي عليها صورتها واسمها بالكامل تمنح لعشرات في لبنان مما يدعون بانهم سفراء سلام
لكن العاصي نسي بأن يفتح النار وهجومه الغير مقبول على غير الاعلاميه المحترمه التي لها مكانتها بالمجتمع وتعتبر من يملك جمهور وفانز يشجعها ناهيك عن محبه الناس لها وبذلك يكون عاصي قاصدا التشهير بشخص الاعلاميه الشريفه الصادقه التي لا يشوبها شائبه بل حاول عاصي تشويه صورتها امام الناس من خلال مشاركه ونشر كلامه الهجومي الذي لا مبرر له ولا سبب لذلك من خلال groups عالفايس بوك يديرهم عاصي وذلك ليكون عاصي من فتح النار عليها قاصدا اهانتها والطعن بمصداقيتها ، وبذلك يكون عاصي تلقى اوامره من اعداء الاعلاميه السفيره رنا رمضان للتشهير بها ولتحجيمها ومنعها من مشوارها ومتابعه عملها كسفيره وذلك من خلال زج الافكار الشيطانيه بعقول الناس ظننا بذلك وقف مسيرتها .
علما بأن السفيره عرضت قبل شهر واكثر البطاقه على group مشترك يجمعها مع عاصي وعدد من الاصدقاء وكتبت انها منحت لقب سفيره الديمقراطيه ، فلماذا لم يتحرك الغيور على مصلحه بلده ويطالب الدوله الا بعد هذه الفتره ،لماذا هذا التوقيت الذي يفهم منه بأن من حرضه هو يكون عدو للسفيره وهذا واضح من التوقيت الزمني .
وبحديث خاص مع السفيره قالت:” لا يربطني بعاصي اي عداوه وقد صدمت عندما تلقيت الهجوم منه دون سبب وفجأه تحول الى انسان يريد النيل مني ومن مصداقيتي ونشر بطاقتي وعليها صورتي قاصدا التشهير بي ،لكن لا يهمني فالناس تعرفني جيدا ولن تتأثر بكلام انسان مثله ، فالاناء ينضح بما فيه والحمد لله اسمي مثل الألماس ولا أحد يستطيع أن يخدشه فالألماسه لا احد يفوقها فهي بالمقدمه بينما غيرها يتحسر على لقب يحلم أن يحصل عليه خاصه اذا كان همه الشهره ، فليعلم كل من يحاول العبث معي انني جباره لا انكسر ولا يهمني من هم غبار الاعلام ان يتكلم بظهري ويطعن بي . وسيكون الرد قريبا جدا”.