صرح الدكتور طارق خاطر وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء فى حوار له أن اجمالى الحالات المرضية والمشتبه فى اصابتها بالانفلونزا المستجدة على مستوى المحافظة منذ بداية ظهور المرض بلغ 23 حالة .. حيث توفيت 3 حالات بينها حالة واحدة ايجابية وأخرى سلبية والثالثة لم تصل نتيجة تحليلها بعد ، وقد شفيت 5 حالات وخرجت من المستشفى .. ولا تزال 15 حالة تحت العلاج وحالتها مستقرة .
وأضاف فى تصريحاته أنه كانت هناك 13 حالة فى مستشفى العريش العام .. منها حالة واحدة ايجابية أكدت نتيجة التحليل اصابتها بمرض الانفلونزا الموسمية A/ H1N1 وتوفيت ، والأخرى سبق حجزها للاشتباه فى اصابتها .. الا أنها توفيت نتيجة لاصابتها بالتهاب رئوى حاد ، وقد جاءت نتيجة التحليل عقب وفاتها سلبية وأنها خالية من المرض .. بينما توفيت الثالثة مؤخرا قبل وصول نتيجة التحليل الخاصة بها .
وأضاف أن هناك 5 حالات نتائجها سلبية ولا تزال تحت العلاج فى مستشفى العريش العام ، وجميع حالاتها مستقرة بعد خروج حالتين بعد الشفاء ، وهناك 5 حالات تحت العلاج ولم تصل نتائج التحاليل الخاصة بها حتى الآن .
كما توجد فى مستشفى بئر العبد المركزى حاليا 7 حالات تحت العلاج ، وأكدت نتائج التحاليل ايجابية حالتين لاصابتهما بمرض الانفلونزا الموسمية A/H1N1 ، و5 حالات فى انتظار نتائج التحاليل الخاصة بها .. وقد سبق خروج 3 حالات بعد الشفاء وتأكيد نتائج التحاليل سلبية الاصابة بالمرض .
وأشار الدكتور طارق خاطر الى أن الانفلونزا المستجدة دائما ما تنشط خلال فترة الذروة فى شهرى يناير وفبراير ثم تنحسر فى شهر مارس .. حيث يتم التصدى لها بالتنسيق مع الجهات المعنية بالتوعية والاجراءات الوقائية ، وبعد ذلك يتم التصدى للحالات الايجابية ومراقبة المخالطين لها .
وأعلن أن الانفلونزا المستجدة تشمل انفلونزا الطيورH1N1 وانفلونزا الخنازير H5N1 ( ولا توجد اصابات بها لعدم وجود مسببات أو ناقلات المرض فى المحافظة ) والكورونا ( وتنتقل عن طريق الوافدين الى المحافظة أو العائدين من الخارج ) .. مشيرا الى أن حالات الاصابة والاشتباه السنوية فى المحافظة تتراوح بين 20 و 30 حالة .. حيث كان العدد خلال العام الماضى 28 حالة .. فيما عدا عام 2010 الذى وصل فيه العدد الى 150 حالة اشتباه ما بين ايجابية وسلبية .
وأكد على اتخاذ اجراءات العزل واتخاذ الاجراءات الوقائية فى جميع مستشفيات المحافظة لمكافحة العدوى ومنع نقل المرض سواء للمخالطين من الأهل والأقارب والمرضى أو الفريق الطبى .. مشيرا الى توافر عقار التامفيلو كعلاج فورى لمدة 5 أيام لجميع حالات الاشتباه ، واذا ثبت ايجابية المرض تزداد مدة العلاج 5 أيام أخرى لحين استقرار الحالة والخروج بعد الشفاء .
ومما يذكر أنه سبق أن قررت مديرية الصحة بشمال سيناء التوسع في حالات الاشتباه وحجز الحالات في المستشفيات .. الى جانب اتخاذ الاجراءات الوقائية اللازمة لمواجهة أمراض الشتاء والحد من حالات الاصابة بها .
حضر اللقاء كل من :
– محسن صبحى مراقب أول الأوبئة فى مديرية الصحة .
– محمد حمزة عبد الفتاح مراقب أول ترصد الأوبئة فى المديرية .
