بقلم/مصطفى حماد لا أحد ينكر أن تجاوزات أمناء الشرطة بمثابة الصداع الذى يدق دائماً فى رأس وزارة الداخلية، وأن دولة “هى فوضى” و”حاتم” وسعت الفجوة ما بين الشرطة والمواطن، خاصة بعد حادث مقتل “خالد سعيد” بالاسكندرية على يد أمين شرطة، لتكون الشرارة التى قامت على إثرها ثورة 25 يناير ضد تجاوزات بعض رجال الشرطة.
ولم يكن حادث خالد سعيد هو الأخير، بل تكررت تجاوزات وأخطاء أمناء الشرطة ما بين قتل وتعذيب وهتك للأعراض، حتى بدأت وزارة الداخلية مؤخراً
تلتفت إلى خطورة الأمر، وشددت على أمناء الشرطة بعدم الخروج عن القانون وأنها لن تتسر على مخطىء، ولم تكتفى بذلك وإنما قدمت المتجاوزين لجهات التحقيق وتعهدت بتقديم المزيد من الخارجين على نظام هيئئة الشرطة حلم يراوض المصرين الشرفاء ان يدخل المواطن القسم بكرامة ويخرج منة بنفس الكرامة واسلمى يامصر
انظر الحمكة والإعجاز في تحريم لبس الذهب للرجال ، وأهميته للنساء !!
05/02/2020
نظرة لأرباب المعاشات !!
25/11/2015
حال الولايات المتحدة الأمريكية و دول الغرب بداية من 15 أكتوبر 1973
26/01/2016
كاتب الرومانسية
27/07/2019
نظرية المثل وقاموس الزمن
04/03/2016
د/غادة ممدوح تكتب :معا لمساندة وزارة الداخلية
26/12/2015
احد المتخصصين بفن الاتيكيت :اطلعت على المدرسة السويسرية للاتيكيت , واتعرفت على المدرسة الفرنسية للاتكيت ولكني انبهرت وتأثرت بمدرسة محمد عليه الصلاة والسلام في الاتكيت: ((حسن التعامل مع الاخرين))