الأدب و الأدباء

ها هو موطني

 بقلم : مريم أسامه

إن الورد في وسط الحرب وعد و تلك الدموع ستشفي العلم حقاً ولو طال العناء لابد أن نمضي ليكون الفرح في وطني أبدي ستتغير الألوان والأرض تزهو بملامح الضحك دجلة سوف تروي وتقرأ نشيداً جديداً للوطن سلام على شهيد يضحي ليعيش العراق تحية لأرض تأبى للظلم بقاء بسلام لعيش الوطن ونراه سالماً غانماً مكرماً.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم حاجب الاعلانات

يرجي غلق حاجب الاعلانات للاستمرار فى تصفح الجريدة