فودة يطلق انوار “سوهو سكوير”احتفالا بالكريسماس بحضور الوف من جميع الجنسيات
23/07/2015
جولة ليلية لمحافظ جنوب سيناء للوقوف على استعدادات احتفالية قناة السويس الجديدة
23/07/2015
مباحث العريش تنجح فى ضبط فلسطينى لارتكابة اعمال عنف ضد القوات
16/03/2016
بروفات الشباب والرياضة بجنوب سيناء للاحتفال بالعيد القومي
26/02/2016
شرطة نخل تضبط سياره مبلغ بسرقتها بشمال سيناء
24/02/2016
القبض على شخص محكوم عليها بالسجن 33 سنة بالعريش
22/01/2016
الأمن يضبط مخزن للأسلحه خاصه بالتكفيريين بوسط سيناء
08/01/2016
فودة والنمنم في جولة سيراً على الأقدام بخليج نعمه
18/07/2015
توزيع 8 عقود تمليك أرض مقام عليها مبان الخاصة
21/01/2016
محافظ جنوب سيناء يستقبل القنصل العام الفرنسى
23/11/2015
فودة يتفقد اللجان الانتخابية بطور سيناء
11/03/2018
البيان الخامس عشر الخاص بالعملية العسكرية الشاملة سيناء ٢٠١٨
27/06/2020
رئيس الوزراء يستعرض تقريراً بشأن جهود الدولة لتعويض المتضررين من المواجهات الأمنية فى محافظة شمال سيناء
19/01/2016
نقابة المصريين المستقلة للمؤلفين والمبدعين بجنوب سيناءبين اصحاب المهن الحرفية
21/07/2015
كتب – محمود الجوهرى صرح دكتور محمد زهران مؤسس تيار استقلال المعلمين بأن تقرير هيئة الرقابة المالية أدان الحارس القضائي ولجنة تسيير أعمال النقابة و اتهمهم بنهب أموال المعلمين في صندوق زمالة المعلمين … صندوق زمالة المعلمين تم إنشاؤه سنة 1991 وبدأ بخصم : 2 % من أساسي المرتب لجميع المعلمين وفي سنة : 1997 أصبح الخصم : 7 % من أساسي المرتب أي أن الصندوق من المفروض أن يكون به الآن 15 مليار جنيه على الأقل ، من غير فوائد البنوك من غير مشاريع الاستثمار ، الموجود بالصندوق الآن هو : 2 مليار و 400 مليون ، أي أنه تم نهب مليارات الجنيهات من الصندوق من دماء وعرق المعلمين ، وصندوق الزمالة له قانون ولائحة خاصة به وله مجلس إدارة منتخب يختلف عن قانون ولائحة ومجلس إدارة النقابة ، والآن مجلس إدارته يتكون من خمسة منهم 3 من لجنة تسيير أعمال النقابة واثنان من إدارة الصناديق الخاصة ، وصندوق الزمالة هو الذي يمنح العضو من المعلمين المشتركين : 15 ألف جنيه في حالة نهاية خدمة العضو ، وكنت قد طالبت بحصول الزميل على : 31 ألف جنيه وهناك دعاوى في المحاكم بهذا الخصوص ، مع العلم أن أعضاء النقابة ليسوا جميعاً أعضاء في صندوق الزمالة بدليل أنه حال إحالة المعلم للمعاش يستمر عضواً بنقابة المعلمين ، وتنقطع علاقته بصندوق الزمالة بعد حصول على مكافأته من الصندوق . 1 – وكنت قد تقدمت بشكوى ضد مجلس إدارة الصندوق وضد الحارس القضائي وضد لجنة تسيير الأعمال لحصول الحارس القضائي على 5 مليون جنيه دون وجه حق من صندوق الزمالة بالمخالفة للقانون تحت مسمى سلفة بما يتعارض مع قانون ولائحة صندوق الزمالة ، وبالفعل أثبت تقرير الرقابة المالية هذا المبلغ في تقريره ، وطالبهم بضرورة تسوية مبلغ الـخمسة مليون والمبالغ الأخرى التي تم سحبها من صندوق زمالة المعلمين ، مما يستوجب معه إحالة الحارس القضائي ومجلس إدارة الصندوق للنيابة العامة ، العجيب أن رئيس مجلس إدارة صندوق زمالة المعلمين هو محمد مدين الذي في نفس الوقت هو أمين صندوق النقابة المعين في لجنة تسيير الأعمال بالنقابة يشاركه عضوان من لجنة تسيير الأعمال بالنقابة . 2 – وأيضاً ثبت من تقرير هيئة الرقابة المالية أنه تم دعم العُمرة بألفين جنيه لكل معتمر من صندوق الزمالة بالمخالفة لقانون ولائحة صندوق الزمالة لأنه لايوجد نص باللائحة ينص على أن العمرة يتم دعمها من صندوق الزمالة ، لأن العمرة والحج نشاط يخص النقابة ولا يخص صندوق الزمالة ، والجريمة الأكبر أنه تم دعم عدد من المعتمرين بألفين جنيه لكل عضو وهم ليسوا أعضاء في صندوق الزمالة ، بل ومنهم من ليسوا معلمين أصلاً ، وعلى رأسهم الحارس القضائي ، وجميع أعضاء لجنة تسيير الأعمال سافروا للعمرة بدعم من صندوق الزمالة مع أنهم بالمعاش وليسوا أعضاء في صندوق الزمالة …… وبعد تظاهرة : 27 / 7 سنقدم هذه المستندات ومستندات أخرى تؤكد أن الحارس القضائي ولجنة تسيير الأعمال بالنقابة نهبوا النقابة وكذلك صندوق الزمالة ، كما نطالب بضرورة تجميد صندوق الزمالة لحين الانتهاء من تحقيقات النيابة العامة .