لديس
يا سيدي
أتضرع إلى عشقك
أسألك هل لي بشرف إبتسامتك
أطلب الإذن بحبك و عنفوانك
أنت رجل أذاب جليد قوتي
حطم اسواري و أنهك دفاعاتي
وقفت امامك مجردة النفس
حائرة الفكر
فسلطان حبك ترأس مجلس مدينتي
و بين ثنايا كلماتك
كانت منامتي
فهل تسمح ياسيدي!