كتب محمدالعوضى لكل صنعة صانع فكلما كنت الصنعه دقيقة دلت على عظمة الصانع خلق الله الإنسان وأعطاه كل مايريده فى جسده أعضاء أعطاه السمع والبصر والقلب والكبد والرئتين والمعده والكلى وغيرها من الأعضاء وهذا كله لا يقدر بمال ولا يستغنى عنها الإنسان فكل هذا من صنع الله عزةوجل ودون مقابل غيرأن الله خلق الإنسان لعبادته فقط فهذة قدرة الله المتقن لمايخلق ( صنع الله الذى أتقن كل شيئ )فلو نظرناإلى هذه المنطقه برأس الإنسان التى يوضع عليها السهم لنرى فيها دقة الصنعة وعظمة الصانع لأنها تحتوى على (1000)بترابايت أى حوالى (100000) جيجا بايت أى مايعادل من (3) مليون ساعة فديو تستغرق لمشاهدتها حوالى (300) سنه مشاهدة مستمره فكيف يكفر الإنسان بربه بعد هذه المعجزة فى هذا الجزء البسيط