كتبت : شيماء اليوسف
شو سويت
على هالدنيا راح جيت
بأول الخطاوي
رحت عالبيت
وين كان وطني؟
مش ضايل منه
هون
ما بعرف لفين وليت
هلا إجا دورنا
بنحمل السلاح
ضلو ينسينا لجراح
غزاوي انا ما مرتاح
لو أيش ما صار
لخزق التوابيت
ليش الموت
ما بيموت الظالمين
بدو يعلمنا أيش
هالمذابح وهالعذاب
ما بيستحقوه غير
للكلاب
يالله ما جنيت
يجيبونا على هالدنيا
بعد هيك
بيحملونا الهموم
وعلى هالبلد الضايعه
مضيت
عالكفن
من دون عنوان